سامي لم يتمالك نفسه بعد الهدف مباشرة «فأجهش بالبكاء» وأطلق العنان لدموعه بعد أن فرغ من تهنئة صاحب الهدف.. بكى كثيرا من مشهد مؤثر و«مستغرب»!!
وحينما سألته: لماذا بكيت وأنت اللاعب الذي رفعت بمفردك من «الكؤوس» ما لم ترفعه عدة أندية مجتمعة؟!!
قال: «نعم.. لم أتمالك نفسي.. لقد كنت أفكر قبل واثناء المباراة في هذا «الجمهور الوفي» الذي حضر لمساندتنا منذ ساعات مبكرة.. كنت افكر في هذا الجمهور الذي صبر علينا كثيرا هذا الموسم كنت افكر في هذا الجمهور الوفي المخلص الذي لم يفعل كما تفعل جماهير الاندية الاخرى حيث يخفق فريقها.. كنت افكر في هذا «الرئيس المثالي» الذي لم يترك لنا شيئاً مفيداً إلا وأمَّنه» كنت افكر واتساءل: ماذا لو لم نحقق هذه الكأس الغالية؟
حقاً.. إنها النجومية والاخلاص والولاء والابداع.. إنها دموع «الكبار».. إنها دموع سامي
الله عليك يا كابتن ويلومونا فيك ..
الله يخليك لنا ويحفظك يا رب ...
سراحه الأخبار حلوه .. وتبشر بالخير إن شاء الله .. .. أنا والله متفائل في هذا المدرب .. ومن نظرتي إنه مدرب كبيررررررررررررر سراحه ..
تفكيره .. تفكير واحد عنده معرفه كبيره بكره القدم . وسراحه معجبني هل مدرب منطقي مره ومب مغرور .. وأرجو من الأدارة .. إنه ما ترحل هذا المدرب لئننا بإذن الله سنستفيد منه كثيراً .
تحياتي للجميع .. والله يوفق الزعيم في الأيام المقبله ..