قناة أبو ظبي كغيرها من القتوات تحاول أن تستقطب السواد الأعظم من الحمهور والمشاهدين
وقد أفلحت هذه القناة في ظل غياب قسري للقناة الوحيدة المسماة بالذهبية
فهي لا تقدم ما هو مفترض منها أن تقدمه ولن تقدم كونها كالرئاسة العامة
تدار وفق الأهواء وبحفنة من الدراهم تحصر المباريات على قناة أخرى وبأسعار مبالغ فيها. |