كان رجل من سكان الرياض قبل اكثر من 40 عاما تقريبا يسكن في بيت كبير

وسط الرياض هو وزوجاته اللاتي يبلغ عددهن (4) زوجات وأولاده ووالدته.

وهو رجل ميسور الحال و رجل علم . وكان رجلا صارما وليس قاسيا معهن

وكما تعرفون فإن لكل زوجه ليلة ينام عندها.وكانت احدى زوجاته غير طاهره حوالي 8 ايام .

ولما طهرت بقي عليها 3 أيام حتى يأتي دورها. وكانت راغبة في ان تختصر هذه الايام الثلاثه ويبيت زوجها عندها هذه الليله فذهبت الى الزوجة التي موعدها هذه الليله وقالت لها : تبيعيني ليلتك يا فلانه فردت الثانيه : ليه
قالت الاولى : تبيعينها ولا .. لا ؟ فردت الثانيه : ايه .طبعا
قالت الاولى : بكم يعني ..؟ فردت الثانية : اريد الاساور الذهب اللي بأيدك
فقال الاولى : موافقه .وتمت البيعة والاتفاق بين الزوجتين على ان تتنازل الثانية للاولى عن ليلتها

مقابل اساور الذهب .وكان من عادة الزوج ان يفطر ويتغدى ويتعشى وبقية زوجاته في مكان امه.

وكان من العادة والعرف ايضا ان اللتي لها الليله ان تأخذ عباءته بعد ان ينتهي من العشاء

وتذهب الى غرفتها وبعد قليل يذهب الزوج خلفها وينام عندها. وفي الليلة الموعوده

والمتفق عليها بين الزوجتان المتفقتان .وبعد انتهاء الرجل من العشاء تفاجا ان زوجته ( التي طهرت )

واللتي نام معها الليلة السابقة قد اخذت عباءته اي ان هذه الزوجه ستنام معه ليلتين متتاليتين

سكت على مضض واستأذن والدته وتبع الزوجه التي اخذت عباءته ونام عندها تلك الليله

.وبعد صلاة الفجر عاد من المسجد وجلس مع والدته وسألها عن الذي حدث الليلة الماضيه فقالت

والدته وباختصار : واحده باعتك ووحد ه اشترتكت .ولما حضرت زوجاته الاربع للا فطار معه .

لاحظ اختفاء الاساور من الزوجة الاولى وشاهدها على معصم الزوجه الثانيه .
فطلق من باعته بالثلاث واشترى لمن اشترته اساور جديده .


المصدر : احد ابناء هذا الرجل

نـــــــــييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييــــــــــــــطــ = مو معقووووووووووووووول