امس الي هو عباره عن اليوم في قامسونا ,
كنت مره طفشانه وطلعت انا ومرت اخوي مشي على الشارع العام ومرينا الفيدكس وارسلت فيه اغراض
وقلت لها خلينا نروح للمطعم الفلاني شي طبعا هو على نفس الشارع العام حق بيتنا
انا كان الغرض من ذلك امشي لاني من جد وقتها كنت طفشانه وبنفس الوقت شارع عام ولايمكن احد يتعرض لنا ,
تفاجأت وانا بمنتصف الطريق سياره تقول ياهلا والله : (
ثمن فجأه سياره ثانيه تقف كذا فجأه وتصفط على جنب وتأشر بيدها
ثمن وصلنا المطعم وطلبنا وجالسين ننتظر الطلب نفس الشي وقفت سياره : (
الموهيم ان انا وربي انزعجت منهم قلت حسبي الله عليهم حتى بالشارع العام والناس زحمه وسيارات وماتركونا : (
وربي تحسبت عليهم من قلب رغم اني ضد من يتحسبن على مسلم :9
الموهيم وفي اثناء طريق العوده احدى السيارات التي وقفت سابقا اصبحت تلاحقنا !!
ولما دخلنا الشارع الفرعي عشان نروح لبيتنا وقفت السياره بالشارع المقابل !
خططنا انا وزوجة اخوي اننا اذا وصلنا بيتنا وباقي يلاحقنا نروح البقاله والحمد الله اننا واحنا نمشي جا من ورانا واكمل الطريق واول ما اختفى عن الانظار دخلنا بيتنا
واتوقع هو باقي يدور علينا للان خخخخخخ
بس وربي ازعجوني
يعني المفروض يعاكسون البنت الي لابسه عباية كتف مثلا الي متلثمه مو مشكله لكن وحده ماشيه بامان ربها ويتعرضون لها حسبي الله عليهم : (
ايضا الموقف الثاني من زمان مره وقد ذكرته بالمجلس هنا
ركبنا انا وامي تاكسي ورايحين لمستوصف الجزيره طوارئ عشان بطني وانه يعورني
ووقفنا قبل المستوصف عند الاشاره
وكان السائق بنغالي او باكستاني ايا يكن
كان فاتح الشباك الامامي نصفه تقريبا
ولاول مره اجلس بجانب والدتي دائما اجلس بالجانب الاخر لكن هالمره جلست بالنص
الموهيم كان في سياره لونها احمر على ما اظن واقفه معنا بالاشاره والاشاره مره زحمه
ترجل من سيارته بكل ثقه ولين وصل التاكسي وانا كنت مره خايفه
ودخل راسه مع الشباك ورما الرقم علينا لورا ومشى رجع لسيارته ولا واحد من الرجال حاول يمنعه او ينزل او اي شي رغم ان الاشاره مزدحمه جدا
طبعا وقتها انا وامي تلفظنا ببعض الالفاظ مثل ياحقير ! واتوقع صوتي كان مرتفع قليلا ان لم يكن كثيرا
وبس
الله مير يصلحهم ويهديهم ,. وينبغي ان يعرفوا انه كما تدين تدان وكما تتعرض للبنات الاخريات فان هناك من يتعرض لاهلك واخواتك
فاحرص كل الحرص على ذلك اخي المسلم
اختكم .. ميمي