و هي كانت بعد تحريض الشعب كنت أسرق ( كندر بوينو ) هذاك اللي على شكل بيض و كنت باليوم الواحد أسرق وحدة و أحياناً ثنتين و بذاك اليوم المشؤوم سرقت حبة و أنطلقت مسرعاً إلى البيت و لكن مدير البقالة طلع من البقالة ( صدفة ) و بحركة خبيثة من بعض الزملاء قالوا أنه يبيك و هو طالع بالدفة بس !
و أنطلقت بسرعة جنونية للبيت " على فكرة أمي كانت تقول من وين لك الألعاب هذي أقول لقيتها بالشارع و هي من الألعاب اللي بوسط الكندر " دخلت البيت و كلي خوف من المصير المحتوم و سألتني أمي وش فيك خايف ؟ قلت سرقت هذي و المدير وراي و قالت و الألعاب اللي معك بالغرفة قلت كل أبوها مسروقة !
و أمي الله يحفظها متدينة و تمسك العصا و ضرب إلين مابلعت العافية و كرهة مدير السوبر ماركت و حتى السوبر ماركت بكبرها كرهتها
ملاحظة " السوبر ماركت كانت ( المزرعة 7 ) بالجبيل الصناعية "
اذكر كنت انا واخوي يوم كنا بالابتدائي معنا سياكل مقاس 20
وكنت باليالله اوصل للدراجه يعني تتقطع رجليني وانا ما مشيت كيلو
المهم انه بعد ما شاف ابوي حالتنا الصعبه هذي
نزل المرتبه الي نقعد عليه وصارت الدراجه قريبه وبدينا نمتر شوارع الحاره تمتير ما فيه مكان الا ومرينا من عنده
وكان ابوي وامي الله يحفظهم يحذروننا اشد التحذير من الخروج للشارع العام .
بعد ما انتهت كل الحاره صار ما فيه مكان ما مرينا عليه
قنا بنسوي مغامره وندخ للطريق العام
تعرفون الكامري 2003
كنا على اول شهر نزلت فيه الكامري وكنا تونا ساكنين البيت الجديد
سبحان الله
اخوي سبقن للطريق
واول ما طلع كان راعي الكامري الجديده يبدو انه يجرب كيف الكامري الجديده تصفط الطبلون
ويصدم اخوي المحظوظ
السيكل ولا ادراج الرايح
طاااااار فوق
اما اخوي هالمحظوظ
بعد ما انصدم انسدح على كبوت الكامري يعني ما لمس الزفلت ابد
وطلع من الحادث سليم 100%
بس جرح بيده غقب ما لزخه ابوي
واذكر ابوي كان امام المسجد ولا صلى ذاك الوقت لاننا كنا قبل الآ1ان بدقيقتين ممكن او حوله
وجانا ممن اللزخ ما الله به عليم
ركبنا ابوي بشنطة الكابرس البوقس
وتلزيخ
لا والمشكله الي خوفت ابوي
هي الكامري
لان اللحيه اوالصدام الامامي تكسر من السيكل
وصار اخوي
معه سيكل عوج
الكفرات يرقصن رقص
وانا بقيت بسيكل جديد
آسف على الاطاله لكن تذكرت راعي الكامري واوجعن قلبي عشانه
اتوقع مطلعه اقصاد بعد
موضوع ابو خمسه نجمه
دعني أرحب بكـ ياصديقي العزيز وتوأم روحي وأعلن الفرح وأصيح بالزخرتة لفترة ,
فأنت لا تعلم ماحلّ بي بعدكـ , أصبحت أرضنا ومرتعنا من بعدكم غبرة ,
أما جريمتي الأولى وجريتي الأولى والأخيرة :
كنت في ثاني ابتدائي وأدرس في حلقة تحفيظ القرآن ,,
وكان لي صديق يصغرني بسنة من أبناء الجيران ,,
جارتنا امرأة كبيرة في السن يأتي أحد أقاربها رجل مغتني وحاله ميسور ماشاء الله والدليل أن معه مرسيدس موديل 89 تقريبا ,
نصحو وصديقي مع الشمس أيام العطل الاسبوعية ونسوسع في الحارة ونطل بالسيارات , وما إن نظرنا إلى السيارة المرسيدس حتى شاهدنا مسجل صغير وكان ممنوع داخل بيوتنا , فرقت لهاتنا وسال لعابنا على المضي قدما في ارتكاب جريمة سرقة وكنا نستصغره حرمتها لأنها من واحد غني ,
المهم جربت كونوا الأكبر سنا والأقوى الباب فانفتح , فأخذت المسجل وأسرعنا إلى أبعد مزرعة لإخفائه داخل إحدى النخل الكبيرة كثيرة الفراخ ( هيشة )
ورجعنا إلى الحارة وإلى قرب البيت وكأن شيئًا لم يحدث ,,
المهم تواصينا بالبحث كل ببيته عن مانسمعه ونكمل به الجريمة , فبحثت في البيت ولم أجد إلا شريط أهدوني إياه حلقة التحفيظ للشيخ القارئ علي جابر يرحمه الله تعالى ,
وعندما حان الوقت المتفق عليه وهو ( عز القايلة ) وعندما يخلد الجميع للنوم في الظهيرة أخذت الشريط وذهبنا إلى حيث المسجل ولم نخرجه من النخل بل دخلنا إليه وأصبحنا وسط أشواك النخل وعش العناكب ونحوها , وأخذنا بالسماع والاستمتاع بارتكاب الجريمة .
و هي كانت بعد تحريض الشعب كنت أسرق ( كندر بوينو ) هذاك اللي على شكل بيض و كنت باليوم الواحد أسرق وحدة و أحياناً ثنتين و بذاك اليوم المشؤوم سرقت حبة و أنطلقت مسرعاً إلى البيت و لكن مدير البقالة طلع من البقالة ( صدفة ) و بحركة خبيثة من بعض الزملاء قالوا أنه يبيك و هو طالع بالدفة بس !
و أنطلقت بسرعة جنونية للبيت " على فكرة أمي كانت تقول من وين لك الألعاب هذي أقول لقيتها بالشارع و هي من الألعاب اللي بوسط الكندر " دخلت البيت و كلي خوف من المصير المحتوم و سألتني أمي وش فيك خايف ؟ قلت سرقت هذي و المدير وراي و قالت و الألعاب اللي معك بالغرفة قلت كل أبوها مسروقة !
و أمي الله يحفظها متدينة و تمسك العصا و ضرب إلين مابلعت العافية و كرهة مدير السوبر ماركت و حتى السوبر ماركت بكبرها كرهتها
ملاحظة " السوبر ماركت كانت ( المزرعة 7 ) بالجبيل الصناعية "
من وأنا كتكوته كنت مؤدبة يضرب فيني المثل لكن كانت نواياي خبيثة نوعا ما
مرة وانا بالاول الابتدائي كانت وحده عندنا تبكي فالطالعة والنازلة ’’ جاني صدآع منها
عاد وهي جالسة تنوح واقوم اكزها بالكرسي ابيها تطيح الا ويصقع الكرسي في فمها آآآه
ويطيح ضرسها الامامي صارت عندها نافذة على الشارع العام يعني
وتصيح وتولول لحد ماجات الابلا وسكتتها وقالت ماتقصد تأسفوا من بعض كالعادة
..........
ومرة يوم كنا بسادس ابتدائي جامعين فصلين معنا وفي وحده ماتطيقني بعيشة الله وتستهبل بعض الاحيان
قالت المعلمة ياسارة حطي لها كرسي واحطه ويوم جت بتجلس قلت لازم انتقم سحبته وتطيح
على ظهرها وعاد هي مليانة مرة ويضحكون عليها البنات وتقوم المعلمة تهاوشها تفكرها تبي تضحك البنات وقالت لها يالبقرة الضاحكة عند المديرة وطلعت انا من الموضوع بريئة ماشاء الله علي ~
.........
هذا في حدود الدراسة اما خارجها ابوي الله يهديه مايرضى لي اطلع بالشارع ابد
ولا اكلم الغرباء بس الهنود والبنغالية معليه مدري وش يحس به عاد انا فالتها مانعطى وجه كل هندي يقول حبيني واعطيك عشرة كريمين وقتها وانا ماقصرت
كان حلمي ادخل بقالة وافتر بالشوارع على السيكل
ليت الزمن يرجع ~