السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.
.
رغم كل الإنتقادات الاذعه من بعض الجماهير التي تحقد على كل شي يخص بإسم ( المفرج ) ورغم عدد السنين التي طالبوا وإنتقدوا حتى وصل بهم الحد إلى التجريح والقساوه فلم يطلهم إلا الحسره والقهر ولم يستطيعوا أن يهزو بكلامهم ولو شعره من المبدع ( المفرج ) الذي أسموه لاعب الواسطه !!
.
.
لماذا كل هذه الإنتقادات وأنتم تنتظرون كل صغيره وكبيره بشغف وتنتظرون أية غلطة ليشكل البعض مجموعات تنتقد وتحاول أن تخلق المشاكل بين الجماهير وبين الاعب بشتى الطرق الملتوية حتى أن البعض عندما كان يدافع عن الاعب بدأ الآن يشتم ويجرح وكأن الاعب ليس إنسان وكأنه معصوم من الخطأ !!!!
.
.
فوالله كل من يحاول أن يزرع الفتنة بين الجماهير والاعب فهد لن تكونوا إلا نقطه في بحر الجمهور الهلالي الكبير في عدده ولن يلتفت لكم أي شخص ويسمع كلامكم وينفذ طلباتكم حتى وأنتم في هذا المنتدى الشامخ الكبير لن تشكلوا في إنتقاداتكم إلا إعطاء الاعب المزيد من الحسنات والثقة في نفسه ..
.
.
تقولون ( المفرج ) نكبة الفريق !! لا يوجد لاعب بالعالم لا يخطيء وكثير من النجوم الذين مروا على الزعيم أخطئوا كثيرآ ولم يحاسبهم أحد من الجماهير ولكن بإسم ( فهد ) يركب التعصب في عقولنا بعد
سماع إسمه !! أين المشكلة هل أخطأ مره مرتين عشره عشرين !! ؟ أو أكثر من ذلك ...
.
ولو كان هنالك شخص يقول أنه يستطيع أن يحصر كل مشوار الاعب مع الزعيم لوجدنا إنقاذه لمرمى نادي الهلال تعدت أخطائه بعشرات المرات وبأضعاف أخطائه كثيرآ والدلائل كثيرة ولكن الحقد الذي رسخ في عقول البعض جعلت البعض لا ينتظر إلا لسلبياته وليس لإيجابياته ..
.
.
المشكلة أن من ينتقدوه ويحاربوه من سنين عندما يحضرون المباراة أو يتابعون الهلال من خلف الشاشات ويرون ( المفرج ) يستخلص الكور ويدافع بكل شراسه أو يسجل هدفآ تجدهم يشجعوه ويصفقوا له !!! وعندما يخطيء خطآ تجد نفس الأشخاص يقلبون الدنيا ولم يقعدوها وتشتغل الأقلام والمنتديات والحملات رغم أنهم يعرفون جيدآ بأن الاعب لن يتلفت لهم وسيسير على خطواته ودفاعه على شعار ( الزعيم ) ....
.
.
سر يا فهد فأنت مبدع وستظل مبدع وأترك لبعض الحاقدين آلامهم وأكسب حسناتهم ودافع على شعار ناديك وبإختيار المدربين لك بأن تكون أساسي فهذا شرف لك ووسام على صدرك بثقة القائمين على الكيان الهلالي وأترك الأقلام تحكي ضدك فهذا لن يزيدك إلا إصرارآ وعزيمه على الإستمرار ..
.
.
.
.
.
.
هذا رأيي الشخصي
.
.
.
.
.
.
.
