ياحبي لك يابو طلال
ووالله سعيد جدا جدا برؤية يوزرك في القسم
نواف لاعب كبير وكبير جدا.. لاعب يمتلك تاريخ ذهبي وإن كانت نهايته كلاعب لم تكن بالصورة التي ننتظرها لأي نجم هلالي ولكن دوام الحال من المحال
ماميز نواف هو أنه لم ينتظر حتى ينتهي.. بل ابتعد حينما شعر بعدم قدرته على العطاء برغم أن في عمره متسع للعودة ولكن العودة تحتاج إلى عمل كبير رأي نواف (وهو الأعرف بنفسه) أنه غير قادر على تقديمه لأسبابه الصحية والشخصية فآثر الابتعاد تاركا في قلوب الهلاليين ذكريات (حواسمه) الشهيرة ضد الأهلي (دوري 1418) والنصر (نصف نهائي كأس المؤسس) و الاتحاد (نهائي دوري 1423) والشباب (كأس الاتحاد 1420) وضد شيميزو في نهائي السوبر الآسيوي 2000 وضد هيونداي في نهائي كأس آسيا 2002 في قطر غير نجوميته مع المنتخب خصوصا موسم 2000
كل الشكر لنواف وكم أتمنى أن يكون في نواف أسوة حسنة لعدد من اللاعبين الذين لم يعد لديهم الكثير ليقدموه للهلال
وكل شكر لك وللأوفياء أمثالك
أخوك الصغير.. أبو نواف