من دون زعل ... أنا ضد ... ومع الإتحاد الإيراني فيما فعل
كل عام وأنتم بألف خير
هناك ملاحظات أنا ضد وجودها . وضد التغاضي عنها . وضد من يقوم بها. وهي
أنا ضد.. ( الضرب ) على مؤخرة اللاعب .
وهذا تقليد ( غبي ) وكما سبق وأن كتبت أن أغلب لاعبينا ( خاوية عقولهم من أي ثقافة عامة ) وأغلبهم لم يتجاوز شهادة ( المتوسطة ) وقد تكون شهادة ( منازل أو ليلي ) ومن قلة فهمهم بل إنعدامه يقلدون ( الغرب ) . والغريب في هذة الحركة الغبية أنهم تركوا ( جميع أجزاء الجسم ) لكي (يضربون وهي في أعتقادهم أنه حركة تشجيع ) بل من جهالتهم أنهم جعلوا ( الغرب ) قدوتهم . في هذة الحركات الغبية . ولم يقلدوا الغرب فيما ينفع .
..أنا ضد ( القصات ) التي تجعل مظهر من يقوم بها من اللاعبين ( مقزز ) للأبصار وخصوصاً ( قصة القزع ) والتي أغلب من يقوم بها أغلب اللاعبين أصحاب البشرة ( السوداء ) وهي قصة ( مقززة . متعبة لعين المشاهد المحترم )
..أنا ضد بعض الإعلاميين بل المحسبين على الإعلام الرياضي وللاسف تكاثروا بعد وفاة الأمير ( ملك الرياضة ) رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ( فيصل بن فهد ) وأصبحوا متحدثين عن الآندية ولاعبي الآندية كلاً حسب لون ناديه . والمصيبة أنهم محسوبين في خانة ( الكتاب ) بل هم ( مشجعيين ) ورؤوساء روابط آنديتهم على شاشات التلفزيون وأعمدة الصحف ومنهم ذكراً ( محمد الدويش ..عادل الملحم .. سعود الصرامي .. عبدالعزيز العيد .. عبدالكريم الزامل مشجعين نصراويين متعصبين ) .. ( عدنان جستينة .. جمال عارف .. محمد البكيري .. عبدالعزيز شرقي .. أبو بكر مالي ..عبدالله فلاته .. إتحاديين التعصب والفكر والمنطق ) .. ( أحمد الشمراني .. سامي القرشي .. منصور البدر .. علي الزهراني ..خالد قاضي أهلاوية التحدث والتفكير والحجة)
وهؤلاء ذكراً وليس حصراً . وهم يتفاخرون بالإنتماء إلى آنديتهم وفي نفس الوقت يحاولون أن يضحكوا علينا بأنهم ( كتاب محايدون ) منصفين للجميع .
..أنا ضد الإنحياز للاعب ( الإنتهازي ) الذي لا يعرف معنى من أخلاق التعامل إلا ( الريال ) ولا غير الريال منطقاً لأي تعامل أو تفاهم .. وللأسف كثروا ومازالوا يتكاثرون بسبب ( عدم وجود قانون ينظم ) وعدم أتفاق رؤوساء الآندية .. ومساندة الجماهير لهذا اللاعب ضد ناديه وضد أي قرار ممكن أن يصدره رئيس النادي . مما جعل هذا الإنتهازي يتمادا في ( وقاحة طلباته )..
..أنا ضد وجود قانون الشخص في كرتنا ورياضتنا وإنعدام قانون أنظمة . أي أن الشخص يأمر وينهي سوى كان الأمر والنهي صحيحين أم لا.. ولو يطبق قانون الإنظمة والوائح لكانت كرتنا في قمة آسيا .
..أنا ضد محللين ( الغفلة ) حيث أصبحوا في كل مباراة وفي كل شاشة ( يتفلسفون ) بما لا ( يفقهون ) وهم لم يمارسوا أي نوع من الرياضة حتى كرة الماء .. والطبيعي أن من يحلل المباريات قد سبق لهم ممارسة كرة القدم وأن يكون لاعب دولي .. مثل ( سامي الجابر .. فيصل أبو أثنين .. ماجد عبدالله .. يوسف خميس .. الشنيف ..) فقط لاغير أما صحفيين .. ومستصحفين .. وكتاب .. ومستكتبين ..فلا .. وألف .. لا
أتمنى معالجة هذة الملاحظات بكل قوة سوى من إتحاد كرة القدم أو مسئولي الآندية أو الجماهير وهم الصوت القوي المؤثر في كرتنا .
وقد منع إتحاد الكرة ( قصة القزع ) ولكنه متغاضي عن ( الحركة الغبية ) وهي ( الضرب على مؤخرة اللاعب ) وأعجبني قرار تأديبي من إتحاد كرة القدم الإيراني في إيقاف لاعبين فعلوا هذة الحركة في الأسبوع الماضي .. هل يعقل أهل ..... يعرفون القييم وتطبيقها ونحن أهل الأخلاق والقييم والآداب العامة نتجاهلها ؟؟؟؟
ملحوظة:
لا أعرف كاتب هلالي يظهر على شاشات التلفزيون ويعترف بهلاليته ويكون منحاز للهلال على الحقيقة . وإن كان هناك كاتبين يوحيان للمشاهد بأنهما هلاليان ولكنهما كاتبين محترمين .. فهد الروقي ... وعادل التويجري ... فقط لاغير من أعرف.. وإلا سوف أقول الحقيقة كعادتي..
ريفلينو 10
الوضع الشجري
