الســلامـ علــيكمـ ورحمــــهـ الله وربركـــاتهـ

مثــل ما تعــرفون الاخـــتلاط في زمـــانا هذا كـــل مكـــان ..

في المســمى الوضيفي اختــلاط ..

في الجــامعــات بس مب كل الجــامعــات اختــلاط ..

في وســائل الاعـــلامـ اختــلاط..

في وســائل المواصــلاات اختلاااط ..

في الجــات والمسن والمنتديات بعـــد اختلاااط ..

في الاســرهـ بعد اختــلاط اونهـ صديق الاســرهـ وكل يومـ مطــيح في بيت الناس جنهـ واحد منهمـ ..

حتى عيال العــمه او العـــم او الخــال .. ألج ... يقعد ويا بنــات الخالهـ عادي بتعقد وياه وبتضحك وبعد بدون شيــلهـ وتطلع وياااه ويوصــلهاا ..

في نــاس مب كـــلهمـ عاادي الريــال متزوج وما يرضي حرمتهـ يشوفنها اخوانهـ بس فيهـ نــاس عادي عندهم حرمهـ اخوه تقعد ويا اخوه يعني حميهــا والامور طــيبهـ بس اصلن هو حــرامـ تختلط بينهــم ..

فيهـ صحــابيهـ راحت لام المؤمنين عائشه رضي الله عنهــا وهي فرحااانهـ وبتقولهاا وهي في قمهـ السعاده .. يا ام المؤمنين لقد استلمت الحجر الاسود لقد استلمت الحجر الاسود .. قالت لها .. لا اجارك الله لا اجارك الله .. لا اجارك الله .. اتزاحمين الرجــال !!!

في زمنا هذا الشي الممنوع دايمـ مرغـــوب ..

يعني وحده تتدرس في جــامعهـ امريكيهـ ولابسهـ نقااب وقاعده ويا واحد زلمهـ وتضحك ويااه وتسولف يعني احترمي النقاب اللي لبستنهـ انزين

يعني لو تكــلمنا وايد اشــياء بس خير ما قل ودل ..

الله يهدي ويصــالح الجمـــيعـ ان شــاء الله ..

وايد طـــولت عــليكمـ ..

وان شاء الله الكل يقــول رايهـ في المـــوضوعـ

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و بعد :
عذراً لأني غيرت هذا المثل العربي المشهور، لكنه أنسب وصف يوصف به ضيفي في السطور القادمة..
إنه مشهد يتكرر أمامنا بشكل شبه يومي.. إن لم يكن يومي، المكان: المجمعات التجارية الكبرى والأسواق العامة، إنه مشهد عرض النساء مفاتنهنّ أمام الملأ فالناظر للوهلة الأول يتساءل ماذا حدث للناس؟ هل بالفعل ترحَّلت الغيرة من قلوب المسلمين، كيف يحدث هذا وهي أصلاً خصلة كانت موجدة قبل الإسلام وأتى الإسلام ورشدّها.
فذلك الرجل الذي يكون في بيته كالأسد في عرينه، تارة يصرخ على هذا الطفل.. وتارة أخرى يشتم الزوجة - مع خطأ هذا التصرف - يتحول سريعاً إلى رجل أليف في السوق، لا يتقن إلا فن التبعية وراء محارمه..
فلا ينكر منكراً في ألبستهم أو توجيهاً في طريقة قضاء حوائجهم بكل أدب وفضيلة، وإنما هو كما ذكرت آنفاً يتحول إلى الزوج أو الأب أو الأخ المطيع، ومن عجائب هذا الشخص أيضاً أنه ترى عندما يذكر اسم محرمه - على سبيل الذكر فقط - يتصبب عرقاً وتحمرُّ وجنتاه ويحني رأسه خجلاً..
بينما في السوق يعرض أجساد من هو مسئول عنهم يوم القيامة على الملأ وبدون أي غيرة أو خجل.. إننا بحاجة إلى إرجاع الفطرة السوية (فطرة الغيرة) قبل أن تموت، وصدق ابن القيم - رحمه الله - حين قال: " إذا ترحلت الغيرة من القلب.. ترحلت المحبة.. بل يرحل الدين كله "
واختم بهذه القصة لأعرابي في الجاهلية.. عندما زفت إليه عروسه على فرس ولما وصلت إليه قام وعقر تلك الفرس التي ركبت عليها الزوجة فتعجب الناس من حوله وسألوه عن سر عمله، فقال لهم: خشيت أن يركب السائس.. مكان جلوس زوجتي ولا يزال مكانها دافئ ؟
فيا ترى.. فهل سيكون هذا الأعرابي أشد غيرة منك؟

يعطيييك العافيه
لك ودي

بيض الله وجهك بياض يدخلك الجنه ما قصرت طال عمرك والله يحفظك ويرعاك

جزاك الله خير ..

.....

بصراحه ماادري بس تشك ان فيه ذره من الغيره

الله يجزااااكـــ خيرررر
ويجعلهـ في ميزااان حسناااتكــ

الله يجزااااكـــ خيرررر
ويجعلهـ في ميزااان حسناااتكــ
والله يحفظنا وجميع بنااااات المسلمين

الله يجزااااكـــ خيرررر
ويجعلهـ في ميزااان حسناااتكــ
الله يستر علينا وع جميع بنااات المسلمين

الله يجزااااكـــ خيرررر
ويجعلهـ في ميزااان حسناااتكــ
الله يستررررر ع الجميع

الله يجزااااكـــ خيرررر
ويجعلهـ في ميزااان حسناااتكــ
الله يهدي الجميع لما يحب ويرضى