من مواليد :- 26 يونيو 1968م بميلانو
الطول :- 186سم
الوزن :- 83 كلغ
النادي :- أي.سي.ميلانو
المركز :- مدافع
عدد المباريات الدولية :- 126 مباراة ( 7 أهداف )
ألقابه :-
كأس القارات للأندية 1989م - 1990م
كأس السوبر الأوروبية 1989م - 1990م - 1994م
كأس أبطال أوروبا 1989م - 1990م - 1994م
كأس السوبر الإيطالية 1992م - 1993م - 1994م
بطولة الدوري الإيطالي 1988م - 1992م - 1993م - 1996م - 1999م
طفولة مالديني
كان مشجعاً لليوفي في صغره لكنه أرتدى قميص أ.س.ميلان
يقول مالديني :- " لم أعد أتذكر هذه المرحلة...كنت فتى صغير السن".
مالديني والأرقام القياسية
أحتفل مالديني في يوم 26 ربيع الثاني 1424هـ الموافق 26 يونيو 2003م بعيده الــ 37 وما زال يحطم الأرقام القياسية.
فهو صاحب الرقم القياسي الإيطالي في عدد المباريات الدولية ( 126 مباراة ).
كما أنه تجاوز اللاعب جيانني ريفيرا في عدد المباريات التى حمل فيها قميص فريقه ( 509 مباراة ).
وحطم رقم غيسبي برغومي ( 117 مباراة ) كأول إيطالي يصل إلى ( 119 مباراة ) في كؤوس أندية أوروبا.
يقول مالديني :-" إن تأثير الفوز والخسارة هو الذي يترسخ في ذاكرة أي لاعب أكثر من عدد المباريات".
كما أنه عادل الرقم القياسي المسجل بإسم اللاعب غيسبي بيرغومي في خوض مباريات ديربي ميلانو ( 44 مباراة )
يقول مالديني :-" إنه شرف كبير لي , لكن الذي يهمني أن أزيد من تحقيق الإنتصارات على الإنتر وغير الإنتر ".
وعن رأيه في تحطيم الأرقام القياسية يقول مالديني :-" أنا فخور بهذا , أنني ألعب لــ أ.س.ميلان منذ 20 سنة , لدي لدي الرغبة في الحفاظ على أدائي بنفس المستوى حتى نهاية مشواري , لكن قبل كل شيء أريد أن أواصل الفوز وأن أظل تنافسياً , هذا أهم شيء بالنسبة لي".
مالديني ومستقبله الكوري
مالديني لاعب خدم ميلان ولعبه له 20 سنة ولم يتبقى من عقده سوى عامين فقط
يقول مالديني :-" عندما نفوز باللألقاب نشعر برغبة الإستمرار , حتى الآن مازلت أحس بلذة التدريب وخوض المباريات , وإذا لاحظت أن هذا الإحساس بدأ يقل خلال العامين القادمين سأتوقف , لكنني أشك في العودة كمدرب مثال والدي أمامي واضح فهذه المهنة صعبة يصاحبها بإستمرار الكثير من الضغط".
وعن إختياره بين لقبي كأس إيطاليا وكأس أبطال أوروبا وأيهما يفضل؟
يقول مالديني :- " أريد العودة لطوكيو للبحث عن كأس القارات للأندية لهذا أريد الفوز بكأس أوروبا , أنه أملي الأخير".
وهذه بعض الصور:-
ترقبوا نجم جديد في الحلقة القادمة
وإذا كانت هناك أي ملاحظات فأرجو كتابتها
تحياتي
أبو نواف
