في الأيام الماضية رأينا كثير من الجماهير الهلالية في المنتديات تختلف حول مسألة الإستثمار وإلى أي شركة ستأول ( هل لموبايلي أم للإتصالات السعودية ) وأكثروا من الأخبار حول هذه المسألة وكل واحد يدعي بقوة مصدره ولكن كل هذا مقبول وهناك من هو محتار مما يراه من بطء المفاوضات ويدعي أن هذه مماطلة بسبب من الرجل الحكيم المحب لناديه الذي صرف جهده وماله لهذا النادي الأمير عبدالله بن مساعد ((الذي نقدر له جهده السابق والحالي ونثق بكل قراراته وما يراه في مصلحة هلالنا ))
لكن الذي أراه من إنحياز لشركتي الأتصالات السعودية وموبايلي وخاصة موبايلي من بعض الجماهير الهلالية غير مقبول على الإطلاق
منهم من يقول لا للإتصالات لكن قلوبنا مع موبايلي لو تخلى عنها الهلال
نحن مع الهلال في كل أحواله وأوضاعه نحن معه في حالة فوزه وفي حالة خسارته فكيف ننحاز ضده من أجل حب شركة
الله يعين الأمير عبدالله بن مساعد وشقيقه عبدالرحمن لكل ما هو في خدمة الهلال
