ياربّ دَع في قُلوبنا راحہ دائِمهہ وَ ï؛ژمل لا يخيب

سُورة يُوسف ؛

هِيَ سُورة عِندمَا تَقرأهَا وَ أنتَ حَزينْ ,
تَأكَد إنكَ سَتنسَى تِلكَ الأحزَانْ ..

وَ عِندمَا تَقرأهَا وَ أنتَ سَعيد ,
تَأكَد أنهَا ستُضاعَف تِلكَ السَعَادَه .. !

صباحكم سعَآدھہ من رب كريمَ :
ان طلبظ؛ہَ آگرمَک ، وآنّ عصَيظ؛ہ آمهَلک
وان استغفرتہَ غفَر لک

( يُدبّر الأمر ) ( إن مع العسر يسرا ) ..
هذهِ الآيتين كفيلةٌ بأن تُضفي على نبضك هدوء وخشوعًا مهما ضاقت بكَ الدُنيا ♥ ، ثق بالله وأدعوهہ

ربي ï؛ژجَعل ، ماا نمضِي ï؛ژليهہ ' ï؛ژجمل مِن ، مااِ مضىظ“

الحَمدلله الذي جَعلنا نَعجز عن معرفة المستقبل
ليكون لدينا أمل أن غداً أجمل ؛

اللهُم أني أستُودَعتَك اُمنية في خَاطري ؛ فَحققهَا ♥ !

لا يؤخر اللّه أمراً إلا لخير ،
ولا يحرمْك أمراً إلا لخير ،
ولا ينزل عليك بلاءً إلا لخير ،
فلا تحزن , فـ ربّ الخير لا يأتي إلا بخير ؛

هُنَاك عَالم جميل ؛ عَالم مُختلف ؛
لَن يَفتح الا بمفتَاح الصَبر ؛ وَ اليقين بَفرج الله ♥ !

الأمنيات التيِ لاَ تَتحقق بسرعة ، تَمنحنا وَقتاً للدُعاء والتأمل ؛

حين تثق بأن بعد شقائك سعادھ !
و بعد دموعك إبتسامہ ،
و بعد تعبك راحہ ، و بعد دُنياك جنّہ ،
تكون قد أديت عبادھ عظيمہ تسمى ؛ [ حسن الظن بالله ]

لآ نَملك أختِيَار ï؛چï»·قَدار ؛ لَكننَا قَريبون من صاحبّ ï؛چï»·قدار ؛
رَبي ï؛ƒحسَن قدرنا ؛ وَ زده جَمالاً فوق جَمال

* فَ لا تيأس ')
‏​‏​ نحنُ في زمن ‏​‏
اصبح الكل فيه . . ﯾصف
نفسه'ه ہ الفاهم لذلک لا داعي
لمبدأ الحوار وّ التفاهم "

ï‘لتسليك أفضل

الوِحدَة..عَآصِفةٌ صمَّآء تُحطِّمُ جمِيعَ الأغصَآنِ اليَآبِسَة فِي شجَرَةِ حيآتِنَآ..
ولِكنَّهَآ تَزِيدُ جُذُورنَآ الحيَّةَ ثبَآتاً فِي القلب الحيّ للأرض الحيَّة..




(جُبرَآن خلِيل جُبرَآن)

أَن تَختَار عُزلتك
لا يعنِي أَن تَكُّف عَن الحُضورِ فِي قَلبِ العَالم
إِنَّها فِي أبسَطِ أشكَالِها تَعنِي أَن تَحضُر بِاختِيارِك
وأَن تُباشِرَ حُضُورَك ضِمنَ حُدودِكَ الخَاصَّة
بِحيثُ لا يَسَعُ أَحدٌ أَن يسرِقَك مِن ذَاتِكَ على غَفلَة
أَو يُشكِّلَ وجهَكَ وِفقَ مَا يُرِيد
أَو يُؤذِيك ، أَو يَلوِي عُنقَ بَوصَلَتِك
8
8
ـأفضل العيش هكذاا .....ْ