ستظل تعيش حالة شد وجذب
( بين جسدك / وروحك).
فَـ جسدك .
يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل
لذاتها ؛ لأنه منها!
وَ روحك.
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها.
« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه »
يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش
وَ الروح.
تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن
وإيمان لكي تعيش.
شعورك بالجوع والعطش والتعب ..
إشارات لحاجة ”جسدك”
>>وشعورك بـ : الهـّم والضيق والملل ..
دليل حاجة ”روحك” !
وهنا ندرك خطأنا
ـ أحياناً ـ
حين نشعر( بالضيق ) ..
نخرج إلى مطعم فاخر ..
أو جولة سياحية.. أو .. أو ..
ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء
ـ عفواً ـ
أنت بهذا تلبي حاجات جسدك ..
بينما التي يحتاج هي روحك!
أعد الاستماع إلى نفسك فـ قد أخطأت فهمها !
تحياتي,,,