السينما الوثائقيه هي ما يُعبر من خلالها من إيصال الحقائق لدى المتلقي بطريقه
سلسه ومثيره لإعجاب المتلقي من مشاهد لها .
لكي تعطي للمتابع والمتلقي نقاط في حياته أو مجاله أو كيانه توضح له مايدور
في خُلد وأسرار الحياه بشكل جذاب .
ومن أجل جذب أكبر قدر من المتابعين لكل من يعمل في هذا المجال .. تتم دراسه
وافيه وكافيه .. منها طويل الأمد ومنها قصير المدى .
ومن الأخطاء التي يقع فيها السينمائيين ( المتصنعيين ) هي محاولة كسب المشاهد
بأكبر هاله إعلاميه من أول إصدار سينمائي بـ فكره ( شخصين 1 , 2 )
وسيناريو ( شخص 2) وإنتاج ( شخص 1 ) وإخراج ( مُغفل ) !
هاهُم يجولون ويتجولون ويتخبطون في قوقعة البرنامج الأكثر إنحداراً في
تاريخ الرياضه منذ التأسيس .. الذي فقد مصداقيته عبر حلقات وإسقاطات مخجله.
منذ محاربة الهـلال علناً مروراً بالمنتخب السعودي وختاماً بـ برشلونه .!!
في الأسابيع الأخيره .. تجد رائحه ( نتنه ) تُشتم من هُنا وهُناك ..
منها إعترافات بالجمله من أحد الأعضاء السابقين .. مروراً بعدم الإرتياح على
مقعد الجلوس في الخارطه ( النتنه ) .
أجد النهايه وشيكه .. والمُعد الحالي والمراسل السابق في مدرجات الدرجه الثانيه
في إستاد الأمير محمد بن فهد .. باتت حلقاتهُ مسلسل من الجزء الرابع ( مُمل ) !
ختاماً : نار الفتنه على محك السته .. ويارب تشتعل بـ جستنيه مروراً بـ
[ سعيد هلال - محمد نجيب - أحمد الشمراني - عاصم عصام الدين -
صالح الطريقي - وأخيراً .. محمد الدويش ]
لأنه أصبحت الفجوه قادمه لا محاله .. وتذكروا ..
أننا قادمون على دوره برامجيه للقنوات الرياضيه بشتى توجهاتها ..
والدوري سوف يتجه للقناه الأفضل .. مما يعني تشتت الأعضاء المحاربين !
مما يعني أيضاً .. إنكشاف الحقائق عاجلاً أم أجلاً .. إلا في حالة
إستمرار البرنامج !!
أو برنامجهم .. أوبرا مثـلاً !!