مباراة الهلال مع اولومبياكوس اليوناني.. وعندما دخل نواف الملعب وكأن هناك موجاً أزرق قد اقتحم الملعب!!
إذا كان الأحرى بنواف التمياط التنحي أو الاعتزال فالأولى أن يلقى الدعيع والشلهوب والقحطاني أيضاً نفس المصير.. ولا يصح إلا الصحيح!!
لتعدد مواهب الفتى الذهبي فإن المدربين يحتارون الخانة التي يلعب بها , والأذكى هو كوزمين الذي وضعه في خانة (الجوكر)
وأوضح الأدلة (مباراة الاتحاد الحاسمة في نهاية الدوي العام الماضي) والأدلة الأخرى أكثر!!
وانا على اتم الاستعداد والتحدي لأي شخص يثبت غير هذا الكلام .. وعلى فكرة أن نواف هو في نفس المكانة التي كان بها سامي ومن قبله يوسف ،، مكانة الأساطير الزرقاء. |