من يلتمس لهُ العُذر, من يلتمس لها العُذر << هوَ أو هيّ أنت و أنتِ و أياً كان فلا بُد من أنّ هُناك كثيرين من سار التيار بعكس إتجاهِهم و لا يملكون من الأمر شيء بأن يُغيروا مسارهم لكي يسيروا مع التيّار .. !!! بالنسبة لي, لا يَهُم إن كُنت مع التيار أو أحد خصومه << الأهم من هذا و ذاك لماذا لا يلتمسون أولائِك الذي بحق أهتم لأمرهم أكثر من نفسي لي العُذر, لماذا لا يتقبلون مسألة بأنني لا أستطيع توضيح أسباب تُقنعهم << لماذا يجب أن أقنِعَهُم و لماذا بالأساس يُطالبون بتوضيح لِكُل الخيارات التي أتخِذُها و إن كانت لا تروق لهم .. نتبادل الثقه و الموده و الحُب الصادق مُنذُ سنيـــن طويله << و عِندما أذكر بأنها سنواتٌ طِوال, فهم إما أصدقاء طفوله أو أقرباء أو مُقربين أو أو كُل ما يُمكن وصفه لأي شخص تشاطرت معه قساوة الدُنيا و لينها لأكثر من عقدٍ من الزمان و لـ رُبما لأكثر من عقدين و لرُبما أكثر .. !!! \\
تمر على الإنسان بعض الأوقات أمور تُحتّم عليه إتخاذ قرارت مصيريه بخصوص حياته الشخصيه و لكن هذه الخيارات و المُخططات ستُخرج مجموعه من هؤلائِك الذين لهم في القلب شيء كبيـــر و كبير جِداً خارج دائرة ذلك المشروع << أياً كان ..
نجدُ قليلاً جِدا ًجِداً مِن مّن يتقبلون الأمر و يبقون على إتصال حتى ولو بعد إنقطاع أشهر أو رُبما سنوات, تبقى ما تُكِنُّهُ قلوبهم و قلوبنا لهم كما كانت في الماضيات << تِلك الأيام الخوالي الجميله التي تُعد من أجمل أجمل و أروع الذكريات و التي لا يُمكن تجاهُلها أو نسيانها أو وصفها بوصفٍ لا يليقُ بِها و بمقامها و ما تحمله في طياتها من لحظات جميله و رائعه رائعه للغايه . .
كانوا هُناك و كان معهم يتنفسون ذات الهواء و يأكلون ذات الزاد و يتقاسمون ذات الدخل و يتشاركون في أياً كان الذي يجمعهم: فصل دراسي, غُرفه نوم, سكن, مجلس عائلي أسبوعي, جلسه أبناء حي واحد كُلَ مساء على شاطيء البحر أو أياً كان ذلك الذي كان يجمعهم << المُهم قد كانوا هُناك جميعا ًو لأسباب مُختلفه و مختلفه جِدا ًكُلٌ مِنهم في رُكن بعيد عن الآخر من أركان الوطن العربي << ليست خياراتُهم التي إختاروُها إنما هيّ خياراتُهم التي أُجِبروا عليها و كتبتها لهم الأقدار ( الحمدُ لله على الدوام ) . . .
لكن إنقطعت السُبل و الأصوات و التواصل << و أُغتيلت تِلك النسمات التي كانت تعيش على أنفاسهم مُجتمعين, فلم يبكيهم إلا تِلك الأماكن التي في يومٍ ما قد جمعتهم, سواءً كان فصل في مدرسه أو مجلس أو رصيف أو شاطيء أو أي رُكن كان يجمعهم << فاليوم كُل هذا و ذاك يبكيهم و المُخجل في ذلك أن لا أحد يبكي فُراق الآخر و إنما يُكابرون على أن يُبادر أحدهم بالسلام, التواصل و تنشيط جانِب الذكرى في عقولهم ولو بإتصال هاتفي لن تطول مدته عن خمس دقائق كحد أقصى .. !!!
لأن أحدهم أُجبر على بعض الخيارات التي لم يكن هُناك سواها, فأصبح يتعايش معها و تغير نمط حياته, فلم يعد كما كان لأن لا شيء يبقى كما كان أبدا ًأبداً أياً كان .. !!! \\ وظهرت من عيونك .. ليلة.. لـ هالدنيا ,, لليل و النهار .. كانت السما زرقا داكنه .. ماتغيرت و المباني ساكنه .. الا على الما .. و في قلوب الصغر .. كان الطريق خالي .. و أحجار الرصيف تكسّرت .. و قلت مساحات الخضار .. وكن الدروب تكورت .. على المساكن .. مدري من البرد .. أو من قلّة الأحباب .. وصوت الفراغ في الدروب .. ظهرت من جفونك ليله عيونك نثرت .. دمعك .. و قلبي .. ليلة تجرحنا العتاب ما أكذب عليك .. كنت مشتاق ليلتها و ربي .. لـ بيتي, و لغرفتي و لمكتب مشتاق .. لأقلامي و الأوراق . . و لقيتها مثل ماكانت .. تحت الغبار .. حلم و قصيد من شرار و مفرض محروق .. و زرع يبّس و عروق, و فجرٍ بلا أبواب و وسادةٍ ياما ليالي أستكثرت نومي عليها ما تغيرت .. ! رديني لـ عيونك, أرجوك رديني . . مابي أحد .. ما بيني أبي عيونك بس . . تكفيني .. تكفيني .. تكفيني .. !! *********************** البدر \\
مخرج// أياً كان من هوَ هُناك: صديق, أخ, قريب, إمرأة, وطن, مدينه, حيّ, مسكن أو حتى رصيف << إلتمس العُذرَ إن لم يفعل, عاود الإتصال و دقيقه واحده كفيله بأن تُنشّط خلايا الماضي من جديد << سترتاح, ستستمتع و ستهطل قطرة من إحدى عينيك دونما إستأذان, ستتغير نبرة صوتك و نبرة صوت من في الطرف الآخر, إغرق للحظه في دُنيا الحنين و بعد أن تُنهي ذلك اللقاء و إن كان عبر سماعة هاتف, أُشكر الله فمن كان معك قبل سنين لازال يذكرك كما تفعل, و تغيرت نبرة صوته كما صوتك و دونما أن تعلم قد هطلت دمعةٌ من إحدى عينيه كما فعلت و لا تعلم لـ رُبما حتى قبل أن تجرؤ عينُك على ذلك .. \\
صدقني/ صدقيني: لا زالوا هُناك في مكانٍ ما على هذه الأرض نزورهم كما هُم لنا كُل مساء, أو في دُنيا الأحلام آخر الليل أو وقت غداءٍ أو عشاء أو لرُبما صورنا تتناقل كما هُم في الأضواء أو لرُبما لازالوا يملكون تيشيرت رياضي قديم لنفس فريق الحي الذي كُنتم تُمثلانه, أو قلم رصاص فارقَ الحياة في إحدى أرفف غرفهم أو قطعة قُماش أهدية لهم ذات يوم أو زُجاجة عِطرٍ فارغه قد أُغلق مصنع تصنيعها مُنذ زمن, لكنها لازالت على قيد الحياة في مكانٍ ما . . \\
كيف لنا أن نُغير الحاضر و كيف لنا أن نُعيد الماضي و كيف لنا أن نرسم المُستقبل كما نشاء و كيف لنا أن نوقِف عجلات الزمن على ساعه أو يوم واحد فقط أو أربعة أيام هي مجموع طلعة برية أو بحريّه أو سفرة خارجيه أو محليّه << تُعادُ صياغتُها كُلما إنتهى فصلها الأخير فـ تُصبِحُ حياتُنا مُكرره << لكنها لن تُمَل و نعود و تعود و يعود كُل شيءٍ كما كان و لا يُمل, و لعقودٍ هذا هو الروتين المُعتاد و لا يُمَل .. !!
اللهم إجمعنا مع من نُحب في جنتك اللهم آمين.
إلتفت . . و توها, توها ما أختفت ماكساها الليل ,, باللون الحزين . . إلتفت, و تعالت صرخته, في نظرته . . صاح, لكن بالنظر .. ! و إنكسر, شوفه عثر .. ! حسايف, تذبل الضحكه و هي بين الشفايف . . تذبل الفرحه و تضيع و يصبح الكون الوسيع ما يكفي خطوتين, لا كساه الليل باللون الحزين . . يوم مدلها يده كانت الرجفه لقا ودّعت فيها الشقا و تركت بين الأصباع عــطــرهــا .. و عمرها, ماجت على وقت الوعد إلا ذاك اليوم و عمرها, مابكت و ماضحكت و ماحكت له, و إسكتت . . مثل ذاك اليوم كانت أجمل من خياله, كانت أنظَر . . كانت أكثر, من أماني عمره الظامي حنين . . و إختفت, من كساها الليل باللون الحزين إختفت في الطريق الي معه كانت تجيه .. ! كيف دربٍ جمّعه معها, خذاه ؟! ليتها إختارت سِواه !! تزرع الفرقا لياليها, عليه . . و حسايف, حسايف . . البدر ***************
وانا اقرا موضوعك ذهب تفكيري نحو حديث بعض الاحبة ان المجلس افتقد بعض الاقلام المميزة .. وحدثت نفسي طالما هنالك احبة قد غابوا عنا لظروفهم الخاصة مع كل التمنيات لهم بالتوفيق .. فلماذا نتجاهل قلمك الجميل والمميز واقلام احبة آخرون لا زالوا ينثرون ابداعهم بالمجلس ونكتفي بالوقوف على الاطلال !
يبدو لي يا غالي ان الحنين يتملكك جدا .. فانت تعود بنا مجددا لصفحة من مشاعرك الجميلة نحو ماض يرفض ان ينزاح جانبا مع طريقك ،،
هذه مشاعر نبيلة قلما تجد من يتوقف عندها مع وقائع حياتيه تستنزف الكثير من عقلك وروحك وذاكرتك والله المستعان ،،،
قبل عدة ايام التقيت مع اخ عزيز قال لي : هل تذكر متى كان آخر مرة كنا قد التقينا سوية ؟! قلت له : ربما 3 سنوات مضت ! قال لي : بل منذ عام 2002 م إي قرابة 9 اعوام ! لم أعلق ! .. أكتفيت بالصمت ان انطوت امامي كل هذه السنون وانا وهذا الأخ العزيز نقطن ذات المدينة دون ان نلتقي ! الإشكالية الأخرى .. ان هذا الأخ العزيز كان يرافقه شخص آخر .. إسمه ليس غريب علي وملامح وجه ايضا ليست غريبة علي ومع ذلك هو يعرفني جيدا ويحدثني عن تفاصيل عديدة وانا بالكاد كلما حاولت تذكر أمر يخصه يردون علي بالنفي ! لا تتخيل كم اعتذرت منه بشدة .. وانا في طريق العودة الى منزلي : شعرت ان هنالك خطأ ما في حياتي !
أهلاً بِك .. أشكرك من كل أعماق قلبي على مشاعرك النبيله شُكراً لهذا المرور الكريم . .
هلالي من ارض اليمن
أهلاً بِكَ يا صديقي, لا تحلو مواضيعي قط إلا بمرورك عزيزي أمانةً لا يوجد خطأ في حياتك, لو أنّك وحدك من يُعاني هذه المُشكله أو مجموعه بسيطه من حولنا لقُلنا أيضاً رُبما مشاكل خاصه بِهم . . إلقي نظره من حولك, إستوقف أياً شئِت من الماره و أسأله عن أصدقاءه السابقين و متى كان آخر لقاء أو إتصال بينهم << صدقني لا أُبالغ !!! الدُنيا تغيّرت و الحال لم يعود كما كان. الأسباب: كثيــره جِدا ًو أصابع الإتهام قد تجعلنا ننعرج في منعطف بعيد و نتشعب في الموضوع و قد ندخل في مواضيع أخرى . . . بالنسبة للـ حنين << آهٍ يا صديقي, أٌقسم بالله حاولت الإبتعاد و كتبت قُرابة العشرة مواضيع مُختلفه خلال الأشهر الأربعه الماضيه تقريباً, بعضُها لم يُكمل سطره الأول و أكثر ما إسترسلتُ بِه أن ختمت المُقدّمه << ثم فجأةً أتوقف, هُناك ما يمنعني ولا أعلم ماهو, فقط أجدني عاجز عن المواصله, فكُلما حاولت كُلما مال بي خيالي إلى الماضي و غرِقتُ فيه . . أشكرك بعمق على كلماتك الطيبه, لا أستحق كُل ما ذكرت والله إنهُ لـ كثير, كُل الشكر و التقدير على هذا التواصل الجميل . .
مجرد قراءة مواضيع مثل هذا الموضوع تجعلني أدخل في دوامة مشاعر غريبة تذكر اللحظات السعيدة تجعلك سعيدا و في نفس الوقت حزين على ذهابها
شعور غريب لا أعرف بما يوصف !
دائما ما أتساءل لماذا تجذبنا الذكريات ؟
ربما حاليا أعيش في فترة أفضل من تلك التي تحدثني عنها الذكريات
و مع ذلك دوما نشعر بالحنين لـ تلك الأيام و نتمنى لو أنها عادت ؟
لماذا ؟
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة M A Z Z O N E
لكن إنقطعت السُبل و الأصوات و التواصل << و أُغتيلت تِلك النسمات التي كانت تعيش على أنفاسهم مُجتمعين, فلم يبكيهم إلا تِلك الأماكن التي في يومٍ ما قد جمعتهم, سواءً كان فصل في مدرسه أو مجلس أو رصيف أو شاطيء أو أي رُكن كان يجمعهم << فاليوم كُل هذا و ذاك يبكيهم و المُخجل في ذلك أن لا أحد يبكي فُراق الآخر و إنما يُكابرون على أن يُبادر أحدهم بالسلام, التواصل و تنشيط جانِب الذكرى في عقولهم ولو بإتصال هاتفي لن تطول مدته عن خمس دقائق كحد أقصى .. !!!
و الله ليست مكابرة و لكن خوفا من ردة الفعل !
بعض الأحيان توّد الإتصال و لكن تفكر في ردة فعل ذاك الشخص
هل سيكون سعيدا أم أنه سيتضايق من أتصالك !
ثم ان إتصال من هذا النوع سيأخذ على الأقل نصف ساعة من الأحاديث وهذا ما يجعلك تتهرب منه أكثر !
المشكلة اللي تتحدث عنها في موضوعك لابد وأن نمر بها جميعاً
لكن لا يتأثر بها إلا الأشخاص المصابين بداء الحنين أمثالك ,
وأمثال الأشخاص الذين لا يملون من تكرار الفكرة ذاتها في مواضيعك بطريقة أو بأخرى ,
وماتلاقي هالاشخاص الا مسجلين دخول عشان يردون عليك بنفس مضمون ردودهم في العاده
تدري ,, حتى لما تتصل أو تحاول تواصل الأشخاص اللي في ماضيك
تحس ان في فجوة كبيرة بينك وبين اللي تواصله سببها هالظروف ,,
تحس إن الماضي مو مجرد شخوص تقدر تستعيدهم في أي فترة زمانية
الماضي اللي تحن له ( مكان و زمان , أشخاص مالعبت فيهم ظروف مغايرة عن ظروفك ,
مواقف مشتركة , معاناة ومعاونة , مشاركة لأدق التفاصيل , تشابه في أسلوب الحياة بطريقة ما !!)
لما تتصل تحس ان مابقي منهم إلا أصواتهم ,,
لكن الاتصال بهم يحقق مبدأ : (العشش ولا العمى )
يعني على قولة عبدالمجيد : ( صوتك اللي بقالي من ليالينا ,, عاد لو غاب صوتك ويش يبقالي )
لأني مدرك لهالحقيقة دائما أحب أكون على علاقة قوية جدا بمن أحبهم
لأني أدرك تماما أن المستقبل لابد وأن يفرق جمع الأحبة ,,
أحيانا هالأشخاص اللي تعزهم وتعتب عليهم ,, يتحججون بالظروف الراهنة ويستكينون لها وكأنهم
يملكون ضمان ينص على أن الظروف المستقبلية ستتيح لهم وقت أو وسيلة أفضل للتواصل
كل ماكثرت ظروف الاشخاص اللي تواصلهم ,, كل مافقدت جزء منهم وانت مكره ,, حتى تفقدهم تماما
وكل ما استجابوا لهالظروف من غير مايحاولون يخلقون ظرف بديل للتواصل , كل ماخسروا مكانهم
في قلوب اللي يحبونهم
يعطيك العافية
صوتك تباعد عن حديث الوجد ،
سمعي فضا أخرس..
يدوّر رد ...
وكفك عقب ذيك الحراره..
صرت أحسه برد..
هلا أبو خليل . . الحنين للماضي لا يشترط أن يكون ذلك الماضي قِمّة في السعاده أو أنّ أوضاعنا في الحاضر هي أقل مِما هي عليه سابقاً .. !! أبداً << الحنين يكون لعدة أشياء, أمور, مواقف, شخوص و أماكن << بين هذا و ذاك يغرق الكثيرون في بحر الحنين . .
إقتباس
و الله ليست مكابرة و لكن خوفا من ردة الفعل !
أنتَ لا تُكابر و هوَ لا يُكابر و إنما تخشيان ردة فعل بعضيكُما << فلم تتصل و لم يتصل حتى الآن << و هذه الآن إمتداد لـ أشهر و لرُبما سنوات << هذا هو حال الكثيـــر الكثيـــر يا صديقي . . و إن كانت ردة الفعل سلبيه, و إن كانت ليس كما تتوقع, و إن كانت عِوضاً عن النصف ساعه ساعه عِتاب, لِماَ لا طالما إنها ذكرى جميله و حديث رائع مع شخص يستحق أن تتلقى هذا كُله لأجله أو مِنه .. !!!
أشكرك بعمق على مرورك الجميل . .
زعيمنا يكفينا فخر !
مرحباً بِك و بإطلالتك . . الكِتابه بالنسبة لي تلقائيه والله يا صديقي و لا أدري كيف إني لا أستطيع الخروج من هذه الدائره . .
إقتباس
تحس إن الماضي مو مجرد شخوص تقدر تستعيدهم في أي فترة زمانية
الماضي اللي تحن له ( مكان و زمان , أشخاص مالعبت فيهم ظروف مغايرة عن ظروفك ,
مواقف مشتركة , معاناة ومعاونة , مشاركة لأدق التفاصيل , تشابه في أسلوب الحياة بطريقة ما !!)
نعم الماضي ليس كذلك << مرةً قد سألني أحد الأصدقاء و قال لي: ماذا تتمنى أن يُعاد اليوم من الماضي ؟!! فقُلتُ له دون تردد, بل أتمنى من كل قلبي أن أعودَ أنا للماضي ولو يوم أوساعه واحده فقط .. !!! لأنَهُ كما ذكرت هوَ ليس مجرد شخوص أو ماشابه, هو كُل شيء في تِلك الذِكرى كُل شيءٍ كبير وصغير قُدِرَ له أن يكون في ذلك اليوم .. !!!
جميل تمسكك بمن تُحب, لا فرقكم الله و الظروف في أوقات كثيره تكون أقوى مِنّا جميعاً فلا يستطيع من كان مُعتاداً على التواصل على ذلك .. !!
إقتباس
صوتك تباعد عن حديث الوجد ،
سمعي فضا أخرس..
يدوّر رد ...
وكفك عقب ذيك الحراره..
صرت أحسه برد..
بحثت عنها و وجدتها لـ فائق عبدالجليل إن لم أكن مُخطئِاً فـ صححني << رائعه و أكثر بكثير من رائعه أمانةً .. !! أشكرك بعمق يا أيها الجميل على هذه المُشاركه الطيبه . .
بنوتة**هادية^_^
أهلاً فيك بنوته . . أؤيدك تماماً أفضل شيء أن يترك الإنسان إنطباع حسن و ذِكرى طيبه في قلوب الذين تشارك معهم في يومٍ من الأيام مرارة الدُنيا و حلاوتها . . أشكرك على مرورك . .
بدايه لا اخفيك بحقايق تابعه لقراءتي الموضوع
ما ان انتهيت حتى ذرفت الدمع لا اراديا
واني جلست في صفحه الموضوع اكثر من ساعه خوفا من اكمل الموضوع لا اعلم ماهو سبب هذا الخوف
التواصل والانقطاع عوامل تحيي العلاقات وتنهيها
حقيقه في نقطه احب اضيفها
في ناس سبحان الله ماخلقوا لتواصل
صح لو جمعكم القدر تكونو احلى رفقه بس بمجرد الانقطاع لاي سبب تلقونكم ماعاد فيه تواصل ابد
وموب لسبب بس هم كذا ماعندهم تواصل وبمجرد ان القدر يجمعكم تلقون مكانكم زي ماكان
كثير تنتهي علاقاتهم من هالنقطه
انا اعتقد ان العلاقه يعني لو ببدايتها اكيد بتعرف الشخص يعني لو كان متواصل او لا
ومن هنا نقدر نحكم صح
أهلاً بِكِ يا زرقاء . . بالتأكيد, التواصل والإنقطاع أهم عاملين لتواصل العلاقات أو موتها << و أوافقك الرأي في تِلك الفئِه التي لم تُخلَق لـ تواصل, يغيبون و لا يكترثون أو لنقل لا نعلم بـ حقيقة ما يفكرون فيه تجاهنا في غيابهم, لكنهم لا يتغيرون عندما تجمعنا الأقدار فهم كما هُم و كما عرفناهُم . . و يبقى السبب مجهول !!
أشكرك بحق على هذا المرور الطيب لا خلا و لا عدم . .
حـسـايـف ,, حـسـايـف .. !! 
) 
)
الوضع العادي
