بعد الاسبوع ال24 للدوري الايطالي .. كانت هذه الملاحظات الهامة :

* اليوفنتوس .. فعل ما لم يفعله الاخرون وهو الفوز على اودينيزي في ملعبه .. وهي اول خسارة لاودينيزي على ملعبه هذا الموسم ..

* اثبت كييفو بانه عقدة جديدة للميلان فقد انتزع من الميلان 4 نقاط .. بعد ان فاز عليه في الدور الاول 3 /2 ها هو الان يجبر الميلان على التعادل السلبي بين جماهيره ويوقف زحفه الى الصدارة ..

* ريكوبا ... اللاعب المزاجي يقود الانتر للفوز على بولونيا وملاحقة اليوفي على الصدارة ... وريكوبا الغريب يا 10/10 يا 0/10

* قمة روما انتهت
بتعادل غير عادل فكان لاتزيو هو الاقرب للفوز لولا الحكم الذي الغى هدفا صحيحا لكورادي بداعي التسلل .. ولكن لاتزيو انخفض مستواه كثير ا من بداية الدور الثاني ..

* تريزيغيه يعود للتهديف .. بهدف غال جدا لليوفنتوس ( برأسية لاتصد ولا ترد )

* كاسانو .. انقذ روما من الخسارة بتسجيله هدف التعادل في الدقيقة 89 ..

* نجوم الملايين اقصد نجوم الميلان .. تفننوا في اهدار الفرص السهلة وعجزوا عن التهديف !!











فاصلة : اليوفنتوس هو اكثر المستفيدين .. من الجولة 24 .. والميلان اكثر الخاسرين !!

.
هـلا والله اخـوي abu_rawan ..
نـقاط عـلى الـطاير عـن الـكالتـشيو أبـدعتَ فـي تـفنيدها وطـرحها .. ننـتمنى تـواصلـها وأن لاتـبخل عـلينا بـمضمـونها ..

كـما تـفضـلتَ فـاليـوفي خـرج مـن بـين الـجميع .. وهـذه هـي مُتـعة الـدوري .. حـينما يـنشغل الـجميع بـمنافـسيهم يـظهر لك فـريق ويـخطف الـنقاط بـينما يتـعثر الـبعض وهـكذا ..

أبـرز مـافي هـذا الاسـبوع هـو الـمباراة الـجميلة بـين رومـا ولاتـسيو .. أبـدع فـيها النـسور وأجـادوا الـتعامل مـع لاعـبي رومـا وإنـطلاقاتهم .. وكـان الـفريق بـمُـجمله مُـبدعاً ..
شـاهدنا هـدف لاتـسيو الرائـــــــــع بـروعة هـذا الـفريق .. فـمهما غـاب أو نـقص أو غـادره الـنجوم يـفرض نـفسه قـوياً بـين الأقـوياء ..
ولـكن يـظل الـعيب ونـقطة الـضعف فـي عـدم تـماسك الـفريق حـتى الـنهاية .. كـما حـدث مـع رومـا ..

الـيوفي وبـهدف جـميل مـن تـريزيـغيه .. الـذي مـهما قـلنا عـنه يـظل ركـيزة يـتكئ عـليها الـيوفي أيـنما ذهـب ..
بـالتوفـيق للـجميع .. ومـبروك لك فـوز الـيوفي اخـوي abu_rawan ..
تـحياتي لك ..

مشكور اخـوي abu_rawan

إقتباس اليوفنتوس .. فعل ما لم يفعله الاخرون وهو الفوز على اودينيزي في ملعبه

اكيد اليوفي غير

و ان شاء الله صدارة الى نهاية الـكالتـشيو