أولاً مبروك الفوز المستحق و (المعنوي) للزعيم.

هزيمة المان سيتي دفعة معنوية و إعادة ثقة كانت مفقودة أكثر من سنة بسبب التخبطات الفنية.

الزعيم يكفيه اسمه محلياً ليرعب الخصم ، فمهما كان خصمك محلياً سيردد جمهوره (بنلعب أمام الهلال) و هذه بذاتها (مرعبة)

في صفحتي الشخصية بتويتر كتبت كثيراً بأن أفضل لاعب هلالي هو نواف العابد و مازلت عند كلامي.

نواف كنز هلالي و رتمه يناسب بطولة آسيا التي تعتمد على الكرات السريعة.

أسرع خصم تواجهه في كرة القدم الكوري.

الكرة الكورية تعتمد على السرعة و اللياقة و التمركز.

مدروسة أكثر من أنها موهبة.

شاهدتم العاجي كولو توريه الذي فضّل عرض الفريق التركي مستواه رغم عدم أهمية اللقاء بالنسبة له.

اللاعب بطيء جداً و لن يصمد أمام سرعة شرق آسيا.

لا أقلل من امكانياته ولكنه ليس لاعب هذه المرحلة.


نحتاج (صانع لعب) متخصص فاولات و قلب دفاع (قشاش) سريع شبيه لبرازيلي الاتفاق في (الستايل).

تحية للشباب و للجنرال كومباريه و لكن الحذر بأن يصابوا بالغرور بسبب الفوز على بطل البريمرليج.

تبقى ودية و لكن استعدنا ثقتنا.

الى اللقاء

@Ziadjouharji