[ALIGN=CENTER]


العملاق الكاميروني ضد دونقا

بداية الانطلاق في عمر الـ17 في كأس العالم 94 كان لاعب كانون ياوندي رائعا جدا في خط الوسط الكاميروني ، وهنا يلغي عبقرية البرازيلي دونغا

فويه ودي كانيو – وست هام

بعد ان سطعت نجومية العملاق الكاميروني في فريقه الفرنسي لينس انتقل عام 1999 الى انجلترا وتحديدا الى وست هام يونايتد ويظهر في الصورة بوفاق تام مع النجم الايطالي باولو دي كانيو

مثابرة على طول

رغم الفترة القصيرة جدا التي قضاها في وست هام يونايتد عام واحد فقط إلا أن شعبيته في الفريق كانت كبيره جدا للأداء الفعال الذي قدمه ،، كما يبدو في الصورة

فويه - الكاميرون

الرقم 17 الذي احزن العالم رغم كثرة الأحداث المشابهة ، فوية فاز ببطولة افريقا مع منتخب بلاده مرتين متتاليتين 2000 و 2002 ،، ويتضح في الصورة وهو يحتفل بهدفه في مرمى المنتخب العربي الجزائري عام 2000

فويه – ليون و يرميس - ميونخ

نجوميته لم تتوقف فلفت انتباه العملاق الفرنسي ليون الذي انتقل له عام 2000 وابدع ايما ابداع في بطولة الشامبينز ليق ،، ويظهر في الصورة يأس البافاري ينس يرميس لاعب ميونخ في مجاراة العملاق الكاميروني الصغير

فويه – مانشيستر سيتي

انتقل مارك فوفيان فويه مرة أخرى إلى انجلترا وكأن قدرة يقول لا يمكن أن تمكث أكثر من عام في أي فريق وتحديدا بين الدولتين الفرنسية والإنجليزية تحديدا فقدم عام 2002 إلى مانشيستر سيتي وأيضا كان قد قدم موسما رائعا بتسجيله 9 أهداف لفريقه هذا أحدها أمام تشارلتون في الباركليكارد

فويه – الكاميرون و هولاند - ايرلندا

لم يشارك فويه في كاس العالم 98 لاصابته بكسر في ساقه ولكن الأمل عاد له من جديد وشارك في المونديال الأخير 2002 في كوريا واليابان ضمن مجموعة منتخبنا الوطني السعودي الى جانب المانيا وصيف البطل وايرلندا ،، وهنا في الصورة يتبادل القمصان مع لاعب ايرلندا مات هولاند بعد لن تعادل الفريقان 1/1 في نيغاتا

فويه في صورة الوداع

مارك فوفيان فويه لاعب الكاميرون وأحد أعضاء الفريق المبدع في كاس القارات الأخيرة والتي كانت آخر مشاركة ومداعبه له للكرة إلى الأبد ،، وقد فاز مع منتخب بلاده في 61 مباراة دولية ، وكان يمثل قوة ضاربه لايمكن قهرها في منتصف ملعب الأسود وهو ما أكسب الفريق هيبة دولية على مختلف الأصعدة ، وكان إضافة إلى ذلك كالقلب النابض للفريق الكاميروني رغم انه ليس القائد أو الأكبر سنا ولكن الموهبة هبة ولا يمكن أن تكتسب في كل الأحوال .


منتخب فرنسا

لقطه مؤثرة للفريق الفرنسي اثناء الاحتفال بهدفهم في المرمى التركي في بطولة القارات الأخيرة والتي كسبوها من أمام الكاميرون نفسها رافعين ايدهم الى السماء وقد علموا بخبر وفاة فوية قبل انطلاق اللقاء بدقائق .


شكرا لكم جميعا [/ALIGN]