بداية الموضوع ضربه حظ والبركه في اللي ضربها


مدخل

الحياه قصص وعبر منها الحزين ومنها السعيد
منذو خلقت الدنيا وقد اعتاد البشر على الاجتماع على رجل يحكي قصص للحاضرين
وكان هذا الرجل يعتبر من الساده في قومه
فهو الذي حفظ
ومثلما يقولون التاريخ حديث المجالس

وهنا منذو القدم كان الاجداد يحكون لاحفادهم القصص والروايات البطوليه
اما في صباهم واما لإناس مرو في حياتهم أو نقلوها من اجدادهم

وهنا سأحاول باذن الله
أن اسطر لكم حديث أجدادنا
بعيد عن اللغه العربيه الفصحى
وبعيد التكلف
فقط من كانوا بالماضي
وكان لهم حدث يستحق النشر

مخرج
عارفا الموضوع قصير بس مثل ماقلت لكم ضربه حظ

ان اعجبكم استمرينا فيه ودورنا على قصص قديمه
وبالنهايه
كل عام وانتم بخير
وبالغني واياكم رمضان لافاقدين ولا مفقودين