قول: (رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً ونبيا)، متى تقال، بعد الفراغ من الأذان، أم أثناء الأذان؟


هذه الكلمات الطيبة تقال صباح ومساء ثلاث مرات: (رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولا -عليه الصلاة والسلام-)، في الحديث الصحيح يقول -صلى الله عليه وسلم-: (من قال رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولاً، وجبت له الجنة)، وفي لفظ آخر: (ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولاً) -عليه الصلاة والسلام-، ويستحب أن تقال عند الشهادتين في الأذان، عندما يجيب المؤذن ويقول: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله، يقول عند ذلك: رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولاً، لما ثبت في الحديث الصحيح عند مسلم عن سعد بن أبي وقاص -رضي الله تعالى عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: من قال ذلك عند الشهادتين غفر له ذنبه، تقال عند الشهادتين. وتقال صباحاً ومساء.
http://www.binbaz.org.sa/mat/11462
رابط الفتوى من موقع سماحة والدي الشيخ ابن باز

جزاك الله خير..............

موضوع جميل اخت شموخ
احسنت بارك الله فيك

الله يجزاك الف خير

على الموضوع المــفيد

تحياتي لك

جزآك الله الف خير ع الطرح الجممممل ..~

يعطيك الف عآفيه ..

سسم ~></B>

الله مير يجزاك خير

وجعله الله في ميزان حسناتك

جزاااك الله خير اخوي ويعطيك الف عافيه

*
( من قال رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولاً، وجبت له الجنة )
( ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولاً )

صدَق رسول الله صلى الله عليه وسلّم

رَضيتُ بالله ربّا وبالإسلآم دينا وبمحمد نبيا
رَضيتُ بالله ربّا وبالإسلآم دينا وبمحمد نبيا
رَضيتُ بالله ربّا وبالإسلآم دينا وبمحمد نبيا

::

فضل وأجر عظيم
نسأل الله أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته ويكتب لنا ولكم الأجر

*

رحِم الله العلآمة ابن باز وغفر له

جزاكم الله خير