أبشرك العانس االمطلقه التي تحلم أن تعيد ذكرى زواجها الاخير قبل 29 عاااما
يوجد من يحبها ومتيم بها وينشد الأشعار فيها
ولكنهم شيباان اصابهم الخرف
ورغم قصائدهم في مدحها
وهجائهم للشاب الوسيم ( الزعيم )
الا أنهم لم يستطيعوا أن يفرحوا بها ويزوجوها ويعلنوا عرسها في ليله تاريخية
الا مرتين مره زواااج متعة والاخر شبيهه مسيااار
وبالواسطه الا ان العريس تزوجها مرتين مره بقوة القاضي العام في المحكمة العليا
والاخرى أيضاا بواسطة قاضي محكمة صغرى حيث أبعد من يريد أن يكشف قبحها فخافوا على شعوورها
فزوجوها متعة وزوجوها مسيااار
ويقال ان العريس طلقها وهرب |