من وجهة نظري ان الكابتن ياسر بالامس مرر كم كره جيده في منطقة الجزاء الخصم
كان بالامكان استغلالها اهداف من زملاءه لكن لم تكتب ولا تزال لديه نقطة ايجابيه قويه له ولمصلحة فريقه وهي سحب لاكثر من مدافع معه .
لا انكر ان حساسيتة للتهديف غابت لكن
لا ننسى انه كان يعاني من إصابه بل لعدة إصابات خلال هذا الموسم ونهاية الموسم الماضي ساهمت في زيادة وزنه وفقدناه للتمركز والتهديف فعلا فهو يحتاج الى نظام غذائي ووقت للتأقلم
استبشرنا خيراً بعودته عندما سجل 10 اهداف في الدور الاول من الموسم ولكن عاودت له من جديد إصابه جديده .. إضافه الى اللتفات الاعلام الاصفرين عليه وشن الحملات اللي على غير سنع فلا يلام .
بالامس شاهدت ان ياسر يبادر بإستعادة لياقته ويحاول ان يعود تدريجياً
واستعادة حساسيته التهديفيه بعد تعافيه من الاصابه .
سدد كم كره كانت ليست بالجيده نحو المرمى
لكنها جيده معنوياً للعوده عكس المباريات السابقه فكان حماسه ملحوظ في الملعب ..
فمزيد من الصبر ياجمهور فلماذا الاستعجال ولماذا نطالبه بالمستحيل
والفريق يمشي بخطى مميزه نحو البطولات .
لاحظت بالامس ان الكابتنيه اشغلته عن الهجوم لقيمة المباره واهميتها والتفرغ لتوجيه زملاءه في الملعب لذلك شاهدناه قريب من لاعبين الوسط في اغلب الاوقات بل شاهدته ايضا يساند زملاءه في الدفاع في ضربات الزاويه للخصم .
الفتره الحاليه الحل بسيط ورساله اوجهها لكالديرون عندما تريد ان تلعب بهذا التكتيك فلا بد من اشراك احمد علي بجانبه .
فالكل شاهد الهلال تغيرت طريقة اللعب بعد دخوله والسبب ان الهجوم كان غائب
لتكتيك كالديرون الموجهه لياسر .
لا اعلم لماذا شن الهجوم على ياسر من بعض الاغلبيه
والفريق طريقه سالك وفي نفس الوقت مكبت بتكتيك المدرب .
شكرا لك
وبالتوفيق للزعيم