(وأن أعمل صالحا ترضاه )
كثيرة هي الأعمال الصالحة،،السؤال:هل يرضاها الله؟فيقبلها،، !

(الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَـــةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ )

هم يعترفون دائما أنهم لله يفعل بهم مايشاء،،لذا كانت أنفسهم راضية

إن ضاقت بك السبل،، لاتظن أن الله يمكر بعبده! حرك شفتيك بها بقوله تعالى (لاتحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم)

(غاب الهدهد عن سليمان ساعة فتوعده،فيامن أطال الغيبة عن ربه،هل أمنت الغضب؟)

(كذلك كدنا ليوسف)
إذا أحبك،سيكيد لك وتخرج من جميع المآزق،المهم هنا هل يحبك؟

(إن مع العسر يسرا)
يأتي معه لابعده،،لكننا نعجل ؟!

يسألك الله
(أليس الله بكافِ عبده؟)

(وتوكل على الحي الذي لايموت)
ذهبت حاجاتهم مع موت صاحبهم،،وأهل الإيمان حاجاتهم عند الحي الذي لايموت..

(وثامنهم كلبهم)
العِبرة من أمر هذا الكلب أن رفيق أولياء الله لايشقى،ولو كان كلبا.

(إن يعلمِ الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أُخذ منكم)
كل ما فاتك سيعوض وزيادة،،مادام أن الخير يملأ قلبك،،

(وما أموالكم ولا أولادكم بالتي تقربكم عندنا)
تقربك عند الخلق،،أما عند الخالق فالذي يقربك شيء آخر ..!

(والطير صافات كلٌّ قد علم صلاته وتسبيحه)
الطير تعرف كيف تصلي،وهل تعرف أنت كيف تصلي؟

(ياعبادي الذين أسرفوا!) أسرفنا في الذنب،ولازال ينادينا ب(ياعبادي) !

بعض الطاعات لايُوَفَّق العبد لها بسبب ذنب سابق!لاتظن أن شؤم الذنب ينتهي من وقته،، (فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم!)

(فناداها مِن تحتها ألا تحزني)
لا تحتقر أحدا،،قد يأتي نداء سعادتك ممن هو تحتك!