يقول ابن مفلح رحمه الله :ماأخوفني أن يكون المصحف في بيتك وأنت مرتكب لنواهي الحق سبحانه وتعالى فتدخل تحت قوله (فنبذوه وراء ظهورهم )

+تدبر

"ذم الله الذين لا يعلمون الكتاب إلا أماني،و هو متناول لمن ترك تدبر القرآن و لم يعلم إلا مجرد تلاوة حروفه!".
#ابن سعدي

تذكروا من كانت أنفسهم تتوق شوقًا لرمضان ولم يبلغوه ..
لِـ تُدركوا نعمة الله عليكم .،

(وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين)
الصلاة من حيث إنها قيام وركوع وسجود ليس فيها صعوبة، الصعوبة بدخول المصلي بقلب حاضر، ناطقًا بالدعوات عن قصد !

كلَّ الأشياء التي تشعُّ نورًا وتبرق لمعةً .. بعيدًا عن الله تنطفيء و تصدأ !

ربي ... أنتَ أعلم بحجم تفاؤلي بذاك الغد الذي أراه في أحلامي؛ فاصنع من قدرتك ثم تفاؤلي واقعًا أسكن به !

هل أحدٌ منا تأمَّل قول الله:
(وإنَّ يوماً عند ربِّك كألف سنةٍ ممَّا تعدُّون)؟؟!!

(ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض..)
هذه الآية أصل في تحريم الحسد، وهو تمني زوال نعمة الغير بأن تكون له أو لآخر أو لا تكون لأحد..

حين تقرأ :[ وَمَا بِكم مِن نّعمةٍ فمِنَ الله]
وتستشعر أنك عبد ذليل خاضع لله عز وجل فأعلم أن الله قد فتح عليك من الخيرات مالم يخطر على بالك !

" وَقَدْ ذَكَرَ اللَّهُ الصَّبْرَ فِي كِتَابِهِ فِي أَكْثَرَ مِنْ تِسْعِينَ مَوْضِعًا وَقَرَنَهُ بِالصَّلَاةِ".
ابن تيمية

لمن يتهاون بركعات التراويح في رمضان .. ما من الدنيا شيء أحزن على فقده إلا السجود لله عز وجل !
| مسروق رحمه الله | --

حاجةُ الإنسانِ إلى ربِّه دائمةٌ، ومستمرةٌ، وهي تُشعر بالافتقار إليه في كلّ لحظة
(يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد)

“ خلوتك بالمعاصي .. هي من تشعرك بالوحدة ، وخلوتك بذكر الله تجعلك تمتلك الدُنيا وما عليها”

قال بعض السلف: لقد أصبحتم في أمنية ناس كثير! يعني: أن الموتى كلهم يتمنون حياة ساعة؛ ليعملوا صالحاً، ولا سبيل لهم إلى ذلك !

يقول النبي صلى الله عليه و سلم ( لو تعلم أمتي ما في رمضان لتمنت أن تكون السنة كلها رمضان ).