كل أشِيائي التيٌ أرغِب بهَا..!
و بشدة لمَ تصِل بي.." للنِهاية ".. !
دائِماً ما قبل البدِاية الفعٌلية..
.." تتوقِف ".. !
أسَوأ ماقِد يحَدث يا صَديقي أنكِ تجٌد قلبكِ بمكِان
وَ عقلكِ بمكانَ آخر ، و روحكِ فيٌ عزلة تامهِ !
- نحِنُ لِا نخِتار قدَر قُلِوبنا ، ولِا نخَتار أقِدارنا حِتى !
نحلم وَ نُدرك في النهاية أنِ قُصصُنا لِا تكتَمِل ،
دائِماً الأشيٌاء التِي نرغبهَا بصدِق تُصبٌح ناقصِة ،
فيَ النِهاية :
لِا شِيء يكتِمل كمٌا نُحب . .
و كما قُلتها ذات يوم : رُبما يكون دائماً...!
....مالا نتوقعه هو الأجّمل
