اولاً:السلام عليكم

إقتباس أضع في بالي أن الرجل لا ينسى أول امرأة أحبها، و المرأة لا تنسى أول رجل خانها

ع الجرررررح والله
بجد مستحيل المرأه تنسى اللي خانها
شكرا لك اخوي فهد خطاره جدا جميله

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بثينه الصاعدي اولاً:السلام عليكم ع الجرررررح والله بجد مستحيل المرأه تنسى اللي خانها شكرا لك اخوي فهد خطاره جدا جميله

الحمدلله ان الخطارة أعجبتك .
مرورك أسعدني

يعطيك العافيه فهد على الخاطرة القميله اوي اوي

ننتظر جديدك اللي هو(الاشتياق )شوف انا قاعده اساعدك في مواضيعك خخخخخخخخخخخخخخ

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المشجعه الهلاليه يعطيك العافيه فهد على الخاطرة القميله اوي اوي ننتظر جديدك اللي هو(الاشتياق )شوف انا قاعده اساعدك في مواضيعك خخخخخخخخخخخخخخ

لا لا لا الجاية مو على كيفك ، راح اكتب عن الحياة.

ما شاء الله عليك مبدع ما توقعت يطلع منك هالابدااع

استمر فهد وانا من متااابعينكـ

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة غلاكـ ماينتهي ما شاء الله عليك مبدع ما توقعت يطلع منك هالابدااع استمر فهد وانا من متااابعينكـ

اش تتوقعي مني غير الهرج الفاضي هاإاآا ، خير.
يشرفني انك تكوني من متابعيني «« والله كبرت وصار لك متابعين

الحب: كلمة جميلة محببة للنفوس، ترادفها كلمات أخرى في القاموس العربي مثل الود، ولها علاقة وطيدة بكلمات أخرى كالشفقة والرحمة، والعطف، وينبني عليها سلوك عملي يظهر على المحب تجاه من يحبه، من الأعيان، أو ما يحبه من الأقوال والأفعال والأحوال، ويتمنى كل مخلوق حي أن يعيش في عالم هذه المصطلحات المريحة في يومه وليلته، وفي بيته وشارعه وعمله، وفي إقامته وسفره لتضفي عليه جواً من السكينة والطمأنينة، والهدوء والراحة، وتخفف عنه أعباء الحياة ومشكلاتها ومشاغلها، بل لتقلب هذه الأعباء إلى لذائذ يستمتع بها، وقد يتعجب من يقرأ هذا الكلام فهل ممكن أن يكون كذلك؟ وكيف لايكون كذلك والتاريخ شاهد أيّما شاهد لأولئك الجيل الذين غمر قلوبهم حب الله تعالى وحب رسوله صلى الله عليه وسلم؟ كيف حولهم هذا الحب من أقل الناس شأناً إلى أن يسودوا الدنيا، وينشروا الخير والرحمة والإحسان في أقاصيها، ونقلهم هذا الحب من ذيل القائمة، إلى أن يكونوا قادة الناس وقدوتهم؟

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة خليلو15 الحب: كلمة جميلة محببة للنفوس، ترادفها كلمات أخرى في القاموس العربي مثل الود، ولها علاقة وطيدة بكلمات أخرى كالشفقة والرحمة، والعطف، وينبني عليها سلوك عملي يظهر على المحب تجاه من يحبه، من الأعيان، أو ما يحبه من الأقوال والأفعال والأحوال، ويتمنى كل مخلوق حي أن يعيش في عالم هذه المصطلحات المريحة في يومه وليلته، وفي بيته وشارعه وعمله، وفي إقامته وسفره لتضفي عليه جواً من السكينة والطمأنينة، والهدوء والراحة، وتخفف عنه أعباء الحياة ومشكلاتها ومشاغلها، بل لتقلب هذه الأعباء إلى لذائذ يستمتع بها، وقد يتعجب من يقرأ هذا الكلام فهل ممكن أن يكون كذلك؟ وكيف لايكون كذلك والتاريخ شاهد أيّما شاهد لأولئك الجيل الذين غمر قلوبهم حب الله تعالى وحب رسوله صلى الله عليه وسلم؟ كيف حولهم هذا الحب من أقل الناس شأناً إلى أن يسودوا الدنيا، وينشروا الخير والرحمة والإحسان في أقاصيها، ونقلهم هذا الحب من ذيل القائمة، إلى أن يكونوا قادة الناس وقدوتهم؟

مروركـ أسعدني كثيراً ، بالفعل .

على الجرح وبقوه قديما قبل ان اضم محبوبتي تحت جناحاي

وذكرتني بقول احدهم هي تبيني وانا ابيها بس ابوها ما يبيني