كان المدرب اندريه فيلاس بواش مسرورا بالكيفية التي لعب بها فريقه في الشوط الثاني من مباراته التي تغلب فيها على فريق واتفورد في اخر مبارياته الاستعدادية قبل انطلاقة الموسم الجديد
و ذكر الخبر ان جيرماين ديفو احرز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 55 و شهدت المباراة في شوطها الاول القليل من الفرص لكن سرعان ما ازدادت وتيرة الفرص في الشوط الثاني حتى احرز جيرماين ديفو هدف المباراة الوحيد
و قال المدرب ان المباراة كانت هادئة بين الطرفين ولم يكن هناك الكثير من الفرص و ذكر ان الشوط الثاني كان جيدا للجميع و ان اللاعبين ادوا ماهو مطلوب منهم
و ختم المدرب حديثه بأنهم سيعودون للتدريبات غدا الاثنين و قال (بالمعنى العامي الامور طيبة )
كان المدرب اندريه فيلاس بواش مسرورا بالكيفية التي لعب بها فريقه في الشوط الثاني من مباراته التي تغلب فيها على فريق واتفورد في اخر مبارياته الاستعدادية قبل انطلاقة الموسم الجديد
و ذكر الخبر ان جيرماين ديفو احرز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 55 و شهدت المباراة في شوطها الاول القليل من الفرص لكن سرعان ما ازدادت وتيرة الفرص في الشوط الثاني حتى احرز جيرماين ديفو هدف المباراة الوحيد
و قال المدرب ان المباراة كانت هادئة بين الطرفين ولم يكن هناك الكثير من الفرص و ذكر ان الشوط الثاني كان جيدا للجميع و ان اللاعبين ادوا ماهو مطلوب منهم
و ختم المدرب حديثه بأنهم سيعودون للتدريبات غدا الاثنين و قال (بالمعنى العامي الامور طيبة )
المشكلة المباراة ما كانت معروضة , و صعب نقرر
ما شا الله عليه المدرب بعد كل مباراة يقول نفس الكلام
بعد عدّة مُباريات وديّة للفريق , وبعد مُشاركة العديد من اللاعبين ؛ ما زلت أعتقد أنّ خطة بواش لن تفيد الفريق في الموسم القادم , لعدم توفر الأدوات المناسبة - حتى الآن - , ولعدم نجاحها مع تشيلسي في الموسم المَاضي , ولـ نُقاط ضعفها التي يُحسن إستغلالها من قبل جميع أندية البريمرليغ والتي هي تكمُن في [ الكرات الساقطة ] , و [ الهجمات المرتدّة ] .
مشكلة بواش الأساسيّة والتي تحدث عنها كاتب الـ BBC Sport " فيل ماكنولتي " في مقاله عن بواش بعنوان : [ يجب أن يتعلم بواش من أخطائه مع تشيلسي ] ؛ أنّه شخص معاند بشكل كبير , وقناعاته يجب أن يرضخ لها الجميع , ولا يقبل التغيير فيهَا , وهذا ما حدث له مع تشيلسي تمامًا , و أودى به لـ أنّ يكون مُقالاً ! .
[ توتنهام كان يُريد مُديرًا شابًا , يُعطيهم حيويّة في العمَل وإستقرارًا لمدّة طويلة , وسيكون من المُثير أنّ نرى بواش إن كان قد تغيّر فيما يتعلّق بتعامله سواءً داخل الملعَب أو في غُرفة الملابِس ] .
[ ما جعل ليفي يُعيّن بواش هو ما سمعه عن الروسي إبراموفيتش بعدم إعطاء الكثير من الوَقت لـ من يعملُون لديه " سياسة الإقصَاء السريع " ] .
[ المُستقبل الآن لـ بواش إن كان قد إستوعب من الدرس المَاضي , سوف يمضي طويلاً مع السبيرز ] .
-
كذلك مُشكلته الأخرى تكمُن في ثقته الزائدة عن الحَد , ولعلكم لاحظتم ذلك الأمَر من خلال تصريحَاته في الآونة الأخيرة بعد المباريات الوديّة ! .
وهذا الحكم ليس بشكل قطعي , بقدر ما هُو مبدئي ومن خلال المُباريات الوديّة , والتي يُمكن أن تكون مُجرّد تجربة لـ اللاعبين , والمباريات الرسميّة تختلف عنها ! .
مُلاحظة : تشيلسي كان مُقنع إلى حد كبير مع بُواش في المباريات الوديّة , ولكن في الرسميّة رسَب مع مرتبَة الشَرف : ( .
-
جميع اللاعبين شَاركوا في المُباريات الوديّة , وبالتأكيد أنّ الجميع يُمكنه الحُكم على مُستوياتهم , وفي نظري أنّ أسوأ لاعب هو جينَاس , وأفضَل لاعب أظهر نفسه بشكل مُختلف هو ينتلي ! .
طبعًا لا أحد يعلم من سيكون مُعارً , أو سيُباع بشكل نهائي , وهذه أحد الأمور الخاطئة ؛ خاصة أنّ الدوري لم يبقى عليه إلا القليل ! .
-
للتفاؤل : في عام 1961 حقّق توتنهام الثنائية " الدوري والكأس " بخُطّة [ 4 - 3 - 3 ] !
أربعة مُدافعين من ضمنهم ظهيرين للمُساندة دفاعيا وهُجوميًا , وخط مُنتصف مكوّن من محور دفَاعي وحيد , مع تواجد محورين آخرين هُجوميين , لتوزيع الكُرات والمُساندة الهُجوميّة والدفاعيّة , نستطيع القول مثل دور مودريتش , واللاعب القادر على تعويضه هو موتينهو , أمّا الهجوم يكون بتواجد لاعبين ( جناح أيمن وأيسر ) , ومُهاجم صندوق مثل دامياو : ) ! .
تشكيلة [ 4 - 3 - 3 ] - ما كُتب بالأسفل منقُول - :
هو عبارة عن تطوير للرسم التشكيلي 4-2-4 , حيث أصبح هناك لاعب اضافي في وسط الملعب يسمح بتقوية الجانب الدفاعي , وكذلك المساعدة في الواجبات المهمة في وسط الملعب و الهجوم . ثلاثي خط الوسط في هذا الرسم التشكيلي يكون أقرب الى بعضه البعض ويقومون بتنظيم كفي الملعب. والمهاجمون الثلاثة يقومون بالأدوار الهجومية مع الإمكانية للإرتداد لوسط الملعب.
هذه الطريقة تحقق التقوية اللازمة لعمليات الدفاع بدون الحاجة الى اللجوء لطريقة 4-4-2 في حال أراد الفريق الدفاع عن نتيجة مباراة , وذلك بإرجاع لاعب من الهجوم لوسط الملعب خلف المهاجمين.
اعتماد طريقة 4-3-3 بلاعب خط وسط دفاعي و لاعبي خط وسط متقدمين كان شائعاً في إيطاليا , الأرجنتين و الأورغواي في الستينات و السبعينات من القرن الماضي. حيث اشتق الإيطاليين هذه الطريقة من الرسم التشكيلي ( WM ) بحيث يتحول أحد الأجنحة الى مدافع ليبرو, أما في الأرجنتين و الأوروغواي فقاموا باشتقاقها من الطريقة 2-3-5 مع الإبقاء على رأس الحربة ! .
على صعيد الأندية , الفريق الذي جعل هذه الطريقة مشهورة للعيان هو فريق أياكس أمستردام مع يوهان كرويف في السبعينيات , حيث ربح الفريق ثلاثة كؤوس لبطولة الإتحاد الأوروبي . تشيلسي الإنجليزي أيضاً استخدم هذه الطريقة في فترة تواجد المدرب " خوسيه مورينهو " , لكن وجد بعض الاعتراضات على هذه الطريقة خصوصاً عند الدفاع , حيث كان يتجه الى ارجاع الجناحين لوسط الملعب لتصبح طريقة اللعب 4-5-1 ! .
sky sport : ستيفن كوالكار يامل في ان يحصل على فرصة جديدة من قبل المدرب الجديد اندريه فيلاش بواش
المدافع صاحب الـ20 سنة يأمل في انه اقنع فيلاش بواش بمستواه بعد ان كان اساسي في سوانزي