سيرة ذاتية
محمد بن هلال السياط
من مواليد عام 1962م في مدينة سكاكا بمنطقة الجوف صحفي - مدير ادارة المكاتب بمؤسسة الجزيرة الصحفية
التحقت بالصحافة كصحفي ميداني اواخر عام 1982م من خلال جريدة الجزيرة حينما كنت طالباً في كلية العلوم الإدارية بجامعة الملك سعود ، وقد تعلمت في جريدة الجزيرة أبجديات الصحافة وتتلمذت على يد الأستاذ والزميل العزيز والقدير والكبير /محمد العوام الذي يعد مدرسة في الاعلام ، ولا انسى ايضا الاساتذة والزملاء محمد الوعيل ، علي السمحان ، أحمد الرشيد ، محمد الكثيري ( رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ) وقد كان لهؤلاء جميعاً فضل كبير علي بعد الله في بداياتي الصحفية ، فجزاهم الله عني خير الجزاء.
**في آوخر الثمانينات أشرفت على الملحق الرياضي الأسبوعي بجريدة الجزيرة
وقبل ذلك أشرفت على صفحات ملتقى القراء بالجزيرة
وأتشرف أن تلك الصفحات قد أنجبت العديد من الصحفيين الذين أصبحوا فيما بعد من المرموقين.
** في مطلع التسعينات الميلادية عملت مراسلا لجريدة السياسة الكويتية لمدة ثلاث سنوات إلى جانب عملي بالجزيرة .
**عملت رئيسا للقسم الرياضي بجريدة المسائية.
**عملت رئيسا للقسم الرياضي بالمنطقة الوسطى لجريدة عكاظ لفترة وجيرة .
**عملت في القسم الاقتصادي والسياسي للجزيرة لفترات محدودة
**عام 2003 م كلفت بالعمل كمدير لمكتب جريدة الجزيرة بالجوف حتى نهاية الاسبوع الماضي.
**شاركت بالعديد من المناسبات المحلية والخارجية داخل وخارجها في دول الخليج وبعض الدول العربية والآسيوية والأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية.
** في 12/2/2012مصدر قرار مدير عام مؤسسة الجزيرة الصحفية بتكليفي مديراً لإدارة بمؤسسة الجزيرة الصحفية.
صور من أرشيف محمد السياط
مع رئيس نادي الهلال سابقا الأمير عبدالله بن سعد رحمه الله قبل وفاته بأشهر قليلة .
مع سمو الأمير بندر بن محمد نائب رئيس هيئة أعضاء الشرف بنادي الهلال أواخر الثمانينات الميلادية
مع قائد المنتخب السعودي صالح النعيمة وكأس أمم آسيا عام 1988م مع بعض الإعلاميين
في أبو ظبي بعد فوز منتخبنا الأول لكرة القدم بكأس أمم آسيا عام 1996م مع بعض أعضاء البعثة الدبلوماسية السعودية بالامارات .
مع النجم الكبير يوسف الثنيان في مناسبة خاصة بالرياض
صفوق التمياط حينما كان لاعبا في نادي الهلال في زيارة ودية لمبنى جريدة الجزيرة .
مع الشيخ أحمد الفهد الصباح عام 1987م
أرشيف مقالات محمد السياط في صحيفة الجزيرة
كتاب وأقلام -أولاً وأخير للكاتب محمد السياط::اضغط هنا:: 
الوضع العادي
