السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو رجعنا إلى حرب رمضان عام 1973 ، ستجد فارقاً كبيراً بين نقاط القوة والضعف ، وستجد فارقاً كبيراً للحجم التدميرى بين قوات حافظ الأسد والصهاينة الأشرار
لنرى بعض الصور التى تعرضت ألعاب حافظ الأسد والتى نقلتها من العدو الصهيونى
دبابة تى-55 التابعة للجيش الأسدى .. دمرت من قبل الصهاينة سنة 1973 فى الجولان المحتلة
دبابة تى-34 البدائية .. دمرت فى جنوب الجولان
دباباتان سوريتان من طراز تى-55 السوفيتية الصنع ، دمرت على يد العدو الصهيونى
أما فى حرب لبنان سنة 1982 ، هذه الصورة الشهيرة دمرت دباباتان تابعة للجيش الأسدى ، وأغلب الدبابات المخيسة يملكها حافظ الأسد صناعتها روسية
7
7
علشان مانظلم الجيش الأسدى
هذه دبابة العدو الصهيونى فى الجولان .. اقتلعت رأسها
7
7
نفس شعار نادى النصر !!
على العموم
نشاهد انجازات دبابات "ألعاب" بشار الأسد والذى يهدف لقتل شبعه
لو يجيبون الدبابة من المريخ .. فإن قوات الأسد سيدمر دباباتها بسهولة
عاشت سورية حرة أبية
يسقط بشار الأسد
اللهم انصر لأخواننا فى سورية
اللهم مزق ملك بشار وفرقهم
آمين