مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 14/09/2008, 10:45 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ J o S e
J o S e J o S e غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 02/08/2005
المكان: الـريـاض
مشاركات: 6,327
₪₪ Second Life اللعبة الإفتراضية الأكثر مزاولة في العالم ₪₪



أنا مدري وش أقول قسمكم هذا ما أدخله كثير لأن بيتي في العالمية ياليت تتقبلوني صديق عابر

عارف أن اللي فوق مقدمة خايسة لكن شسوي مو متعود أقدم شغلات إلكترونية و ألعاب

اليوم جايب لكم لعبة عدد اللي يلعبون فيها كبير جدا و إذا أنت فاضي و تحب تلعب بتدمنها لعبة مو صحية

هي ظهرت مؤخرا لكن ما أعرف متى بالضبط و أبهرت العالم و الناس تقبلوها بسرعة و ما احتاجت دعايات و قلق

عدد الساكنين فيها من جميع أنحاء العالم إلى الآن وصل إلى 3211356 نسمة ! .. !

في هاللعبة كأنك في حياتك العادية تتسوق و تشتغل و تصرف على نفسك و تقضي مشاويرك و تسوي اي شيء !

في هذه اللعبة في كنائس و مساجد و سفارات افتراضية و الشركات العالمية فتحت لها فروع في اللعبة

مثل تويوتا و بيبسي و ماركات عالمية و محلات توجد بالحقيقة ستجد لها فروع في تلك اللعبة . ! .

أنا فريت المواقع و جبت لكم معلومات عن اللعبة و هي عدة اقتباسات إقرؤوها


إقتباس
قررت الحكومة السويدية افتتاح أول سفارة “وهمية” لها على موقع “الحياة الثانية” (Second Life) الذي يمثل العالم الثلاثي الأبعاد على الشبكة العنكبوتية لكل من يريد أن يعيش حياة افتراضية موازية لتلك الحقيقية.
وفي حديث أذاعه أمام وكالات الأنباء، أعلن السيد “أولي فاستبرغ”، مدير معهد (Swedish Institute)، عن أن السويد ستكون أول دولة في العالم تنفق أموالها العامة على مشروع افتتاح هيئة ديبلوماسية على موقع (Second Life). في هذا الصدد، ستقوم الحكومة السويدية بشراء جزيرة افتراضية جميلة أين ستبني عدداً من المباني التي ستحتضن موظفيها الافتراضيين (Avatar).
في أي حال، لا يشمل هذا المشروع النوعي، الذي تدعمه وزارة الخارجية السويدية، إعطاء التأشيرات أو جوازات السفر الافتراضية إنما يهدف الى تزويد كل من يرغب من المقيمين داخل جالية (Second Life) بشتى المعلومات حول الدولة السويدية والخدمات المتوافرة في الواقع الى المواطنين المقيمين على أراضيها.



إقتباس
ويسمى مستخدمو الحياة الثانية "residents"، ويقضي هؤلاء المقيمون وبخاصة الصغار منهم الكثير من الوقت داخل الحياة الثانية
فيعيشون في هذا الفضاء الافتراضي، وتسود بينهم علاقات من التواصل
والتفاعل، ويقومون بسلوكيات أقرب إلى تلك التي يمارسونها في الواقع
الحقيقي فيشكلون علاقات صداقة ويتفاعلون مع بعضهم البعض، ويؤسسون
شبكة علاقات اجتماعية واسعة مع غيرهم من المقيمين في الحياة الثانية،
كما يقومون بعمليات بيع وشراء، ويمتلكون مقتنيات خاصة بهم ويمارسون
العديد من الألعاب

.

و هناك أيضا صحفي تكلم عن تجربته يوم دخل هذه اللعبة و كلامه طويل جدا !

إقتباس
بعد أن أتممت التسجيل أصبحت في "الحياة الثانية" المواطن ويلي بومونت Welly Beaumont وقد حرصت في اختيار الاسم أن تكون حروفه الأولى مماثلة للحروف الأولى من إسمي الحقيقي، كما اخترت شكلا لرجل يبدو شارد اللب مندهشا ومن ثم فانه يشبهني إلى حد كبير.

البداية

لم تكن بدايتي سهلة في الحياة الثانية فقد كان علي تعلم المشي والحركة.. تماما كالطفل الصغير وبعد الكثير من الصعوبة والتعثر أمكنني ذلك.

ثم تعلمت الطيران وحلقت فوق أسوار "الحياة الثانية" شاقا طريقي داخل هذا العالم الجديد.

بدأت جولتي في المكان بالملابس التي تفضل بها الموقع علي، وهي في الواقع ملابس رثة أشبه بالملابس الداخلية وقد جعلت هيأتي أقرب إلى المتسول، ولكن ما العمل حيث لم أستطع لأسباب تقنية ارتداء الملابس المجانية المتاحة، كما لم أقدر لأسباب اقتصادية على شراء ملابس جديدة.

ظللت أسير وأحلق لساعات بغير هدى بين المروج الخضراء والصحاري والجبال وتحت الماء، انطلقت إلى أماكن رومانسية خلابة في العديد من البلدان الافتراضية كايطاليا واليابان.

آن أوان الجد
بحثت عن زملاء المهنة حيث أن لوكالة رويترز للأنباء مكتبا كبيرا هناك، فقمت بزيارة مبنى الوكالة الفاخر (الافتراضي طبعا) واستعرضت بعض الأنباء.

بهرتني المراكز التجارية حيث أن لكبريات الشركات العالمية فروعا في هذا العالم الذي تجاوز الخط الرفيع بين الحقيقي والافتراضي فيما يتعلق بالاقتصاد.

واصلت رحلتي حيث زرت مسجدا ومعبدا يهوديا وكنائس مسيحية..

وبعد قضاء نحو الساعة في رحاب الرب إرتأيت قضاء ساعة أخرى للقلب فطرت إلى منتجع دهب المصري الافتراضي وإلى بلاد المغرب الافتراضية.

وفي الواقع فان "الحياة الثانية" تحظى بالاعتراف الدبلوماسي من قبل المالديف والسويد حيث افتتحت كل منهما سفارة لها هناك.

واصبحت الحياة الثانية بمثابة هايد بارك افتراضية فقد انتشرت بها المنابر السياسية وكانت جبهة ساخنة خلال الانتخابات الفرنسية الأخيرة حيث احتدم الجدل بين أنصار نيكولا ساركوزي وسيجولين رويال.

كما افتتحت السيناتور هيلاري كلينتون التي تسعى للفوز بترشيح الحزب الديموقراطي في انتخابات الرئاسة الأمريكية مركزا انتخابيا في الحياة الثانية.

وأقامت أكثر من 70 جامعة فروعا لها في الحياة الثانية. ويستعد المركز الثقافي البريطاني لافتتاح ثلاث جزر لتعليم اللغة الانجليزية في الحياة الثانية.

عمليات إرهابية

وقد وقعت عدة هجمات إرهابية في الحياة الثانية باستخدام قنابل نووية افتراضية.

وقد أعلنت مجموعة تطلق على نفسها جيش تحرير الحياة الثانية مسؤوليتها عن تلك الهجمات، وقالت إن هدفها هو الاطاحة بالحكومة الفاشية للشركة التي تدير الموقع وإقامة نظام ديموقراطي في الحياة الثانية.

ولم تخل الحياة الثانية من مختلف أشكال الجريمة..

فمنذ مدة اعتقلت الشرطة اليابانية رجلا كان يبيع مسروقات افتراضية مقابل أموال حقيقية.

كما فتحت الشرطة البلجيكية مؤخرا تحقيقا في جريمة اغتصاب افتراضية وقعت في الحياة الثانية.

وكما هو الحال في الحياة "الأولى" يوجد أيضا من يتعاطى المخدرات في الحياة الثانية.

أردت زيارة أحد النوادي الليلة لألتقي بالشباب في هذا الموقع ولكنني وجدت نفسي في ناد من نوع آخر، ومن باب الفضول الصحفي قررت إلقاء نظرة على ما يحدث هناك.

شاهدت العجب

ارتمت حسناء افتراضية أمامي على طاولة بلياردو كما ولدتها أمها (الافتراضية طبعا)، تذكرت زوجتي، وهي بالمناسبة حقيقية وليست افتراضية، كما تذكرت أمرا آخر وهو أنني لا أعرف في هذا العالم سوى المشي والطيران فطرت وأنا اسأل نفسي .. هل يوجد في العالم الافتراضي علاج لهذه الحالة؟ حينئذ خيل لي أنني رايت نظرة ساخرة في عيني ويلي .. يا له من خبيث.

وتتمتع الحياة الثانية باقتصاد قوي و270 دولارا من عملتها الافتراضية "ليندن دولار" تساوي دولارا أمريكيا واحدا.



وهناك العديد من كبريات الشركات العالمية تمارس نشاطها في الحياة الثانية مثل آي بي ام، وتويوتا، وكوكاكولا، وسوني، وأديداس وغيرها.

وتزدهر السياحة هناك لذلك أنشأت شركة "ستار وود" للفنادق نسخة افتراضية من سلسلة فنادق لوفت التي تعتزم افتتاحها عام 2008.

وإلى جانب رويترز، كانت بي بي سي من المؤسسات الاعلامية التي أبدت اهتماما بالحياة الثانية فنظمت مهرجانا موسيقيا هناك حضره نحو 200 ألف شخص.

كما بثت بي بي سي إحدى حلقات "برنامج المال" في دار سينما ريفرس ران ريد في الحياة الثانية في نفس وقت عرضه على قناة بي بي سي الثانية.

وهناك أيضا قناة سكاي نيوز وهي لها جزيرتها الافتراضية المطابقة تماما لمواصفات الاستوديو الخاص بها في الواقع.

واصلت تجولي في الحياة الثانية وتعرفت في أحد النوادي الليلية على ليندا أول من يعرض علي المساعدة في "الغربة".. علمتني الجلوس وتحريك يدي وعرضت علي النوم في بيتها بدلا من الأرصفة الافتراضية كما عرضت تعليمي كيفية تناول الطعام والشراب وكل شئ.

بعد أن تحمست لهذه الدعوة الكريمة فتر حماسي بعد أن علمت من ليندا طبيعة عملها في الحياة الثانية.. إنها تمتهن "البغاء الافتراضي" وبررت ذلك بأنها بحاجة للأموال كي تعيش..

أمرت ويلي بأن يعتذر لها عن قبول الدعوة، فهيئ لي أنني لمحت خيبة أمل في عينيه.. آه منك أيها اللعين ويلي.

أرسلته مرة أخرى إلى المسجد والمعبد والكنائس لعله يتعظ ويتذكر آخرته الافتراضية بعد أن أغوته الحياة الافتراضية.

وبعد زيارة بيوت الله، ارتأيت أن أرفه عن "ويلي" قليلا فطار إلى أحد الشواطئ حيث تعرف على الفتاة ميرا وأخذا يرقصان..

تساؤلات

بحثت عن الوجود العربي في هذا العالم فوجدت عددا من مواطنيه من أصول عربية أو بمعنى أدق ينتمون إلى العالم العربي في الحياة الواقعية.

ومن بين هؤلاء السكان المواطن الافتراضي ميم بيك mem beck الذي يحمل في العالم الحقيقي إسم عزت القمحاوي الصحفي في جريدة الأخبار المصرية ويقول "إن فكرة وجود موقع على الانترنت يعرض حياة بديلة للحياة الواقعية كانت فكرة مدهشة بالنسبة لي، فدخلت الموقع".

ولكن لماذا يهجر الانسان حياته الواقعية إلى مثل هذه الحياة الافتراضية؟ يجيب عن هذا السؤال الدكتور أحمد البحيري استشاري الطب النفسي ومدير مستشفى العباسية في مصر قائلا" إن التخيل كان دائما يحتل مكانا بارزا في حياة الانسان وهو أساس تطور الانسان فكل ما تم إنجازه كان يرتكن أصلا إلى الخيال ولكن الاغراق فيه أمر سلبي".

وتقول التقارير إن سكان الحياة الثانية يقضون ما بين 4 و10 ساعات يوميا في هذا العالم الافتراضي، وعن ذلك يقول الدكتور كمال عمران رئيس قسم الاجتماع بجامعة دمشق "إنها ظاهرة هروب من الحياة الحقيقية إلى حياة متخيلة بسبب عدم التكيف مع الواقع".



هذا رابط الموقع :.

J o S e

إذا حبيت تسجل ما عليك سوى رعصة بسيطة على المربع البرتقالي و إذا بدأت عملية التسجيل

تختار اسم لقبيلتك لكن مو من راسك هم يحطون لك اختيارات و تختار الشخصية اللي تبيها في اللعبة

و الباقي كله معلومات عادية يطلبها منك و تتمها كأي عملية تسجيل في أي مكان

في اللعبة تقدر تتعرف على ناس و كل شيء تلقاه في الاقتباسات

لكن ملاحظة اذا جيت تسجل و حطيت تاريخ ميلادك أقل من 18 يقولك براا يعني اللي -18 يزودها شوي

أنا قلت لكم كل شيء أعرفه عن اللعبة يعني لا احد يجي يستفسر عن شيء لاني جديد فيها و غشيم مثلكم

و اللي ما يعرف انجليزي بتكون صعبة اللعبة عليه شوي يعني سلك روحك بمترجم أصرف لك

لكمـ ورده


J o S e

.

.