هلا وغلا أخوي طارق
الوضع في العراق الشقيق صعب وصورة الجهاد ضد المحتل قد لا تبدو جليةً تماماً، وتعدد الطوائف والفرق والأحزاب له الدور الأساسي في ذلك، لذا نتفق مع من يرى عدم المجازفة بالذهاب إلى هناك بغرض جهاد المحتل، على الأقل في الوقت الحالي.
كل ما أخشاه أن تتطور تلك الرؤية لتعم جميع البلدان الإسلامية التي تعاني ويلات القتل الظلم والقهر من اليهود والنصارى، ويصبح مصطلح الجهاد مجرد كذبة يرددها المتطرفون!.
تشكيك المسلمين في دينهم هو أحد مبادئ الماسونية اليهودية، و عكس صورة سلبية عن الجهاد الإسلامي والترويج لدموية المسلمين هو سبيل لتحقيق غرض اليهود.
نسأل الله العلي القدير أن ينصر إخواننا المسلمين في شتى بقاع الأرض.
يعطيك العافية يا غالي
شكراً لك،،