02/07/2012, 08:14 PM
|
 | زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 06/05/2012 المكان: رحال من الفياض الى الرياض
مشاركات: 336
| |
|
مقال دفاعي عن الذات الهلالية (( الى كل عانس في بلدي ))
أهلاً بالزعماء في معقل الزعماء وأهلاً بأهل النخوة والإنتماء
نحنُ هنا لا نمثل الا حقوق الرد في زمن ديموقراطية الرأي والرأي الآخر عندما تتمتلك الحق في الرد عن فكرة أو رأي فهنا رأي بنقداً ساخر قد لايتقبله البعض الكثير لكن سوف يتقبله البعض الأكثر من المُعارض
وهذا المقال ليس الا مثابة رسالة حرب نرسلها لمن سوف تسول له نفسه أو قلمه بالأعتداء الآثم والغاشم على
(( الذات الهلاليه ))نعم أنها الذات الهلاليه مثلما أعتداء عليها أحد سراقهم وعنونها
((باالذات الهلالية والماسونيه المحكمة))
ندرك أنهم للحقائق مزيفون ومن والى غياهب التاريخ ذاهبون فماذ ياترا هم صانعون أنهم للألقاب سارقون .
دفاعي لن يكون مباشراَ بل سيكون مدسوساً بقصة استرساليه تصف حالهم وأحوالهم وهي بمثابة رسالة طمئنه لكل الهلاليين أن كتابكم على الحد الهلالي مرابطون لن يقفوا مكتوفي الأيدي ولكل معتدي ساحقون
لكننا سوف نترفع عن بعض صغائر الأمور.
((قصتي ))
سوف يكون حديثي هنا عن عانس من ضمن العوانس في بلدي
كان القدر المحتوم مابيننا اننا عشنا في زمن تزايد عوانسه و كل عام يتقدم بنا نكتشف عوانس جديده
تلك العانس التي حاول اهلها وعشاقها تجميلها بلغت من العمر عتيا بالسبت القريب ودعت عامها الثامن والعشرين واستقبلت عامها التاسع والعشرين من عمرها ولم تتوج
((والسبب أنه قطار الشباب الذي فات))
حتى محاولات الخداع والتدليس التي مارست لصالحها لم تفلح لفك طلاسم عنوستها
من طمس لحقائق التاريخ وقريباً للجغرافيا (( وما أطولك يالليل العنوسة ))
تلك العانس اصبحت شمطاء الوجه كريهة المظهر وسفيهة المنطق لا يقبلها غير مغترين بها
أوحباً قديماً يخفق بين تلك الضلوع المتهالكه اشبه بحب (جندب وحيدا حتى قيل قبر جندب قبر حيدا)
الغريب في الامر ان هناك من اقسم عليها ان تفك عنوستها في هذا العام وهناك من زين وجهها ببعضاً من المساحيق ليخفي ما فعله بها الزمان حتى حاول الرغاة بالرغي بها على وصف أخواننا من جمهوريتي السودانيتين الشقيقيتين وعلى حسب مفهومهم اننا مستهدفون بينما هم يستهدفون ويسرقون فيسبقون ويبكون فيشتكون
فكانوا عن الرقي ابعد وكانوا الى الرغي أقرب
ولو انني واثق انها اصابتهم دعاة الصالحين الا انني لا أكن لهم الحقد الذي يكنونه لغيرهم فهم لوعملوا وتركوا الاخرين كان يمكن ان تنفك عنوسة العانس من عند باب الحارس
الا انها بلغت عامها التاسع والعشرين مقترنه بعنوستها
فعلى كل عشاقها اشعال الشموع والاحتفال بعيدعنوستها التاسع والعشرين
((هابي بيرثداي تويو )) ياعونسه
متأسف على الأطاله ولكن سوف نبقى على الحد الهلالي مرابطون
محبكم كن طموح |
الوضع العادي
