مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #4  
قديم 20/08/2008, 08:48 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ربطـه و شبـاصه
ربطـه و شبـاصه ربطـه و شبـاصه غير متواجد حالياً
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 04/07/2007
المكان: الرياض
مشاركات: 1,279

انتبه بس لاتركب طياره ثمن تمسط بك الله لايقوله
ترا حوداث الطيرااان هالأياام زايده بشكل يخووف
واذا كان لابد انك تركبها أنصحك بمشاهدة مسلسل لوست
اسمع نصيحتي قبل لايفووت الفووت
يارووح مابعدك روووح


لي عوودهـ

/:/:/:/:/:/

بااااكـــ ..


إقتباس
تقول احصائية إن اكثر من 500 مليون شخص في العالم يعانون الخوف الشديد من الطيران وصنف علماء النفس هذا النوع من الخوف الذي يسمى «فوبيا» ضمن مجموعة من المخاوف المرضية غير المبررة والتي يصعب ان يجد لها الإنسان تفسيراً واضحا وانما هو شعور بالخوف الشديد عند اقتراب المصاب من صعود الطائرة وتصاحب ذلك علامات جسدية معينة مثل زيادة ضربات القلب وزيادة افرازات العرق، اضافة إلى الشعور بعدم تحمل الموقف مما يدفعه إلى الابتعاد وتجنب المواقف التي قد تدفعه إلى السفر. وعن ماهية مرض الفوبيا واسبابه وكيفية التغلب عليه تشير المؤلفة ميف بايرن في كتابها «تغلب على الخوف من الطيران» إلى أن أكثر من 500 مليون شخص في العالم يعانون الخوف الشديد من الطيران وأن اسباب هذا الخوف متعددة، منها ما يتعلق بالتأثيرات العائلية وغريزة الأمومة والافتقار إلى المعرفة والاعلام الذي يلعب دوراً في نشر بذور الخوف فيما يخص السفر الجوي، حيث يميل إلى نشر تقارير ومقالات عن ازدحام السماء والطيارين المنهكين، كما يعمد الاعلام إلى نقل مأساة اي كارثة للطيران بوصف وتصوير واستفهام عن العطل الذي طرأ.

وتؤكد ميف بايرن ان السفر عن طريق الجو حسب الاحصائيات اكثر أمناً من السفر عن طريق البر، فقد اثبت الطيران انه اكثر أمناً 25 مرة من قيادة السيارة ومع ذلك فالناس تخاف من ركوب الطائرات.

الاضطرابات الجوية
وتشرح ميف بايرن بعض المخاوف المرتبطة بالطيران كعملية الهبوط والاضطرابات الجوية وطبيعتها والجيوب الهوائية والطيران عبر العواصف الرعدية والضباب والتي تشكل نوعاً من الغموض بالنسبة للركاب ومن ثم يتولد لديهم الخوف منها في حين انها اشياء طبيعية وان الطائرة مجهزة بوسائل للأمان والسلامة والتعامل مع مثل هذه الأحوال بالاضافة إلى أن الطيارين على خبرة كبيرة للتعامل مع هذه الأحوال.
وتؤكد ميف بايرن انه بفضل المعايير المرتفعة للسلامة الجوية في العالم اجمع فان الحوادث المرتبطة بالطيران نادرة إلى اقصى حد بالنسبة لعدد الطيارات التي تحلق حول العالم في كل ثانية من اليوم، مشيرة إلى أن السفر عن طريق الجو حسب الاحصائيات أكثر امناً من طريق البر.
وتوضح ميف أن الرهبة من الطيران ليست مرضاً أو داء او شيئاً بعيداً عن السيطرة، فالناس لا يولدون بهذه المخاوف بل يكتسبونها او يتعلمونها بنفس الطريقة التي يتعلمون بها اشياء اخرى، مشيرة إلى أن المأساة لا تكمن في الخوف من الطيران ولكن في عدم توافر المساعدة لقهر هذا الخوف ومن ثم تقترح برنامجاً للتوجيه الذاتي يؤدي إلى تعلم كيفية الانتصار على الخوف من الطيران.
ظاهرة طبيعية
وقال السيد صالح هارون مدير ادارة النقل الجوي بالهيئة العامة للطيران المدني ان «الفوبيا» أو ان صح القول الخوف والقلق من الطيران اصبح ظاهرة طبيعية للعديد من المسافرين وترجع اسباب بروز هذه الظاهرة التي يعاني منها المسافر في حالة السفر إلى الخوف من المناطق المحصورة والضيقة او الخوف من الاضطرابات الجوية او الخوف من الحوادث التي ربما تحدث للطائرة خلال رحلتها.
وأكد هارون أن حدة الامراض النفسية تتفاوت من شخص إلى آخر حيث يلجأ البعض إلى تناول المهدئات خلال الرحلة او حبوب التنويم لكي يتفادى الخوف من الطيران على الرغم من خطورتها على الصحة العامة والاخطر من ذلك ان بعض المسافرين قد يفرطون في شرب الكحول بهدف التهدئة مما يجعله عرضة لارتكاب اخطاء على متن الطائرة سواء أكانت ازعاج المسافرين الآخرين او طاقم الطائرة، او حتى تهديد سلامة وأمن الطائرة واوضح هارون ان مرض «الفوبيا» مثله مثل اي مرض آخر يواجهه الإنسان كالخوف من المباني المرتفعة او استخدام المصعد أوالنوم في الغرف المظلمة او السرعة في قيادة السيارة او القطارات حين دخولها الانفاق المظلمة او ما شابه ذلك، مؤكدا في هذا السياق ان كل هذه الامراض النفسية يمكن معالجتها عن طريق جلسات خاصة مع اطباء نفسانيين حيث تختلف مدة العلاج من شخص إلى آخر وفقاً لطبيعة الحالة وحدة معاناتها، اضافة إلى الرغبة في العلاج الذي وصفه صالح هارون بانه بسيط وسهل وطمأن هاون المسافرين بأن وسيلة الطيران من أأمن وسائل النقل مجتمعة.
لحظة الإقلاع
ويحكي نواف التميمي المسؤول الإعلامي بالخطوط الجوية القطرية قصة عن الفوبيا قائلاً: سألت أحدهم ما هو أخطر ما في السفر بالطائرة؟ فقال: «البعض يخاف من مجرد فكرة السفر بالطائرة، وأناس يخافون من لحظة الإقلاع، وهناك من يخاف ساعات السفر الطويلة خاصة عندما يدرك الارتفاع الشاهق الذي تحلق عليه الطائرة، حتى ان البعض يخشى لحظة ملامسة عجلات الطائرة بالمدرج.
ولكنني شخصياً - أضاف محدثي - وبعد سنوات طويلة من الخبرة كمسافر أولاً، وكموظف في قطاع الطيران لسنوات تتجاوز العشرين، فإنني أرى أن أخطر ما في السفر بالطائرة هو الرحلة من المنزل أو الفندق إلى المطار، فتحت فمي وحدقت بصاحبي مستغرباً فقال لا تستغرب فالكثير من الحوادث المتعلقة بالسفر والطيران تقع على الطريق المؤدي إلى المطار، خاصة عندما يقود المسافر أو السائق المرافق له بسرعة وتوتر خوفاً من فوات الأوان وعدم اللحاق بموعد إقلاع الطائرة».
وفي زيارة سابقة إلى ورشات الصيانة التابعة لشركة «لوفتهانزا» الألمانية في فرانكفورت، حدثني كابتن طيار متقاعد وقال: «لقد قضيت ربع قرن أعمل وأتعامل مع الطائرات، وتدربت وقدت مختلف أنواع طائرات الركاب، ومن خلال هذه الخبرة أستطيع القول ان أكثر من 95% من الحوادث تقع في عالم الطيران بسبب أخطاء بشرية سواء من قادة الطائرات أو مساعديهم أو من العاملين في المراقبة والتوجيه في المواقع الأرضية اما الحوادث الأخرى فتقع بسبب أعطال فنية خارقة للعادة أو خارج سيطرة الإنسان.
العامل النفسي
وبدوره قال محمد سعد إسماعيل مدير عام سفريات فدرال للسفر والسياحة ان مرض الفوبيا إذ صح التعبير مرض شائع ومنتشر بشكل كبير في أوساط المسافرين بالجو، كما أنه يستشري أيضاً عند الذين يسيطر عليهم الإحساس بعدم الأمان في الأماكن المظلمة والمغلقة.
وأكد إسماعيل ان الإعلام يلعب دوراً كبيراً في زيادة معدلات الخوف بسبب ما يسمعه المسافر من حوادث الطيران وتحطمها بين الحين والآخر، علماً أن السفر بالطيران أأمن بـ25 مرة من السفر عن طريق البحر، وأوضح إسماعيل ان العامل النفسي يلعب دوراً كبيراً في هذا المرض الذي يحول في بعض الأحيان دون السفر لقضاء بعض الأعمال المهمة مما تجب في هذه الحالة ضرورة مقابلة طبيب متخصص لأجل وضع العلاج الناجح من خلال خطط سلوكية تتيح إمكانية السفر دون حدوث متاعب للمسافر من خلال تخفيف حدة الخوف.
وأوضح إسماعيل ان المسافر الذي يعاني من الفوبيا يتواصل توتره إلى أفراد عائلته التي عادة ما يجبرها على السفر عن طريق السيارة أو القطار بدلاً من الطائرة مما يترتب عن ذلك تأخير بعض مصالح العائلة، وبالتالي يقع على أفراد الأسرة مسؤولية تبديد مخاوف عبر تطمينه بسلامة السفر جواً وتأكيد أن مدة الخوف قد لا تتجاوز نصف الساعة في محاولة تهدف إلى التغلب على الخوف الذي تصاحبه في بعض الأحيان أعراض جانبية قد تكون لها تأثيراتها السلبية على صحة المسافر مثل تسارع ضربات القلب وازدياد معدلات العرق والشعور بالدوران أحياناً الذي قد يصل إلى مرحلة الإغماء وعدم السيطرة والشعور بعدم القدرة على تحمل الموقف مما يضطره إلى الابتعاد وتفادي الأسباب التي تدفعه إلى السفر.
معاينة الطبيب
يقول الدكتور طاهر شلتوت استشاري الطب النفسي عن الفوبيا انها مرض نفسي شهير موضحاً أن المخاوف النفسية تنقسم إلى عدة أنواع منها المخاوف الاجتماعية والمخاوف من الأماكن المرتفعة أو المعلقة ويأتي الخوف من ركوب الطائرات كأحد أنواع هذه المخاوف التي تتميز بأنها غير مبررة ولا يستطيع الإنسان أن يجد لها تفسيراً واضحاً وإنما يشعر بخوف عند اقترابه من مكان الصعود للطائرة وتصاحب ذلك علامات جسدية مثل زيادة ضربات القلب وزيادة إفرازات العرق ويسيطر على الشخص الخائف شعور بأنه غير قادر على تحمل هذا الموقف مما يدفعه إلى الابتعاد وتجنب المواقف التي قد تدفعه إلى السفر وقد يزداد الوضع سوءًا بحيث يمتنع صاحب هذا الشعور عن السفر أو اتخاذ قرار بالسفر.
وحول أسباب هذا الخوف المرضى يقول د. شلتوت: هناك عدة نظريات تفسر الخوف بشكل عام فهناك أصحاب النظرية العضوية الذين يعتقدون ان الخوف يحدث بسبب نقص في مادة كيميائية بالدماغ تسمى الناقلات العصبية الكيميائية، ولكن هناك تفسيرات أخرى مثل النظرية السلوكية التي تؤكد أن هذه المخاوف نشأت نتيجة ارتباطات خاصة في حياة الإنسان في فترة ما فعلى سبيل المثال في نموذج المخاوف المرضية من ركوب الطائرة قد يكون صاحبها تعرض لأي موقف مثير ومخيف في فترة من حياته وارتبط هذا الموقف بشكل أو بآخر بركوب الطائرة وبالتالي انسحب خوفه من الشيء الأصلي نحو الطائرة بشكل عام.
وعما يشعر به الخائف عند ركوب الطائرة يقول د. شلتوت: يشعر المريض بأنه لن يستطيع أن يدخل حيز الطائرة وانه إذا دخل وبدأت تتحرك به لن يستطيع التنفس وأن قلبه سيتوقف ويسيطر عليه شعور بأنه إذا حدث ذلك فلن تكون هناك وسيلة متوافرة لإسعافه لذا من الممكن أن يتحول الخوف إلى حالة ذعر شديدة، الأمر الذي يمكن أن يعوق حركة الإقلاع ولكن نحب أن نؤكد للذين يعانون من هذا الشعور أنه لا يستمر سوى مدة زمنية تتراوح بين 15 و30 دقيقة يعود بعدها الشخص إلى طبيعته.
وحول سبل العلاج من هذه الحالة المرضية قال د. شلتوت هناك تفسيرات عديدة، لذلك تتعدد وسائل العلاج طبقاً للنظرية المتبعة فأصحاب النظرية العضوية من الأطباء النفسيين يستخدمون بعضاً من الأدوية المضادة للاكتئاب والقلق التي تعمل بشكل محدد على الموصلات الكيميائية فتزيد من تركيزها بالدماغ وتعيد إليه توازنه الطبيعي، وبالتالي تعود الأمور إلى طبيعتها بينما توجد وسائل أخرى تندرج تحت عنوان العلاج السلوكي الذي ينقسم إلى طريقتين الأولى تسمى وسيلة الإغراق أو الفيضان وتعتمد على ضرورة أن يواجه المريض خوفه بشكل كامل حتى تمر الفترة الزمنية الحرجة للخوف التي لا تتعدى نصف الساعة على أكثر تقدير وهنا يساعد الطبيب مريضه بعمل هذه التجارب بالتخيل أو بواسطة أفلام معدة لذلك أو عن طريق الممارسة الحقيقية لهذا الموقف ولكن ينصح أن يكون مع الشخص أحد المرافقين لدعم موقف الخوف خلال مرحلة تحمله للقلق.









وحط ببالك انك مو أول ولا آخر شخص يركب الطياره والا المصعد ، كثيير نااس قبلك ومع كذا ماصار لهم إلا الخير

ولاتنسى ان العلم تطور ووسائل الأمان بالوقت الراهن قللت كثيييير جدا من الحواادث

وأهم من هذا كله تذكر ان اللي بيصير لك مقدر ومكتوب قبل ماتنولد، واذا آمنت بالقدر راح ترتااح !!
ئوووووي ألبك واذكر الله ولاتفوت ولا لحظة بالطياره
اسألني انا ماركبت الطياره الا مره وحده وعييت أنزل
توووصل بالسلاامة ورده





أجاجا فااااايتنق

اخر تعديل كان بواسطة » ربطـه و شبـاصه في يوم » 20/08/2008 عند الساعة » 09:08 PM
اضافة رد مع اقتباس