المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 05/03/2003, 06:06 PM
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 13/12/2002
المكان: الرياض
مشاركات: 1,323
عـــــذرا ...ولكنه الحــــــب...

[c]
الحب كلمة جميلة ، يشعر الإنسان لسماعها بشعور جميل
الحب ، كلمة من حرفين لها تأثير عجيب

الحب كلمة تقرب بها البعيد ، وتألف بها العدو

والمحبة والإرادة أصل كل عمل ، فكل عمل في العالم فعن إرادة ومحبة صدر.


ولذا حث الإسلام على نشر الحب بين المسلمين ، فعن أنس بن مالك أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم أني أحب فلانا في الله قال فأخبرته قال لا قال فأخبره فقال تعلم إني أحبك في الله قال فقال له فأحبك الذي أحببتني له.

ووعد الله المتحابين بجلاله - وذلك أيضاً لنشر الحب في الله – بفضل منه ورحمة ، فعن أبي هريرة.- كما في صحيح مسلم - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن الله يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي. اليوم أظلهم في ظلي. يوم لا ظل إلا ظلي".

وأيضاً عن معاذ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه – كما في المسند للإمام أحمد - قال سمعتُ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم يقول: " قال اللَّه عَزَّ وَجَلَّ: المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء " ورَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَدِيْثٌ حَسَنٌ صحيح.

وجاء في صحيح البخاري : عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل، وشاب نشأ في عبادة ربه، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال، فقال إني أخاف الله، ورجل تصدق، أخفى حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا، ففاضت عيناه).

وجاء أيضاً في صحيح البخاري : عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يجد أحد حلاوة الإيمان حتى يحب المرء لا يحبه إلا لله، وحتى أن يقذف في النار أحب إليه من أن يرجع إلى الكفر بعد إذ أنقذه الله، وحتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما).

ووضح الرسول صلى الله عليه وسلم الطريق لنشر الحب بين المسلمين ، نذكر منها :

1- إفشاء السلام : فعن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا. ولا تؤمنوا حتى تحابوا. أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم".

2- إعلام الأخ بحب أخيه عن أنس رضي اللّه عنه؛ أن رجلاً كان عندَ النبيّ صلى اللّه عليه وسلم، فمرّ رجلٌ فقال: يا رسول اللّه! إني لأحبُّ هذا، فقال له النبيّ صلى اللّه عليه وسلم: "أعْلَمْتَهُ؟" قال: لا، قال: "أعْلِمْهُ" فلحقه فقال: إني أُحبك في اللّه، قال: أحبَّك الذي أحببتني له.

3- نفر من البغضاء – ضد الحب – فعن الزبير بن العوام رضي الله عنه – كما في المسند للإمام أحمد - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: -دب إليكم داء الأمم قبلكم الحسد والبغضاء ، والبغضاء هي الحالقة ، حالقة الدين لا حالقة الشعر.

4- الزهد فيما بيد الناس فعن أبي العباس سهل بن سعد الساعدي رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال جاء رجل إلى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم فقال: يا رَسُول اللَّهِ دلني على عمل إذا عملته أحبني اللَّه وأحبني الناس. فقال: ازهد في الدنيا يحبك اللَّه، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس . قال النووي : حديث حسن رواه ابن ماجه وغيره بأسانيد حسنة.

5- الابتسامة ، ففي صحيح مسلم عن أبي ذر. قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم "لا تحقرن من المعروف شيئا، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق".

6- النهي عن الهجر والمراء والجدال المذموم لما فيها من انتشار الكراهية - ضد الحب – والفرقة بين المسلمين.

وغيرها من الأمور...

فما معنى الحب ؟

الحب هو: الميْل الدائم بالقلب الهائم، وإيثار المحبوب على جميع المصحوب ، وموافقة الحبيب حضوراً وغياباً ، وإيثار ما يريده المحبوب على ما عداه ، والطواعية الكاملة ، والذكر الدائم وعدم السلوان

ما هو شعورك عندما يقول لك أحدهم : " إني أحبك " ... يا الله شعور قد لا يوصف قد تتلعثم فلا تستطيع الرد إلا بـ " جزاك الله خيراً "

هذا هو حب المخلوق ...... حب لمصلحة أو منفعة

فما هو شعورك عندما يحبك الله .... نعم يحبك الله ... محبة تليق به ... محبة ليست لمصلحة هل فكرت بهذا من قبل ؟

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله عز وجل إذا أحب عبدا دعا جبريل صلى الله عليه وسلم فقال يا جبريل إني أحب فلانا فأحبه قال فيحبه جبريل عليه السلام قال ثم ينادى في أهل السماء إن الله يحب فلانا قال فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض ... " كما جاء ذلك في المسند للإمام أحمد ..... هل فكرت لو أنك المقصود بهذا الحب فما هو شعورك ؟

أرأيت محبة الله تجلب لك محبة المخلوق .... إن أحبك الله أحبك الناس

كل مسلم يحب اللهَ فإن محبة الله يدَّعيها كلُّ الناس ، فما أسهلَ الدعوى وأعزَّ المعنى، ولكن المحك والتحدي يكمن في محبة الله لك ، وهذه منزلة يجب أن يتنافس فيها المتنافسون ؟؟؟؟

قال ابن القيم : " المنزلة التي فيها تنافس المتنافسون ، وإليها شخص العاملون، وإلى علمها شمر السابقون ، وعليها تفاني المحبون ، وبروح نسيمها تروح العابدون ، وهي قوت القلوب ، وغذاء الأرواح ، وقرة العيون وهي الحياة التي من حرمها فهو في جملة الأموات ، والنور الذي من فقده فهو في بحار الظالمات، والشفاء الذي من عدمه حلت بقلبه جميع الأسقام، واللذة التي من لم يزفر بها، فعيشه كله هموم وآلام، تالله لقد ذهب أهلها بشرف الدنيا والآخرة ، إذ لهم من معية محبوبهم أوفر نصيب ؟؟؟؟ "

هل فكرت ما هو السبيل لنيل محبة الله ؟

ذكر الله في كتابه محبته لمن يتصف بصفات منها :

1- قال الله تعالى : " وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ "

قال الطبري في تفسيره : " { وَأَحْسِنُوا } أَحْسِنُوا أَيّهَا الْمُؤْمِنُونَ فِي أَدَاء مَا أَلْزَمْتُكُمْ مِنْ فَرَائِضِي , وَتَجَنُّب مَا أَمَرْتُكُمْ بِتَجَنُّبِهِ مِنْ مَعَاصِيَّ , وَمِنْ الْإِنْفَاق فِي سَبِيلِي . وَعَوْد الْقَوِيّ مِنْكُمْ عَلَى الضَّعِيف ذِي الْخُلَّة , فَإِنِّي أُحِبّ الْمُحْسِنِينَ فِي ذَلِكَ "

2- وقال تعالى : " إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ "

قال الطبري : " { إنَّ اللَّه يُحِبّ التَّوَّابِينَ } الْمُنِيبِينَ مِنْ الْإِدْبَار عَنْ اللَّه وَعَنْ طَاعَته إلَيْهِ وَإِلَى طَاعَته .... ، { وَيُحِبّ الْمُتَطَهِّرِينَ } فَقَالَ بَعْضهمْ : هُمْ الْمُتَطَهِّرُونَ بِالْمَاءِ ... ، وَقَالَ آخَرُونَ : مَعْنَى ذَلِكَ : " وَيُحِبّ الْمُتَطَهِّرِينَ " مِنْ الذُّنُوب أَنْ يَعُودُوا فِيهَا بَعْد التَّوْبَة بِهَا "

3- وقال الله تعالى : " بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ " قال الطبري : "{ فَإِنَّ اللَّه يُحِبّ الْمُتَّقِينَ } يَعْنِي : فَإِنَّ اللَّه يُحِبّ الَّذِينَ يَتَّقُونَهُ فَيَخَافُونَ عِقَابه , وَيَحْذَرُونَ عَذَابه , فَيَجْتَنِبُونَ مَا نَهَاهُمْ عَنْهُ , وَحَرَّمَهُ عَلَيْهِمْ , وَيُطِيعُونَهُ فِيمَا أَمَرَهُمْ بِهِ "

وقُال أيضاً : إِنَّ اللَّه يُحِبّ مَنْ اِتَّقَاهُ بِطَاعَتِهِ بِأَدَاءِ فَرَائِضه وَاجْتِنَاب مَعَاصِيه.

وقال أيضاً : { إِنَّ اللَّه يُحِبّ الْمُتَّقِينَ } فَإِنَّ مَعْنَاهُ : إِنَّ اللَّه يُحِبّ مَنْ اِتَّقَى وَرَاقَبَهُ فِي أَدَاء فَرَائِضه , وَالْوَفَاء بِعَهْدِهِ لِمَنْ عَاهَدَهُ , وَاجْتِنَاب مَعَاصِيه , وَتَرْك الْغَدْر بِعُهُودِهِ لِمَنْ عَاهَدَهُ.

4- وقال تعالى : " إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ "

5- وقال تعالى : " إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ "

قال الطبري في تفسيره : " { إِنَّ اللَّه يُحِبّ الْمُقْسِطِينَ } فَمَعْنَاهُ : إِنَّ اللَّه يُحِبّ الْعَامِلِينَ فِي حُكْمه بَيْن النَّاس , الْقَاضِينَ بَيْنهمْ بِحُكْمِ اللَّه الَّذِي أَنْزَلَهُ فِي كِتَابه وَأَمَرَ أَنْبِيَاءَهُ صَلَوَات اللَّه عَلَيْهِمْ "

6- قال الله تعالى : " إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ "

فَهَذَا إِخْبَار مِنْ اللَّه تَعَالَى بِمَحَبَّتِهِ عِبَاده الْمُؤْمِنِينَ إِذَا صُفُّوا مُوَاجِهِينَ لِأَعْدَاءِ اللَّه فِي حَوْمَة الْوَغَى يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيل اللَّه مَنْ كَفَرَ بِاَللَّهِ لِتَكُونَ كَلِمَة اللَّه هِيَ الْعُلْيَا وَدِينه هُوَ الظَّاهِر الْعَالِي عَلَى سَائِر الْأَدْيَان .

ولا ريب أن محبة المؤمنين لربهم أعظم المحبات ، وكذلك محبة الله لهم هي محبة عظيمة جداً

7- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قال الله تعالى " من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته: كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينَّه، ولئن استعاذني لأعيذنَّه "

إن أعظم ما يُتقرّب به إلى الله أداء الفرائض من صلاة وصيام وزكاة وحج وبر وصلة وصدق وأمانة ونصح وقيام بالواجب، الفرائض التي افترضها الله عليك أعظم ما تتَقَرّب به إلى الله بأدائها.

قال ابن حجر في فتح الباري : ويستفاد منه أن أداء الفرائض أحب الأعمال إلى الله . قال الطوفي : الأمر بالفرائض جازم ويقع بتركها المعاقبة بخلاف النفل في الأمرين وإن اشترك مع الفرائض في تحصيل الثواب فكانت الفرائض أكمل , فلهذا كانت أحب إلى الله تعالى وأشد تقريبا , وأيضا فالفرض كالأصل والأس والنفل كالفرع والبناء , وفي الإتيان بالفرائض على الوجه المأمور به امتثال الأمر واحترام الآمر وتعظيمه بالانقياد إليه وإظهار عظمة الربوبية وذل العبودية فكان التقرب بذلك أعظم العمل , والذي يؤدي الفرائض قد يفعله خوفا من العقوبة ومؤدي النفل لا يفعله إلا إيثارا للخدمة فيجازى بالمحبة التي هي غاية مطلوب من يتقرب بخدمته ."

إذا تقربت إلى الله بالفرائض، فلا بد أن تنفع نفسك، وتبرها بالخير، فتتقرب إلى الله بنوافل الطاعات، فللصلاة نوافل، وللزكاة نوافل، وللصيام نوافل، وللحج نوافل، ولأنواع البر نوافل، فمن تقرب إلى الله بالنوافل بعد أداء الفرائض نال هذا الثواب العظيم، وهو محبة الله لك، وما أعظمها من نعمة، أن يحبك الله، ويجعلك ممن يحبه، وتكون محبًا لله.

والنوافل تكمل نقص الفرائض، وتجبر ما فيها من خلل، فإذا أحبك الله وفقك للأعمال الصالحة، فانطلقت جل الجوارح فيما يقرب إلى الله، فتبطش في سبيل الله، وتمشي في سبيل الله، وتتحرك كل الجوارح فيما يقرب إلى الله جل وعلا، فأنت عبد لله، مطيع لله، سمعك فيما يرضي الله، وبصرك فيما يرضي الله، وخطاك فيما يرضي الله، وبطشك فيما يرضي الله، كل هذا من فضل الله عليك لما تقربت لله بأداء النوافل بعد استكمال الفرائض.

" ولا يزال " تفيد استمرارية العمل والتقرب إلى الله بالنوافل .

وسعي الإنسان في هذه الدنيا لا يخرج عن أمرين ، وقد وعد الله لمن أحبه أن يحقق له هذين السعيين ، فسعي الإنسان إما أن يجلب لنفسه منفعة وهذا يصدق عليه قول الله " وإن سألني لأعطينه " ، وإما يدفع عن نفسه مضرة وهو قول " ولئن استعاذني لأعيذنه " ، فيا لها من محبة ويا لها من جائزة.

قال تعالى : " {إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله} " /آل عمران:31/.

أي أن طريق محبة الله تعالى حب رسوله صلى الله عليه وسلم، وعلامة حبه صلى الله عليه وسلم اتباع شريعته، بفعل ما أمر به وترك ما نهى عنه

إن حبَّ الله سبحانه وتعالى هو أساسُ الكمالات، وهو السبب في السعادة البشرية، وهو المحرك نحو التخلق بالأخلاق الفاضلة، وهو الداعي لنيل الدرجات الأخروية والمبادرة إلى الطاعات مع اللذة وعدم السأم والملل والتذمر، بل هو أساسُ التضحيات الحقة من أجل إسعاد البشرية.

فيا له من هدف ينبغي للإنسان أن يسعى لتحقيقه ، ويا لها من طريقة واضحة المعالم لسلكها ، ويا لها من جائزة وعدها الله لمن أحبه فهل نضع أمام أعيننا هذا ، وهل نسعى لتحقيق هذا الهدف ؟

أسأل الله بفضله ومنته أن يجعلنا من محبيه وأن يعيننا على طاعته ويبعدنا عن معصيته وألا يكلنا إلى أنفسنا طرفة عين. اللهم اجعل حبك أحب إلينا من أنفسنا وأهلينا والناس أجمعين...


قال الشاعر :

تعصي الإله وأنت تظهر حبه *** هذا لعمري في القياس بديع

لو كان حبك صادقاً لأطعته *** إن المحب لمن يحب مطيع
[/c]
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10/03/2003, 12:32 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 14/10/2002
المكان: سكاكا الجوف
مشاركات: 2,940
ربي يسلمك ويخليك ياغالي
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10/03/2003, 07:48 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 29/12/2001
المكان: جدة
مشاركات: 2,219
يعطيك العافية
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 19/03/2003, 10:01 AM
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 25/02/2003
المكان: الشرقيه منـي وفينـي مكانها وسط عينـي
مشاركات: 1,232
يعطيك الف عافيه ماتقصر

لو كان حبك صادقاً لأطعته *** إن المحب لمن يحب مطيع
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 11:49 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube