*
حيااكم الله أخي الفااضل . .
*
في البدااية أسال المولى . . أن لا يؤخذنا
فيما نجتهد فيه و تجتهد فيه إدارتنا الموقرة . .
فالموضوع . . لا يحتمل كونه عقد يفض بشروطه المدونة أثناء التوقيع
*
و إن كنت وما زلت سأبقى بإذنه تعالى . .
من المؤيدين لعقد الشركة مع موبايلي . .
*
و لكن يجب أن نكون . . هادئين
و نبعث الهدوء في الأرجااء . . فالمساءلة لم تحسم بعد
( و لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا )
والابتعااد قدر الإمكان . . عن أخذ الموضوع بعيداً عن مرماااه
و سحبه على أنه قضية تمس أخلاقيات الشرع الحنيف
*
و يبقى دورنا في إبداء الرأي الشخصي . . حول الموضوع
و تقديم ما يدعم موقفنا . .
القابل او الراافض للشراكة مع الراائعة و الافضل على الاطلاااق موبايلي
*
اعتقد يجب أن يتناول الموضوع . . على اساس عقد
تم توقيعه بشروط . . و تم استمراره ( يااارب ) . . أو فسخه ( لا قدر الله )
وفق البنود التي تكون تحت مسمى الشرط الجزائي . .
*
و الدعواات أن تستمر موبايلي شريكةً لهلااالنا
*
و تقبل تحيااتي . .
و اتمنى أن تصلك هذه السطور و أنتم بأتم صحه و عافية
*