" لن تخرجَ من ظُلمتك إلا إذا كُنت تثقُ يقيناً أن الله وحدهُ فقط هو الذي سيخرجك منها ".

عجباً من أنفسنا نقول : لا أحد يدري ماذا يدور في أنفسنا وقد نسينا قول ربي : " يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور"

عجباً من أنفسنا نقول : إننا نتعب و نتألم وقد نسينا قول ربنا : " لا تقنطوا من رحمة الله "

أستغفـروا بّ نية التوبة ، فما الغبار إلا للغافلين تذكيراً !!

أنت لست في حاجه إلى ان تنظر للسماء لتقول: آمنتُ بالله! و لكن يكفي ماتحت قدميك , آية ورقه شجر آية زهرة آية حشرة خُذها وانظر على الأعجاز

عندمـا نتعلم كيف نقترب من اللّه لن نحتاج للبحث مطولاً عن السعادة لأنها حينها هي منَ ستبحث عنا

لا بأسَ إن بكينا، لا بأسَ إن طافَ بنا الحُزنَ، لا بأسَ أبدًا .. ما دَامَ خَالقنا مَعنا فرحمتُه تُخفف عنا أي وجعًا

وَكَيْفَ أُحِبُ غَيْرَ الله يَوماً ؟ وَ لَيْسَ سِواهُ بِالأَكْوانِ باقِي!

كُلّ مايصدر عن الله جَميل، وإن كنّا لا نرى الجمَال في المُصيبة*! “ابن القيّم

أمانينا لا تنمحيّ ولكنّ ربّ العباد ينثرها علينا فيّ أوقاتها , فلا نيأس منَ طول الزمن !

"@ أنا لا اسِتحي أن أعيد صَلاتي مره ومرِتين وثلاث َ.. أستحي أن اقَابل اللّه وعقلِي وقلبي مشغوليّن بغير صلِاتي "

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​هم ( أمواتّ ) ولكن : أرواحھم ، تنتظر منااً
أبسّط / ألدعوات - ﻟ ' يفرحوا ، بھا !ُ
˛ﺂللهمّ في ڳل دقيقہ :
تمر ‏​عِّلےٌ والـدي وأمـوات المسلمين"
ۆهم في قبورهم . .
ﺂسألڳ ﺂن تفتح ﻟهم !
بآباً تهب منہُ نسآئم ﺂلجنّہ ♡ !
ﯙتؤنسْ وحدتهم وتهوّن عليهم ﯙحشة قبورهم،
« وترحمهــم وأمـة محمــد أجمعين
الاحياء منهم والأمـوات»

اللهم إن رُوحي مُرهقة ، مُذنبة :" ، آثمة ، نادمة ، ردها إليك يا الله رداً جميلاً .."

"ملأتُ قلبي تفاؤلاً بإنّ الله يخبي لنا الأجمل دائِمًا ♡"