نصيبك من محبّة الله على قدر ذكرك له .
*ابن القيم ..

لا بأس بألمٍ يسير ،*نرثُ من بعدهِ أجرًا عظيم ..

سئل حكيم: كيف يرد الإنسان على عدوه؟ فقال: بإصلاح نفسه!

نيّتك الصالحة تقودك إلى الحق أكثر من عملك (ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم)
أوجد نية الخير في قلبك يوجد الله لك الخير في عملك !

متى يدركُ المحزونُ أن سرَّ سعادته في قربه من الله ؟!

اعلموا ، أنَّ الأرواحَ بالله ترتاح !

سُئل الإمام الشافعي ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله ؟ فبكى ثم قال :
” أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو “

قال حكيم :
لا تفرغ قلبك من ذكر ، ولا يدك من شغل ..
فالقلب الفارغ يبحث عن السوء ، و اليد الفارغة تسرع إلى الإثم !

عن سفيان بن دينار قال: قلت لأبي بشير أخبرني عن أعمال من كان قبلنا ؟
قال :كانوا يعملون يسيرا ويؤجرون كثيرا !
قلت :ولم ذاك ؟قال :لسلامة صدورهم

الرضا سكون القلب تحت مجاري الاحكام .

* ابن القيم

عن البراء قال:
كنا مع رسول الله في جنازة فجلس على شفير القبر، فبكى وأبكى، حتى بل الثرى، ثم قال ( يا إخواني لمثل هذا فأعدوا )
# غفلنا عن القبر

رددي (اللهم اشرح صدري ويسر أمري ) فإذا شرح الله صدرك لم يكن هنالك عوائق داخلية , وإذا يسّر أمرك لم يكن هناك عوائق خارجية.

قال بعض الصالحين : إني لأستحي من الله أن يراني مشغولا عنه وهو مقبل عليّ !

من إتّكل على حسن اختيار الله له لم يتمنى غير ما اختار الله له ..

كلّما انحنى قلبك همًّا ؛ أقمه بالصّلاة .
# صلاه الضحى