صقر فيصل..
كيف نُجاوز حرفا ساطعا ً
بلغ من الحــسن ِ مداه كالطيرِ, يُغنّـي صادحـا ً
ويطير في عليا سماه
مازلتُ أقرأ النص المّرةَ تلو المرّة ... و جماله كأنه هو ... سبحت في خيالات ِ الأفكار حتّى
شرّقت وغرّبت
( حكَايةُ البلادِ البائدَة )... و أيُّ حكاية..!
| إقتباس | | | | | | | | |
سقطتْ أحرُفُهُ كالعبراتِ الراحِلهْ
سقَطتْ سهْوًا وقصْدًا في السّديمْ
( هلْ تؤمُّ الجمْعَ أغنامُ الرُّعاهْ؟ )
قيلَ لهْ:
( إنَّ في حرْفِكَ شيْئًا منْ مواراةٍ جديدهْ
هلْ غدتْ هذي القصيدهْ؟
لنْ يُغنّى أيُّ حرْفٍ لنْ يُغنّى ! ) | | | | | |
للأسف كلمة الحق لن تُغنّى..!!
صقر فيصل...
دام عطاؤك ... و دام حرفُك..