يبدوا أن أعطال الشبكة جعلتني في مقدمة الردود

الأديب الماجد يعود بحروف خنفشارية تحتاج لردود طويلة تغضب الخال الماصل

مشكلت ناس كثير أن مهما تقدم الزمن تذهب وتعود وتجدهم في نفس المكان

تذكرت مديرة مدرستي الإبتدائية لازالت موجودة الى اليوم وهي عجوز رجلها والقبر

كانت عجوز وأنا طالبة عندها والى الحين في منصبها

لها فوق الثلاثين سنة في نفس المكان والمدرسة من سيء الى أسواء ولله الحمد

صاحبكم اللي يطامر في الأزفلت مثله مثل معلمات الأبتدائية الكل يتطور وهم محلك سر

أما التربية آه على التربية أتذكر قصيدة مجلس رجال لعبدالرحمن بن مساعد لين شفت هالأشكال

مو معناته نضرب الطفل لكن ما نضحك على غلطاته ونعلمة الصح عشان ما يستمر على الغلط

للأسف أن الأهل يحتاجون تربية أكثر من عيالهم

أما سوء الظن فللأسف أنه نتاج التربية وضحك الأهل على حبيب قلبهم لما يغلط ولا يدرون أنه تعلم الغلط منهم

فوجود هالمربين ينتج لنا جيل بلا أخلاق يجعلنا نسيء الظن حتى لانتعرض لمواقف لانحب أن نتعرض لها

كنت أسولف مع أمي عن الحرب فكان الناس تاركين بيوتهم ومتجمعين ببيت واحد

وكنت أضحك على حماقة تفكيرهم بدال ما يموت عايلة وحدة تموت عشر عوايل

المهم كنت أقول أنها فرصة للحرمية فقالت أمي ما كان فية حرمية أذكياء مثل الحين
لو هالشي في هالوقت كان كانت الحرب سوق جميل وفرصة ذهبية لهم
_________________________

يعطيك العافية أيها الماجد وجميل أن نرى حروفك من جديد



بالحب والإشراق