تكفى لاتذكرني بذا اللحظات
أنا ما صدقت أتناسى واستشعر وجوده بالفريق لو مشرف
الله يسعدك يابو عبدالله من حيث مايممت وجهك
ويكفيك شر الحساد،،
همسه لأبوعبدالله:
في يوم من الأيام قلت أن الجمهور راح ينسوني
وحان الوقت لنرد عليك كجماهير ونقولك مازلنا نتذكر أحلى أيامك مع الزعيم والمنتخب
وماراح ننساك أبد أبد وأقولك في ناس تحفر أساميها عالصخر ماتنمحي وأنت منهم ،،،
شكـــــــراً لك |