04/08/2011, 07:23 AM
|
| زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 06/06/2008
مشاركات: 316
| |
تقديم السعوديه و نجيريا اسم الملعب : هيرآن رآميريز المدينه : بيريرا تاريخ الافتتاح : 1971 سعة الملعب : 35000 __________________________________________________________________________ اخر مباريات الفريقين السعوديه 6 × 0 جواتيمالا نجيريا 5 × 2 كرواتيا ________________________________________________________________________________ ماذا قال الفيفا عن المنتخبين ؟ السعوديه
الماضي تتجه المملكة العربية السعودية إلى كأس العالم تحت 20 سنة كولومبيا FIFA 2011 وهي تسعى لدخول التاريخ الكروي من بابه العريض بالوصول إلى أدوار خروج المغلوب للمرة الأولى في تاريخها. ويُشهد للمنتخب السعودي تحقيقه نجاحات كبيرة على الساحة الآسيوية، حيث فاز بكأس الأمم الآسيوية تحت 19 سنة AFC مرتين ومثّل قارته في البطولة العالمية خمس مرات. لكن مشاركاته المونديالية كانت مخيبة للآمال إلى حدٍّ كبير، حيث فشل دائماً في تجاوز مرحلة المجموعات. وفي الاتحاد السوفييتي عام 1985، فاجأ الصقور الخضر الجميع خلال مشاركتهم الأولى في البطولة العالمية عندما تعادلوا سلباً مع أسبانيا ومن ثم تغلبوا بهدف يتيم على جمهورية أيرلندا. لكن الخسارة بهدف دون رد أمام البرازيل في مباراتهم الأخيرة ضمن مرحلة المجموعات كلفت أبناء الخليج الثمن غالياً، حيث اقتنصت أسبانيا المركز الثاني وتأهلت إلى ربع النهائي بفارق الأهداف.
الحاضر تأهلت السعودية إلى كولومبيا 2011 بجهود مدربها خالد القروني بعد وصولها إلى المربع الذهبي في كأس الأمم الآسيوية تحت 19 سنة الصين AFC 2010. وبهذا الإنجاز يكون نجوم المملكة العربية السعودية الشبان قد عوّضوا فشلهم في التأهل إلى البطولة العالمية قبل سنتين عندما خسروا في الدور ربع النهائي من البطولة القارية على يد منتخب الإمارات العربية المتحدة. لكنهم استهلوا مشوارهم إلى النسخة المقبلة من كأس العالم تحت 20 سنة FIFA بطريقة مختلفة، حيث خسروا لقاءهم الأول أمام الصين صاحبة الأرض والضيافة بثلاثة أهداف لهدف. لكن السعوديين أثبتوا علو كعبهم في اللقاءات التالية، حيث تغلبوا بنتيجة 1-0 على كلٍّ من تايلاند وسورية ليتأهلوا بالتالي إلى الدور ربع النهائي الذي واجهوا فيه أوزبكستان. ورغم أن الفريق الخصم كان السباق في هزّ الشباك، إلا أن الصقور الخضر سجلوا مرتين وفازوا بنتيجة 2-1 بعد تمديد الوقت الأصلي للمباراة ليحجزوا بطاقة التأهل إلى كولومبيا.
المستقبل بذل المدرب القروني جهوداً كبيرة في سبيل صقل قدرات عدد من اللاعبين الموهوبين وتحويل مجموعة من النجوم الصاعدين إلى منتخب متراص الصفوف. وتكمن قوة الفريق في خط وسطه حيث يتولى عبد الله عطيف صناعة اللعب والتنسيق بين خطي الهجوم والدفاع. وقد شكل صاحب القميص رقم 14 كلمة السر في الفوز الهام على أوزباكستان حيث سجل هدف التعادل في الدقائق الأخيرة من المباراة ليتم الاحتكام إلى الوقت الإضافي الذي تمكن فيه زميله فهد الجهني من تسجيل هدف الفوز. ورغم ذلك، لا يزال يعتبر التهديف مصدر القلق الأساسي بالنسبة للسعوديين الذين أدخلت أستراليا هدفين في شباكهم في الدور نصف النهائي دون أن يجدوا طريقهم نحو المرمى. وقال القروني في هذا الصدد: "إن أسلوبنا الكروي يتمثل في الحصول على الكرة والاستحواذ عليها وسط الملعب وحماية المرمى بشكل دائم. يلعب عطيف على كافة الجبهات وله دورٌ هام في خطي الهجوم والدفاع. عادت البطولة التأهيلية على لاعبينا بالكثير من الخبرة التي ستنفعنا مستقبلاً. فقد أظهر عناصر الفريق قدراتهم في اللعب على أعلى المستويات مع المنتخب الأولمبي والمنتخب الوطني الأول." _________________________________________________ نجيريا
الماضي
صحيح أن نيجيريا لم تفز أبداً بكأس العالم تحت 20 سنة FIFA، إلا أنها تملك الرقم القياسي الأفريقي من حيث عدد المشاركات في البطولة، إذ لم يسبق لأي منتخب آخر من القارة السمراء أن ظهر في ثماني نسخ من كأس العالم تحت 20 سنة. وبينما تربع النسور ثلاث مرات على العرش العالمي في فئة تحت 17 سنة، فإن الجماهير النيجيرية ما زالت تنتظر أول تتويج عالمي لمنتخب تحت 20 سنة، وهو الذي كان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق هذا الحلم عام 1989 بالمملكة العربية السعودية، لولا سقوطه أمام البرتغال بهدفين نظيفين في المباراة النهائية. كما أتيحت لأبناء غرب أفريقيا فرصة أخرى لخطف الذهب في نهائيات هولندا 2005، لكنهم سقطوا في موقعة الحسم أمام منتخب أرجنتيني متمرس بقيادة الساحر ليونيل ميسي. وقد سبق لنيجيريا أن احتلت المركز الثالث أيضاً في نسخة الإتحاد السوفيتي 1985، عندما كان مدرب المنتخب الأول الحالي، سامسون سياسيا، ضمن نجوم ذلك الفريق الذي رفع راية القارة السمراء. وتُعتبر المشاركة في كولومبيا 2011 رابع ظهور للنسور في كأس العالم تحت 20 سنة FIFA.
الحاضر بدأت نيجيريا مسيرتها ببطء في بطولة أفريقيا للشباب في جنوب أفريقيا، بل وخسرت في إحدى مبارياتها ضمن مرحلة المجموعات. لكنها ضمنت تأهلها إلى نصف النهائي، حيث فازت على مالي، قبل أن تؤكد قوتها الضاربة بفوز مستحق على الكاميرون مطلع مايو/أيار في نهائي المسابقة التي شهدت مشاركة ثمانية منتخبات. وبذلك رفع النسور رصيدهم إلى ستة ألقاب أفريقية في هذه الفئة العمرية. ويتألف المنتخب النيجيري بالأساس من اللاعبين الذين فازوا بالميدالية الفضية في نهائيات كأس العالم تحت 17 سنة FIFA على أرضهم قبل عامين، حيث استفاد المدرب جون أوبوه من التجربة الدولية التي اكتسبها كل من إيدافي إيجبيدي ورامون عزيز وتيري إينفوث، الذي دخل بديلاً في موقعة الحسم ليسجل هدف الفوز في شباك الكاميرون.
المستقبل واجهت الإدارة الفنية مشاكل عدة في جمع فريق متراص الصفوف قبل دخول غمار البطولة الأفريقية، إذ تعذر على أبرز اللاعبين الحصول على تصريح من أنديتهم. حيث كان الأمر هكذا للنجم أحمد موسى الذي لم يتمكن من المشاركة إلا في مباراة واحدة، حيث اضطر إلى العودة لهولندا بسبب التزاماته مع فريقه فينلو. ورغم كل هذه المعوقات، فإنه سيكون متواجداً مع المنتخب النيجيري في كولومبيا للمشاركة في البطولة. ولكن أوبوه اختار الحفاظ على ثقته بالفريق الذي فاز باللقب القاري في جنوب أفريقيا حيث اختار معظم اللاعبين في تشكيلة كولومبيا. وسيقود الفريق رامون عزيز إلى جانب الرباعي ساني إيمانويل وكينيث أمويرو وأوموه أوجابو وبول دامي والذين كانوا مع منتخب تحت 17 سنة. في المقابل، استدعي كل من كاظم يكيني وساني طاهر وبرايت إيجيكي وتشيميز مباه للمرة الأولى.
_______________________________________________________________
اطقم الفريقين
نجيريا
الطقم الاساسي
الاحطياطي
السععوديه
الاساسي والاحتياطي
منقووووووول
من كوره
العضو : رايح لجده
اصلا رايح لجده هو الزس يعني الزس هو رايح لجد وراايح لجده هو انا
عشان مزعل بس ههههههههههههههه |