 | إقتباس |  | | | | | | | | | |
كتب - علي الصحن
لم يأت ياسر القحطاني بجديد في مباراة الهلال وسباهان الإيراني (1/1).. فقد واصل (القناص) تقديم مستوياته المتواضعة هذا الموسم.. رغم أن الفرصة كانت سانحة أمامه للمساهمة في منح فريقه بطاقة الصدارة.. ومنح نفسه فرصة الاستمرار في المنافسة على صدارة هدافي أبطال آسيا، لكن القناص وضع سهامه جانباً، واكتفى بالفرجة على محاولات زملائه، وعلى المدافع الشاب الزوري وهو يهز الشباك بطريقة رائعة.. وعلى محاولات أحمد علي الذي يقدم دروساً في كيفية الاجتهاد من أجل الفريق.. ومحاولة التغلب على الظروف.. والحركة ولو بدون كرة!!
.. قلت في وقت سابق إن على ياسر أن يراجع حساباته.. فرغم (الكم هدف) التي سجلها هذا الموسم إلا أنه ما زال بعيداً عن مستواه.. وأعتقد أنه بحاجة إلى الكثير حتى يعود إلى المستويات التي (كان) يقدمها مع الهلال!! وأول ما يحتاجه ياسر هو الاعتراف بهبوط المستوى.. وعندما يحدث ذلك.. تأتي الخطوات الأخرى!! أما دون أن يعترف بذلك.. ودون أن يصدق المقربون معه، فإن ياسر سيواصل الغياب إلا من أهداف شرفية.. قد لا تكون لها قيمة حقيقية في حسابات فريقه!!
.. ما قدمه ياسر أمام سباهان ليس جديداً لا سيما على الصعيد الآسيوي.. فقد ظل ياسر عاجزاً عن خدمة فريقه بالشكل المطلوب في المنافسة القارية طوال المواسم السابقة.. والفرصة ما زالت قائمة.. والعودة ممكنة.. والطريق مفتوح أمامه.. والأمر بيده.. ويده وحده!!
| |  | |  | |
احترامي وتقديري للكاتب ( علي الصحن )
مع احترامي اذا كان في هذا الموضوع شيء يستحق ان نوصفه بالتواضع فإنه قلمك يا استاذ علي
لماذا لم تقول ان المدرب اخطى حينما لعب بـ 5 مدافعين
المدرس السابق جيرتس لم يعودنا على هذه الطريقه وعلمنا مبدأ ان خير وسيله للدفاع هي الهجوم
ياسر القحطاني لايستطيع عمل اي شيء وحده هناك تكتيكات مدربين وتكتيك كالديرون اوصفه بالتكتيك المتواضع كقلمك يا استاذ علي
انا من الأشخاص الذين انتقدوا ياسر القحطاني ولكني انتقدته ( نقد محب )
لو ان كالديرون نزل في بدايه المباراه في مهاجمين او اشرك احمد علي بدلا من سلمان الخالدي في نصف الشوط الثاني كان ممكن بإذن الله ان نفوز في هذه المباراه لأني قلتها قبل كذا الاعبين الإيرانيين تضعف لياقتهم في نصف الشوط الثاني
من متى الهلال يخاف ؟؟
من متى الهلال يلعب بـ 5 مدافعين ؟؟
هذا تعليقي البسيط على الكآتب علي الصحن
واشكركم شبكتنا على التغطيه والمتابعه
لاعدمنآكم
..
الوضع العادي
