الله يوفقه ياما أسعدنا هذا هو الفتى الذهبي
رغم رغبتي بأن يعتزل وقد كنت اطالب بذلك
الا إنه عندما جائتني الرسالة وهي تحمل خبر اعتزاله نزل على الخبر كالصاعقة
وندمت بأني يوماً ما طالبت بإعتزاله
وكما قالوا لا تعرف قيمة الغالي الا عندما تفقده
الله يستر عليه راح وهو رافع راسه |