| الأخ صالح الطريقي ,,,,
عندما كانت المطرقة تدك كل ما جاءت عليه كنت شبلا أمارس اليد ,,,,
كانت النماذج حاضرة ولكن من أختار ؟؟؟؟
الطريقي أم الوهيب ؟؟؟؟
وجدت نفسي ضعيفا أمام الطريقي( النموذج الرياضي )
وذات مساء سقط النموذج !!! وأنا لا زلت شبلا !!!
عندما توجه بحركة ( لا أخلاقية ) أمام آلاف الجماهير ومن بينهم قياديين !!!
ومنذ ذلك اليوم تلاشى( النموذج الرب ) من فكري !!
وعدت أدراجي وقد علمت أن النماذج في دواخلنا ,,,,
فالأب نموذج لأبنائه
والمعلم نموذج لطلابه
والطبيب نموذج لمرضاه
والرئيس نموذج لمرؤسيه
والمدرب نموذج للاعبيه | 