لن نتوعد ولن نهدد ، ورجال الهلال بإذن الله قادرين على اثبات اهليتهم للنهائي .
ولا أود ان نتعذر بالتحكيم ، فإما أن نكون أو لانكون .
والى عاشقة الهلال ، أقول ان العقيلي لم يرعبه تهديد النصر ومن هم على شاكلتهم ، ولكن طغت ميوله الصفراء ، وهذا واضح من تغاضيه المستمر عن امور كثيرة في المباراة ، وكان منسجماً في المباراه، حيث ولي مسئولية لم يقدرها . ولا نقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل. |