المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

Like Tree24Likes

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 20/01/2012, 09:06 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ أميرة الزعيمـ
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/09/2010
مشاركات: 3,198
موضوع رااااائع. يعطيك الف عاااافيه ع الطرررح الراااائع

الله يجزاااااك خيررر يااارب .. تعجبني المواضيع الهااادفة وننتظر جديدك ،،،،
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22/01/2012, 10:20 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ فـإآرس
موقوف
تاريخ التسجيل: 03/01/2012
المكان: الع‘ـإآصمه ..❤
مشاركات: 440
جزاك الله خــير </B>
وجعلهإآ في موازين حسانتك
</B>
..</B>.
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07/01/2012, 12:40 AM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 17/12/2011
مشاركات: 340
الوعي الاجتماعي.. و أنظمة المرور!!

الوعي الاجتماعي.. و أنظمة المرور!!
إن الأمم و الشعوب تفتخر بشبابها الواعي الذي يحرص على بناء مجدها في كافة المجالات و الميادين , و يقدم صورة حضارية مشرقة لهذه الأمم و الشعوب , و إن مملكتنا الغالية لم تال جهودها المتواصلة في دعم فئات المجتمع عامة و الشباب خاصة في كافة المجالات ’ فأنفقت عليهم الأموال الطائلة لتلبية الحاجات , و تحقيق الرغبات , و قدمت الدعم المعنوي القائم على النصح و التوجيه و الإرشاد بأساليب تربوية لتوجيه المجتمع عامة من المظاهر الخاطئة. وإن من هذه المظاهر الاجتماعية الخاطئة المخيفة التي تنتشر ـ اليوم ـ بين الشباب غير الواعي عدم التقيد بأنظمة المرور كالسرعة و قطع الإشارات و التفحيط و غيرها , و هذا سلوك غير حضاري يدل على عدم الوعي الاجتماعي , و هذه الظواهر لها عواقب و خيمة وإضرار بالآخرين و الوطن , و إتلاف للممتلكات ، و لو يدرك كل من يتجاوز لوائح المرور أن العواقب وخيمة , و أنهم يحملون حتفهم بين أيديهم لارتدعوا واتعظوا , و قد نهى الله عن قتل النفوس البريئة فقال في كتابة الكريم ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين ) 195سورة البقرة . وإنك لتعجب ـ أخي الكريم ـ من هذا الشباب غير الواعي كيف يرى ما يحصل أمامه من السلوكيات السيئة , و ما خلفت وراءها من أحداث مروعة روعت الفؤاد و هزت المشاعر, و أضرت النفوس و أبكت المدامع , و لا يرعوي ذلك الشباب , بل يتمادى في المغامرة والتهور ! و يعدها رياضة و هواية , و يخاطر بنفسه و يعتبر هذا السلوك الخاطئ طريقا للشهرة و الظهور , و هي طريق إلى الهلاك و الضياع و يضر نفسه والآخرين , و يتشبث بمصرعه بيديه, , و لا يبالي بالعواقب الوخيمة لتلك الظواهر السيئة على الأفراد والأسر و المجتمع , حيث قطفت زهوراً في ريعان الشباب , وأودعنهم في غياهب اللحود والتراب، وذبلت زهور و طال بقاؤها في المستشفيات ما بين الأمراض العضوية و النفسية و العقلية , وتحولت حال أسرهم من الأفراح إلى الهموم والأتراح، فها هم الآباء والأمهات دموعهم حرى من شدة الفاجعة التي سلبت من قلوبهم الفرحة و السعادة . والأغرب من هذا ذلك الجمهور غير الحضاري الذي يتابع هؤلاء القاصرين في سلوكهم, و يشجعهم بالصراخ و الهتافات على هذه السلوكيات النشاز.وإن هذه دولتنا المباركة أنشأت الأجهزة الأمنية المختلفة , وشيدت المدارس العسكرية ذات الطابع الحضاري , وأنفقت عليها الأموال الطائلة ، و وفرت لها الوسائل الحديثة والتقنيات المتطورة والمدرسين الأكفاء , فتخرج من هذه الكليات والمعاهد رجال مخلصون للدين والوطن , يحافظون على أمن الوطن و مواطنيه , و قامت بتنفيذ العديد من الطرق السريعة الواسعة ذات الطابع الحديث التي تربط ما بين مناطق المملكة و محافظاتها و مدنها , و وضعت عليها اللوحات المرورية و الإرشادية الواضحة , و ذلك حرصا من دولتنا على تحقيق السلامة للمواطنين و درءا للحوادث .و أخير ينبغي علينا جميعا من رجالات أمن و آباء ورجالات تربية و تعليم أو إعلام و غيرهم توجيه المجتمع عامة و الشباب خاصة إلى السلوك المحمود , و غرس المبادئ الفاضلة فيهم , و تحذيرهم من السلوك الخاطئ عن طريق التوجيه و الإرشاد , و حثهم على التقيد بأنظمة المرور , و التي ذهب ضحيتها الكثير و الكثير من فئات المجتمع الذين أهملوا قوانين المرور .
عبدا لعزيز السلامة / أوثال
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07/01/2012, 02:38 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 17/12/2011
مشاركات: 340
القضاء و القدر !!

القضاء و القدر !!
إن الله خلق هذه الحياة مليئة بالهموم والمصائب والأحزان و الشدائد التي تصيب الإنسان منذ طفولته , وتستمر معه في حياته ما بين السراء و الضراء ما بين الأمراض النفسية أو العضوية ، وذلك كله بتقدير العزيز الحكيم إذ يقول الله تعالى إنا كل شيء خلقناه بقدر )49/القمر , و قال تعالى : ( فقدرنا فنعم القادرون ) 23/المرسلات , نعم إنه القضاء والقد ر الذي كتبه الله تعالى على عباده المؤمنين لحكم بالغة , وأسرار عظيمة لا يعلمها إلا الله , و حثنا على الصبر و الاحتساب في هذه المصائب المختلفة و عدم اليأس و الجزع و القنوط من رحمة الله , و عدم الفرح كثيرا عند الرخاء لئلا ينسينا عواقب الأمور , بل حثنا على شكر الله تعالى على نعمه العظيمة, و الإيمان بالقضاء و القدر مرتبة من مراتب الإيمان , فقد جاء عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال في حديث جبريل المشهور لما سأله عن الإيمان قال : ( أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره ). و إن الناس متفاوتون في مراتب الإيمان فمنهم من يكون إيمانه ضعيفا , فيكون مقصرا في فعل الخيرات و الطاعات , و لا يردعه إيمانه عن الذنوب و المعاصي , و منهم من يكون قوي الإيمان يحرص على الطاعات , ويجتنب المحظورات , و منهم من يكون مؤمنا بالله متعلقا بالله كثيرا يراقب الله في أفعاله و حركاته و سكناته , و يتقرب إلى الله بالفرائض و النوافل يبتغي بذلك الأجر و الثواب . و الإيمان بالقضاء و القدر خيره و شره و الصبر على أقدار الله تعالى من أصول الإيمان بالله , و يدل على قوة إيمان المسلم بالله و معرفته بربه , فيكون عند حسن الظن بربه كما قال صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عباس : (يا غلام إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك. وإن اجتمعت على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف ) و قال صلى الله عليه و سلم : ( واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما أصابك لم يكن ليخطئك ) فيكون المسلم مرتاح النفس مطمئن القلب لا تؤثر عليه هذه المصائب و الشدائد , و ضغوط الحياة المتقلبة كانت نفسية أو صحية أو اجتماعية و غيرها , بل يصبر و يحتسب الأجر و الثواب , و يقول كما وجهنا الرسول صلى الله عليه و سلم : ( اللهم أجرني في مصيبتي و اخلفني خيرا منها ) , و يعلم المؤمن أنه معرض في هذه الحياة للابتلاء من الله فيزيد إيمانه و يصبر و يحتسب الأجر و الثواب من الله , و تكون المصائب و المحن منحا للمؤمن , و يكون فيها خير كثير, قال الله تعالى: ( ما أصاب من مصيبة في الأرض و لا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير . لكيلا تأسوا على ما فاتكم و لا تفرحوا بما آتاكم و الله لا يحب كل مختال فخور ) 22ـ23 الحديد .

عبدا لعزيز السلامة / أوثال
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 11/01/2012, 12:47 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ حلا الهلاليه
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 30/03/2010
مشاركات: 1,535
الحمد الله على قضائه وقدره
والحمد الله على كل حال

جزآك الله كل خير
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 11/01/2012, 01:04 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ "المرجوووووجه"
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 29/08/2011
المكان: فــي قلبــــهـ .!!! (:
مشاركات: 2,803
جزااكـ الله خيراا
موضوع ـأكثر من راائــع

يعطيك العافيــه
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 13/01/2012, 04:51 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ أميرة الزعيمـ
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/09/2010
مشاركات: 3,198
الحمدلله ع كل حااال الحمدلله ع القضاء والقدررر ،،،،،
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 07/01/2012, 09:57 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 17/12/2011
مشاركات: 340
فضل صلة الرحم !!

فضل صلة الرحم !!
إن الدين الإسلامي دين المحبة و الخير و الصلاح و الفلاح , قد حث على كل ما يقوي وشائج الروابط و التواصل بين المسلمين , و التي تنشر الألفة و المحبة , و تجمع قلوب المسلمين على الإخاء و الود و الصفا سواء كانت من الأعمال الفاضلة , أو الأقوال المحمودة , و نهى عن السجايا السيئة . و من هذه الأعمال الفاضلة : صلة الأرحام و البر بهم و الإحسان إليهم . و لأهمية صلة الأرحام بين المسلمين , وفضلها العظيم في الدنيا و الآخرة جاء الوحيان الكتاب و السنة مملو أين بالنصوص و الشواهد التي تأمر بصلة الرحم , و تنهى عن قطيعة الأرحام قال الله تعالى : ( وآت ذا القربى حقه و المسكين و ابن السبيل و لا تبذر تبذيرا )60/ الإسراء , و قال تعالى : ( إن الله يأمر بالعدل و الإحسان و إيتاء ذي القربى و ينهى عن الفحشاء و المنكر و البغي يعظكم لعلكم تذكرون ) 90/النحل , و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( الرحم معلقة بالعرش تقول: من وصلني وصله الله , ومن قطعني قطعه الله ) رواه البخاري ومسلم , و قال صلى الله عليه وسلم : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه ) رواه البخاري . و لصلة الرحم فوائد كثيرة , و فضائل عظيمة منها : أن صلة الرحم تدل على الإيمان بالله واليوم الآخر , و ذلك بامتثال أوامره و طاعته , و اجتناب نواهيه , و هي سبب لدخول الجنة , و سبب لزيادة العمر وبسط الرزق قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه) رواه البخاري, وهي سبب في انتشار المحبة بين المتواصلين , و لها دور عظيم في تماسك الأسر , و تآلف ذوي الأرحام إذ يسال بعضهم عن بعض , و يطلع بعضهم على أحوال البعض الآخر , فينتشر الود و التعاون و الترابط , و من الآثار المترتبة على قطيعة الرحم أن قاطع الرحم لا يدخل الجنة كما قال صلى الله عليه وسلم : ( لا يدخل الجنة قاطع) رواه البخاري , و قاطع الرحم يدخر له من الوعيد و العذاب يوم القيامة مع تعجيل العقوبة في الدنيا قبل الآخرة إن لم يتب , أو يتغمده الله برحمته , قال صلى الله عليه وسلم: ( ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم) رواه الترمذي . وأخيراً ـ أخي المسلم ـ احرص على الأخلاق الكريمة , و السجايا الحميدة ، و ابتعد عن الصفات السيئة ، و صل من قطعك , وأعـــط من حرمك , وأعرض عمن ظلمك , و اعلم أن هناك أسباب لقطيعة الرحم كضعف الوازع الديني , و الجهل بالأجر العظيم الذي أعده الله لواصلي الأرحام , أو جهل العقوبة و الوعيد الشديد للقطيعة , أو الانشغال بهذه الدنيا الفانية , و الانقطاع الطويل عن زيارة الأرحام مما ينتج عنه وحشة في القلوب و صدود , فتألف القلوب القطيعة فتكون قاسية , قال تعالى : ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم ) 22/ محمد. فيجب على الآباء والأجداد أن يهتموا بصلة الرحم كثيرا , و يحرصوا على تبصير الأبناء والأحفاد بأهمية حقوق الأرحام و ذوي القربى ، و الحث على صلتهم, و إن كانوا قاطعي رحم , كي يعرفوا أرحامهم , و يتعرفوا على أحوالهم , فتصفو النفوس , و ينتشر التراحم و التواد و التعاطف بين المسلمين , و عدم معاملتهم بالمثل في القطيعة لقوله صلى الله عليه وسلم: ( ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها ) رواه البخاري , فالواصل هو الذي يصل من قطعه ، بينما المكافئ هو الذي يصل من وصله , ويقطع من قطعه، و يعامل الناس بمثل ما يعاملونه به.

عبد العزيز السلامة / أوثال
اضافة رد مع اقتباس
  #9  
قديم 08/01/2012, 04:15 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ دانه القحطاني
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 12/10/2011
المكان: الكويت
مشاركات: 84
يعطيك العافيه...
ويجزاك خخيرر ،،،


((ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها))

لاهنت ،،
اضافة رد مع اقتباس
  #10  
قديم 08/01/2012, 11:03 AM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 17/12/2011
مشاركات: 340
المجتمع...و التبضع الخاطئ!!

المجتمع...و التبضع الخاطئ!!
إن الأفراد و الأسر محتاجون ـ دائما ـ إلى الأسواق و المحلات التجارية المختلفة من أجل البيع أو الشراء و التبضع , و ذلك لتحقيق مطالبهم , و توفير احتياجات الأسرة و البيت , و لكن من المؤسف حقا أن الكثير من فئات المجتمع قد اتخذ في طريقة التبضع و توفير تلك المطالب ـ اليوم ـ أساليب كثيرة , و صورا خاطئة , وإن طريقة الشراء الجيدة مظهر حضاري يدل على الوعي الاجتماعي ، وسلوك جيد به يستطيع الإنسان أن ينظم الأوقات، ويوفر على نفسه وأسرته كثيراً من الجهد والعناء , ويكسب الأوقات بالنفع والفائدة , ويحقق الكثير من مطالب الأسرة و الرغبات . ولكن أخي القارئ هناك صور وسلوكيات شرائية مرفوضة تنتشر بين فئات المجتمع، وتكرر ما بين الفينة والأخرى، وينتج عنها السلبيات الكثيرة من هدر الأوقات، وضياع الجهود على هؤلاء المواطنين لا سيما في المواسم الجميلة . فماذا تقول عن إقبال الناس على الأسواق التجارية إقبالاً شديداً عند حلول العيدين, وتزاحمهم مع أولادهم،في هذه المحلات ؟! وعلام يدل إقبال الناس , و تجمهرهم حول المحلات التجارية عند حلول شهر رمضان المبارك وذلك لشراء متطلبات الشهر الفضيل ؟! و ما رأيك في تجمع المواطنين في المكتبات على المكتبات لشراء الاحتياجات والأدوات المدرسية لأولادهم بفترة وجيزة ؟! أليست هذه أساليب وسلوكيات اجتماعية خاطئة لا تدل على الوعي الاجتماعي , ولا تدل على الطريقة المثلى في التبضع والشراء؟ أليست هذه الأساليب سببا في ظهور سلبيات عديدة أثرت على المواطنين و الوطن ؟! فانظر إلى تجمهر الناس , وازدحام السيارات في الشوارع والمدن؛ مما سبب الاختناقات المرورية التي قد تؤدي إلى الحوادث في مثل هذه المواسم الجميلة والمناسبات السعيدة، فتصير تلك المناسبات السعيدة أحزانا و أتراحا ـ لا قدر الله ـ فلماذا لا نبحث عن الطرق المفيدة ، ونبتعد عن هذه السلبيات التي تهدر الأوقات وتكلفنا الجهود , و ترفع الأسعار ؟! ولماذا لا يشتري هؤلاء الناس حاجاتهم العائلية والمنزلية قبل تلك المواسم بفترة كافية , ويوفرون على أنفسهم وقتاً كثيراً وجهداً عظيماً، ويختارون أفضل اللوازم والاحتياجات بأفضل الأسعار؟, و ألا يكونوا سببا في غلاء الأسعار , و انتشار الزحام في هذه المواسم , و يحرصوا على البحث عن البضائع المناسبة . لذلك ينبغي على المواطن أن يكون أكثر إدراكاً في الأساليب الصحيحة في البيع و الشراء , و تنظيم الأوقات ومعرفة الضروريات , خاصة في هذه المواسم الجميلة , و أكثر وعيا في ميادين الحياة المختلفة , كي تزول السلوكيات الخاطئة من المجتمع , و أن يقدم المواطن صورة حضارية للوطن .

عبد العزيز السلامة / أوثال
اضافة رد مع اقتباس
  #11  
قديم 08/01/2012, 07:03 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 17/12/2011
مشاركات: 340
آفة التدخين.. و العواقب !!

آفة التدخين.. و العواقب !!

إن الله العزيز الحكيم قد أنزل هذا الدين القويم على عباده المؤمنين , ليبين لهم الحلال و الحرام , و يحل لهم الطيبات , و يحرم عليهم الخبائث , و يحثهم على الخير و القيم و الفضائل , و يحذرهم من الشر و الرذائل , و يعتبر التدخين ظاهرة اجتماعية سيئة , و آفة من الآفات الاجتماعية المنتشرة في العالم عامة , و قد ابتلي به كثير من الناس اليوم , لا سيما الشباب الذين تعصف بهم ظروف الحياة الصحية أو النفسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية ,فتسببت له الاضطرابات في السلوك فيصدر عنهم سلوكا سيئا في الأفعال أو الأقوال . و التدخين داء خطير قد حرمه الله تعالى في كتابه الكريم لأنه يودي بالإنسان إلى الهلاك ـ لا قدر الله ـ و فيه أضرار و هو من الخبائث حيث قال الله تعالى: (.. و لا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما ) 29/النساء.و ينتج عن التدخين أضرار كثيرة , و أمراض عديدة , فقد أثبتت الدراسات الطبية أن للتدخين أمراضا مثل : سرطان الكلى والرئة و سرطان الفم و اللسان و البلعوم و البنكرياس و الذبحة الصدرية و تصلب الشرايين و جلطات الأوعية الدموية و ضعف الأعصاب و الحواس , و يسبب الاضطرابات الهضمية . و فيه أضرار اقتصادية كالتبذير و الإسراف للمال الذي نهى الله عنه فقال تعالى: (..و لا تبذر تبذيرا )26/ الإسراء . و هناك أضرار اجتماعية و نفسية مثل: انطواء المدخنين عن الأسرة و المجتمع , و تقلب في الشخصية و الأطوار, و يعيش حياة القلق و التوتر والاكتئاب و حدة في المزاج , و الاضطراب النفسي و السلوكي , و للتدخين صفات سيئة فرائحة المدخن تؤذي الملائكة , و تؤذي عباد الله المؤمنين , و التدخين يشغل المسلم عن فعل العبادات و الطاعات , و يبعده عن مجالس أهل العلم و الذكر , و فيه ضياع للأوقات و الأموال , و دعم لأعداء الإسلام ماديا . لذلك يجب على الأسر أن ترعى أبناءها الرعاية السليمة , و تراعي خصائص كل مرحلة تمر على الأبناء , لا سيما المراهقين لتنجح في إقناع المدخن , و تهتم بصغار السن الذين لا يدركون عواقب الأمور , و تسلك في ذلك طرق الأساليب التربوية الهادفة مثل : القدوة الحسنة فالأب لا بد أن يكون قدوة حسنة لأبنائه , كي يقتدي به أبناؤه , و كذلك كسبهم بالكلمة الطيبة و النصح و التوجيه و الإرشاد , و الاعتدال في الأمور بعيدا عن الشدة و الزجر و الوعيد , و بيان أضرار التدخين , حتى لا يقع الخلاف و الضغائن بين الأسر , فتفرق بين الأفراد , و تمزق الروابط الأسرية , و تكون سببا في نفور الأبناء من البيوت , فيتلقفهم قرناء السوء الذين يجرفونهم إلى المخدرات و المهالك , فينهدم كيان الأسر , فتكون الحسرة و الندامة ـ لا قدر الله ـ و ختاما نقول: إن الكثير ممن ابتلاهم الله بهذه الآفة يعدونها من مظاهر الرجولة , فهل تلك القلوب مريضة ؟! و العجيب أن الغرب يحاول جاهدا للقضاء على تلك الآفات الاجتماعية , و التي سبق إلى علاجها المنهج الرباني منذ قرون طويلة .

عبد العزيز السلامة / أوثال
اضافة رد مع اقتباس
  #12  
قديم 08/01/2012, 07:25 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ "المرجوووووجه"
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 29/08/2011
المكان: فــي قلبــــهـ .!!! (:
مشاركات: 2,803
الله يحمي شباابنااا منه

موضووع راائــع

يعطيك العاافيــه
اضافة رد مع اقتباس
  #13  
قديم 09/01/2012, 02:02 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 17/12/2011
مشاركات: 340
و بشكر الله .. تزيد النعم !!

و بشكر الله .. تزيد النعم !!

إن الله ـ جل جلاله ـ قد أنعم علينا نعما عظيمة لا تعد ولا تحصى في هذه الحياة , منها ما هو ظاهر للإنسان و الكثير منها باطن , و في مقدمتها نعمة الإسلام و الأمن و الإيمان و الهداية إلى طريق الحق و الرشاد و التي حرم منها الكثير من البشر على ظهر هذه البسيطة , فهم يتيهون ما بين تعدد المذاهب الأديان و جور الضلالات و الطغيان , و التي سيطرت على عقولهم , و غيرت حياتهم , فساءت أحوالهم , و إن تطبيق دولتنا الراشدة ( يحفظها الله ) تعاليم الدين الإسلامي , و الحرص على نشر رسالة الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها , والحرص الدائم على الدعوة إلى الله , و نشر الخير و السلام في أرجاء المعمورة قد فتح لبلادنا الطيبة الخير العظيم , و حفظها من المصائب و الخطوب , و أعطاها مكانة سامية في العالم فمنها شع نور الإسلام نور آخر الرسالات , و هي مهبط الوحي , و مبعث الرسول صلى الله عليه و سلم , و قد أنعم الله على بلادنا نعما كثيرة و خيرات وفيرة . خيرات يعجز اللسان عن حصرها , و ينتهي المداد من وصفها , خيرات لم تتوفر لبلادنا في العهود الماضية , فقد كانت بسيطة الموارد في كثير من المجالات والميادين .
وهذا الخير ـ أيضا ـ من أسباب دعوة إبراهيم عليه السلام لذريته بقوله: ( ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون ) 37/ إبراهيم . فالتمسك بالدين أمان و أمان , و حصن حصين للمسلمين من المصائب و الخطوب و الفاجعات , و إن حال هذه البلاد المباركة اليوم تغير عن الأمس بفضل الله تعالى , و تبدل الحال إلى أحسن حال , فأصبحت بلادنا تنعم بالأمن و الخير و الرخاء . لذلك ينبغي على المسلم أن يحمد الله , و يشكره على هذه النعم الجليلة , كانت خاصة أو عامة , و يقيد هذه النعم بالشكر لكي تدوم , و تزيد لقوله تعاـى : ( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزينكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد ) 7/ إبراهيم .والمسلم العاقل و المتبصر بدينه و دنياه هو الذي ينظر إلى حياة البؤس و الشقاء و الفقر و الحرمان التي يعيشها كثير من الشعوب , و يعتبر منها , و يدرأ بنفسه عن المعاصي و الآثام و التي قد تكون سببا في زوال هذه النعم من الأوطان أو الأبدان , وحلول المصائب و النقم و الأسقام لا قدر الله , فإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم , و إن دوام الحال من المحال , و إن كنت تعيش في أمن و رخاء فغيرك يعيش في خوف و شقاء , و إن كنت تجد الطعام و الدواء فغيرك يكابد الفقر و البؤس و الداء , و إن كنت تنام هادئا في مسكن قرير العين فغيرك يلتحف الطرقات عليلا أرمد العينين , وبذلك المعنى يقول الشاعر:
إذا كنت في نعمة فارعها.. فإن المعاصي تزيل النعم
وداوم عليها بشكر الإلــه ... فإن الإلـــه سريــع النقـــم

عبد العزيـز السلامة / أوثال
اضافة رد مع اقتباس
  #14  
قديم 16/01/2012, 09:04 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ جـافـا
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 15/12/2006
المكان: . لوس انجلوس
مشاركات: 1,903
وفقك الله اخي ٌُ

يقول الله تعالى في كتابه الكريم: {وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ * حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ * فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِّن قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ}.. (سورة النمل الايات من 17 إلى 19).

تشير هذه الآيات إلى موقف إيماني لنبي الله سليمان بن داوود من شأنه أن يفتن به غير المعصوم لأنه أعطاه الله ملكاً لا ينبغي لأحد من بعده وقد علم منطق الطير واوتى من كل شيء وسخرت له الريح غدوها شهر ورواحها شهر وتسأل له عين القطر والشياطين وكل بناء وغواص له ويعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات ويحشر له جنوده من الجن والأنس والطير.
وهم يوزعون ويتدافعون لكثرتهم وقوتهم ويمرون على وادي النمل فيسمع مقالة النملة لأخوانها وهي تقول محذرة إياهم من بطش سليمان وجنوده وهم لا يشعرون بهم.
هذا الموقف الذي يستمع فيه إلى من يتحدث عن عظمته وعظمة جنده يقف متبسماً ضاحكا قائلاً في غير غرور وصلف بل في تواضع جم وتذلل وتخشع لله رب العالمين ويقول: {رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ}.
وحينما ينتهي هذا الموقف يتعرض لاختبار في موقف آخر أشد من حينما يفقد الطير فلم ير الهدهد ثم لا يلبث ان يأتيه حاملاً نبأ من سبأ إذ يخبره عن ملكة سبأ وأنها وقومها يسجدون للشمس من دون الله فيقف متثبتا من خبره ليتأكد صحة نبأه.
ويرسله بكتاب إليهم ويلقيه لملكتهم فتعرض الملكة الكتاب على مستشاريها مستشيرة أياهم وتعرض عليهم أقتراح إرسال هديه إلى سليمان كي تتألف بها قلبه إن كان ملكاً من ملوك الدنيا.
وتذهب الهدايا لسليمان فلا يقبلها ويبين لهم أن الفرح بالهدايا ليس من شيمته ولا خلقه ويتوعدهم بأنه سوف يرسل إليهم جنودًا لا قبل لهم بها وأنه سيخرجهم منها أذلة وهم صاغرون.
ثم يسأل سليمان من حوله قائلاً: {أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ}.. (سورة النمل الآية 38). ويعرض عليه عفريت من الجن أن يأتيه بعرشها قبل أن يقوم من مقامه وانه على إحضاره مؤتمن وقوي.
لكن وزيره آصف الذي عنده اسم الله الأعظم يقول له أني أستطيع إحضار عرشها من بلاد اليمن في طرفة عين ثم لا يلبث أن يرى العرش مستقراً عنده من بلاد سبأ.
وحينما رآه بين يديه مستقراً عنده لا يغتر ولا يحس بالتية ولا بالفخر ولا ينسى إرجاع النعمة لصاحبها ويعيد الفضل لوليه وهو الله رب العالمين فيهتف من أعماق نفسه قائلاً: {هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ}... (سورة النمل الآية 40).
أنه الشكر والاعتراف بالجميل للمنعم الأكبر أنه الثناء على ولي النعمة الأعظم أنه خبير بما يديم النعم وهو الشكر وعدم البطر وعدم الغرور.
وقريب من هذا ما يحدثا به القرآن الكريم عن ذي القرنين حينما ملك الدنيا كلها وبلغ مغرب الشمس وبلغ مطلعها حتى بلغ بين السدين ووجد من دونهما قوماً لا يكادون يفقهون قولاً ويشكون له فساد يأجوج ومأجوج ويعرضون عليه خرجاً وأجراً ومكافأة تتناسب مع عظم العمل الذي سيقوم به وهو أن يبني لهم سداً يحول بينهم وبين هؤلاء المفسدين في الأرض وقد علموا أنه خبير في بناء السدود.
ولكنه يرفض الأجر الذي عرض عليه منهم ويقول لهم إن تمكين الله لي في حرفتي ومهنتي وخبرتي في عملي أمر لازم وواجب علي كي أقوم بشكر النعمة التي منَ الله بها على إذ أمكنني الله من عملي انفع به البشر فيلزمني شكرُ تلك النعمة.
ويستعين بهم في جمع قطع الحديد الخالص ويضعه في صورة بناء ويضع بين كل طبقتين خشباً وفحماً حتى إذا ساوى بناءه بين الجبلين قال لهم أنفخوا حتى إذا انصهر الحديد بالنار فيقول لهم أتوني نحاساً مذاباً فيصير عمله كتله واحدة وهو من السماكة بحيث لا يستطيع المفسدين نقبه وهو من الملاسة بحيث لا يستطيع الأعداء علوه واستظهاره.
ولما تم له عمله الذي قدمه للبشرية فلا يغتر ولا يتيه ولا يزهو بل يعترف لله بالنعمة ويقوم بالشكر لله أن مكنه من فضل ينفع به الآخرين فيهتف قائلاً: {قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا}... (سورة الكهف الآية 98).
وهذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح الأعظم وهو يرى أم القرى وهي تسلم قيادها إلى الله رب العالمين وينظر دولة الأصنام وهي تتهاوى وتلك الأوثان التي عبدت من دون الله وهي تسقط مهشمة على وجوهها ويرى الشرك وهي تتدمر أمام جند الله.
يدخل مكة منحني الرأس حتى مست لحيته عنق راحلته خضوعا لله رب العالمين وهو يهتف من أعماق نفسه: لا اله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده [لا اله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون] وقال جاء الحق وزهق الباطل أن الباطل كان زهوقا.
أنه الشكر إذن الذي تستدام به النعم والذي لا يصدر إلا عن نفوس عظيمة وطباع صافية وقلوب لم تدنس بشائبة الجحود والنكران إنه الوفاء للمنعم والذي يجد فيه الشاكرون لذة الخضوع لقيوم السموات والأرض.
اضافة رد مع اقتباس
  #15  
قديم 20/01/2012, 07:44 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ كوماندز الغربيه
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 14/01/2009
مشاركات: 117
جزاك الله خير ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 06:01 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube