22/04/2011, 04:21 AM
|
| زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 28/07/2009 المكان: .,
مشاركات: 3,372
| |
آخبآر مجلسسسسنآ من الجـرائد ليوم الجمعه الفضيل 18/5/1432هـ القصيم .. المطر يرسم البهجة بـ«البرد» |
الرس - خليفة الخليفة
هطلت بعد عصر الأربعاء الماضي أمطار غزيرة ومتفرقة على أنحاء منطقة القصيم، سالت إثرها الشعاب، وارتوت الأرض. وقد شملت الأمطار بلدة دريميحة وجبل الاصبعة وجبل الحضر ومرغان وثادج وصبيح، ونثرت السحب كميات من البرد في تلك الأنحاء. آمطار غزيره على حايل حائل – خالد العميم هطلت ظهر يوم امس أمطار عزيرة على منطقة حائل شملت مدينة حائل ومحافظاتها والقرى التابعة لها حيث سالت على اثرها الاودية والشعاب. وقد خرج المتنزهون للبر الذي ازدان بهطول الامطار خاصة وانه تزامن مع اجازة الخميس وفي نفس السياق.. أكد مرور حائل بأن دوريات المرور انتشرت في شوارع المدينة بعدة مواقع حال هطول الأمطار لتنظيم حركة السير مهيبة في الالتزام بوسائل السلامة في كافة الأوقات وبخاصة في الأجواء الماطرة التي تتزايد فيها الحوادث المرورية وإلى أخذ الحيطة والحذر في مثل هذه الاجواء للحفاظ على سلامتهم والآخرين. الجيش التونسي ينفي إطلاق النار على متظاهرين قبل الإطاحة ب (الرئيس)
تونس ، دبي - د ب أ أعلنت وزارة الدفاع التونسية أن الجيش لم يطلق النار على متظاهرين خلال الفترة التي سبقت الإطاحة بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي، وتوعدت بتطبيق القانون على كل من يشكك في "نزاهة القوات المسلحة". ونفت الوزارة ، في بيان نشرته وسائل إعلام تونسية امس ، "تورط أي فرد من قواتها في التصدي بالرصاص للمتظاهرين" قبل الإطاحة ببن علي. وأبدت "استنكارها لحملة التشكيك في نزاهة القوات المسلحة بمحاولة إقحامها باطلا في أحداث القتل التي جرت بالبلاد". وتوعدت الوزارة "كل من يعمد لتحقير الجيش والمسّ من كرامته وسمعته أو معنوياته أو يقوم بما من شأنه أن يضعف في الجيش روح النظام العسكري بالتتبعات الجزائية التي خولها القانون وذلك مهما كانت الوسيلة المستعملة لارتكاب تلك الجرائم المنصوص عليها بمجلة المرافعات والعقوبات العسكرية". وأضافت في المقابل "بداية من يوم 15 كانون ثان/يناير الماضي (أي غداة هروب بن علي) وأثناء حالة الطوارئ وحظر جولان الأشخاص والعربات التي تم إعلانها بالبلاد سجلت بعض حوادث إطلاق النار من طرف أفراد الجيش الوطني على كلّ من لم يمتثل لتعليمات الدوريات العسكرية بوجوب الوقوف". وأشارت إلى أن الأمر "يتعلق بحالات محدودة تطلبتها مقتضيات فرض حظر جولان الأشخاص والعربات الذي أعلن عنه إثر فرار الرئيس المخلوع والذي قام في إطاره الجيش الوطني لتلبية نداء الواجب ذودا عن حرمة الوطن ومناعته ودفاعا عن النظام الجمهوري". وأكدت "الحرص على حماية حقوق كلّ من تضرر من أحداث (إطلاق نار) جرت بعد الرابع عشر من شعر كانون ثان/يناير الماضي وكان بعض العسكريين طرفا فيها". وأشارت إلى " تعهد المحاكم العسكرية بتلك الأحداث التي هي محل قضايا منشورة لديها". كان توفيق بودربالة رئيس "اللجنة الوطنية لاستقصاء الحقائق في التجاوزات والانتهاكات" التي شهدتها تونس خلال "الثورة" أعلن في مؤتمر صحفي عقده يوم 12 نيسان/ابريل الجاري سقوط قتلى برصاص الجيش (لم يحدد عددهم) دون أن يوضح إن كان ذلك قبل هروب بن علي أو بعده. وقالت وزارة الدفاع في بيانها "إن ما نشر ببعض الصحف التونسية، وخاصة في ما يتعلق بالمؤتمر الصحفي لرئيس اللجنة الوطنية لاستقصاء الحقائق حول حوادث القتل بالرصاص جاء بصيغة التعميم مما قد يفهم منه أن القوات المسلحة قامت بقمع المتظاهرين أثناء الثورة بإطلاق النار عليهم والحال أن الواقع خلاف ذلك". وأضافت أنه "كان على اللجنة توضيح الأمر حتى لا يحصل التباس في ذهن المواطن، إذ إن الحوادث التي سجلتها اللجنة فيما يتعلق بإطلاق النار من قبل عسكريين كانت بعد تاريخ 14 كانون ثان/يناير الماضي وتحديدا بداية من مساء يوم 15كانون ثان/يناير الماضي". وأعلنت الوزارة "التزام القوات المسلحة بمواصلة اضطلاعها بالمهام الموكولة إليها قصد حماية الوطن وتأمين الانتقال الديمقراطي في كنف الوئام والانسجام مع كافة الأجهزة النظامية". وذكرت تقارير إخبارية في وقت سابق أن الجنرال رشيد عمار، قائد أركان جيش البرّ التونسي، رفض تطبيق أوامر ب"إطلاق النار" على المتظاهرين أصدرها إليه بن علي. وكشف توفيق بودربالة أن بن علي أعطى قبل سقوط نظامه أوامر للجيش ب"قصف" حيّ الزهور بمدينة القصرين (غرب تونس) لقمع متظاهرين طالبوا بتنحيه عن الحكم لكن الجيش رفض تطبيق أوامره. وأعلنت مصادر رسمية في الثامن عشر من شهر نيسان/ابريل الجاري أن الرئيس التونسي المؤقت رقى الجنرال رشيد عمار/63 عاما/ إلى رتبة رئيس أركان الجيوش الثلاثة(البر والبحر والجوّ). ولقي أكثر من 200 شخص حتفهم خلال ثورة تونس. وذكرت منظمات حقوقية أن أغلب القتلى سقطوا برصاص الشرطة. في شأن تونسي آخر قالت صحيفة إماراتية امس ان الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي شرع في الدفاع عن نفسه بتدوين مذكراته ، نافية تعرضه لجلطة دماغية. ونقل التقرير عن مصادر مطلعة القول إن مذكرات زين العابدين ستصدر في كتاب يشرح ما أسماه "عملا كبيرا قدمه لتونس" ونهضتها، وكذلك علاقته مع المسؤولين في الدول الكبرى والمنطقة العربية. ونسبت الصحيفة الى مصدر لم تكشف اسمه أن الهدف من المذكرات هو دفاع الرئيس المخلوع عن نفسه بعد ما وصفه بوجود "حملة إعلامية للنيل منه ومن تاريخه". ونفت مصادر للصحيفة صحة ما تردد عن أن الرئيس التونسي المخلوع (75 عاما) أصيب بجلطة دماغية منتصف شهر شباط/فبراير الماضي. وذكرت أن بن علي يعتبر نفسه ضحية "لمؤامرة تونسية وعربية وأجنبية"، وأنه على يقين أنه تعرض "لخيانات من داخل نظامه" وأنهم شنوا حملة لتشويه صورته. ونقلت الصحيفة عن المصدر أن الرئيس التونسي المخلوع في حالة "طلاق غير معلن" مع زوجته ليلى الطرابلسي عقب مواجهات صاخبة بينهما اتهمها خلالها بأنها وأسرتها يتحملون الجزء الأكبر مما جرى في تونس طيلة العقدين الماضيين ومن كراهية الشعب له ولنظامه.
مليون وسبعمائة ألف جهاز هاتف ذكي استقبلها سوق الإمارات 2010 كمية أجهزة الهواتف الذكية التي دخلت سوق دولة الإمارات العربية المتحدة خلال عام 2010م المنصرم، مليون وسبعمائة ألف جهاز هاتف ذكي حسب التقرير الذي أصدرته مؤسسة البيانات الدولية International Data Corporation التي تعنى بالبحوث المتعلقة بسوق الاتصالات وتقنية المعلومات في العالم، مقارنة بحوالي 2,6 مليون من أجهزة الهواتف المتنقلة العادية، مما يرفع إجمالي عدد الأجهزة المتنقلة التي تم استيرادها خلال العام الماضي إلى 4,3 ملايين. وتكشف هذه الأرقام الفجوة بين استخدام الهواتف الذكية والعادية من قبل المستخدمين في دولة الإمارات عاماً بعد عام. وتضيف – على سبيل المثال – أن هناك زيادة قدرها 46 في المائة في عدد الأجهزة الذكية التي دخلت دولة الإمارات عام 2010م إذ قفز العدد من 1,2 مليون عام 2009م إلى 1,7 مليون عام 2010م. بينما ارتفع الطلب على الأجهزة الذكية في الأسواق الإماراتية العام الماضي، نجد أن الطلب على الأجهزة المتنقلة العادية قد تراجع بنسبة 14 في المائة، من حوالي 3 ملايين جهاز عام 2009م إلى 2,6 مليون عام 2010م.
خبر عآجل / نزلت آخبار الصحف اليوم بس كذا حبآأ فيكم اليوم جمعه لاتنسوني من دعائكم ولاتنسى قراءة الكهف ترا بس كذا مززاج هع |