مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 16/08/2008, 03:24 PM
lover_zidane lover_zidane غير متواجد حالياً
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 12/07/2005
المكان: لردن !! ..
مشاركات: 67
البرهان الكامل في الرد على الشيعة .. !!




اسعد الله اوقاتكم بمجمل الخيرات وفائق المسرات ...

ان والله لفت انتباهي احد ( ... ) اللي مسوي عنده انواع الحجج >>> خزعبلات ... امحق برهنة !!
>>> ياعزيزي ان لم يكن البرهان من كتاب الله عز وجل او من سنة المصطفى محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم او بالاجماع ... فوقتها حجتك على نفسك وبالعربي مردودة عليك !!

قد يستغرب الجميع من اسلوبي في الطرح !! >>> جاي القسم الاسلامي ويهايط !!

اكيد اني بهايط !! ... ياشباب حنا شباب نحب الفلة ونحب المزح .... لكن ان يوصل الموضوع لشيء يمس العقيدة !!
هنا فيها ( ... ) على كل انا موضوعي عن اللي يتهجم على ( اهل السنة والجماعة ) ... من اللي يسمون ( شيعة )

خلنا نصير منطقيين يا ( شيعة ) ... ونرد ( لان المناقشة معكم غلط ... كون المعادلة من طرفنا ناجحة ومنكم خاسرة )
وهذا موب نوع من التعصب ...

انا سأسرد لكم الحجج والوقائع بالبراهين ...


وش تاريخكم يا شيعة !! ( او الرافضة ) !!


أن الرافضة اعتباراً من عام (1400هـ) بدءوا يظهرون ويبرزون بروزاً سريعاً وينتشرون انتشاراً بيناً، وقد يلحظ ذلك أهل العلم والبصيرة المتابعين بدقة، أما بقية الناس وللأسف الشديد فإن ملاحظتهم لهذه المسألة تضعف وتقل، وبالتالي لا يلقون لها بالاً، ولا يهتمون بهذا الجانب، فالشيعة الآن ينتشرون في جميع بقاع الأرض، ويدعون إلى مناهجهم، وهم مدعومون مادياً ومعنوياً وسياسياً من قبل دولة كاملة تتبنى منهجهم وتتبنى فكرهم، وتفرض إرادتها على الدول الأخرى، وتفرض مساعداتها ومساهماتها للدول التي تسايرها، وتقطعها عن الدول التي تعارضها.


لماذا ركزنا على الرافضة أولاً وتركنا غيرهم من بقية الفرق؟ لم لم ندرس النصيرية مثلاً أو الدروز أو الإسماعيلية أو الباطنية أو غيرهم من الفرق؟
السبب في ذلك يعود إلى أن الرافضة هم جمهور الشيعة، وهم الكثرة الكاثرة من الشيعة في هذا الزمان، بل وفي الأزمنة السابقة منذ ظهرت هذه الفرقة وانشقت عن دين الإسلام، فتعتبر هي الكثرة الكاثرة والعدد الضخم لمن ينتسب إلى هذا الفكر.


وش موقف الشيعة من اهل السنة والجماعة ؟
موقفهم المتميز من أهل السنة؛ فإن لهم موقفاً عدائياً واضحاً بيناً من أهل السنة، وقد تأصل وبان على مدار التاريخ، وفي عدة أماكن، وبمختلف الوسائل، بخلاف بقية الفرق، فلو قال قائل مثلاً: إن النصيرية كان بينها وبين أهل السنة صراع، لقلنا: نعم، لكن النصيرية لا توجد إلا في منطقة محدودة وهي في جبال ..... الخاصة بهم في سورية.


الجذور الأجنبية لفرقة الشيعة الرافضة :-

الجذور الأجنبية لهذه الفرقة.

عندما نأخذ عقائد الشيعة أو الرافضة أو الإمامية فالأسماء مختلفة لكنها تدل على منهج واحد، فلو أخذنا هذه العقائد ثم درسناها دراسة مفصلة ومتأنية ودقيقة سنخرج بمنهج وهو أن هذه الأفكار والعقائد والأصول والفروع قد استقت من أفكار أخرى ومناهج أخرى.

وهؤلاء الذين درسوا هذه القضية اختلفوا، قال بعضهم: إن الشيعة يرجعون إلى الأصول اليهودية، والبعض قال: إنهم يرجعون إلى الأصول المجوسية الفارسية القديمة، والبعض قال: إنهم يرجعون في عقائدهم وأصولهم إلى الديانات الهندوسية والبوذية وغيرها، فكل واحد جاء بأدلة وجاء بآراء، ونحن هنا نريد أن نستعرض هذه الأفكار وهذه الأقوال لنرى ما هو القول الراجح في هذه المسألة. >>> بالعربي ماقضينا !!


القول بأن دين الشيعة مأخوذ من اليهودية :-

الفرقة الأولى الذين قالوا: إن أصل الفكر الشيعي يهودي.

من أبرز من سار على هذا الرأي شيخ الإسلام ابن تيمية ، ووافقه على قوله مجموعة كبيرة من العلماء، بل وبعض المستشرقين أيد هذا القول كما سنعرف بعد قليل.

وأدلتهم في ذلك كثيرة نقتصر على دليلين اثنين:

الدليل الأول: قالوا: إن عبد الله بن سبأ الذي ظهر في أواخر خلافة عثمان بن عفان كان يهودياً، ودخل في الإسلام نفاقاً، مثلما دخل شاول الذي تسمى باسم بولس في الديانة النصرانية وحرفها وغيرها وهو يهودي، وهذا الرجل استخدم نفس فكر شاول فدخل في الإسلام وأراد أن يحرفه، لكن الله سبحانه وتعالى تكفل بحفظ الإسلام، وبالتالي لم يستطع أن يحرفه مثلما نجح شاول في تحريف النصرانية.

فهؤلاء يقولون: إن ابن سبأ جاء بآراء منها: مسألة الرجعة ومسألة العصمة ومسألة الإمامة وأن علي بن أبي طالب هو الأولى بالإمامة، وهذه الأقوال الكثيرة التي قال بها عبد الله بن سبأ هي التي يقول بها الشيعة الآن.

الشيعة يقولون بعصمة الأئمة، ويقولون بأن الأئمة يعلمون الغيب، وأن الأئمة فوق مستوى البشر، قال الخميني : إن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل.

ويقولون: إن أئمتنا يعلمون ما كان وما يكون وما لم يكن لو كان كيف يكون، وإن أئمتنا يعلمون متى يموتون ولا يموتون إلا باختيارهم.

وهذه الأقوال التي ذكرتها لكم قبل قليل مسطرة في كل كتب الشيعة كلها بلا استثناء، ويقولون برجعة علي بن أبي طالب في آخر الزمان قبل أن تقوم الساعة، وهذا سنعرفه إن شاء الله في حينه.

إذاً: مسألة ظهور أو وجود الفكر السبئي في الفكر الشيعي قديم وحديث، وهذا لا خلاف فيه.

بهذا يكون المذهب الشيعي قد استقى فكره من الفكر اليهودي، هذه النقطة الأولى.


النقطة الثانية: التشابه في الأصول الفكرية بين اليهود وبين الشيعة، سواء كانت في الأصول أو في الفروع، والذي ذكر ذلك وأصله وفصله كثيراً هو شيخ الإسلام ابن تيمية في (منهاج السنة) فقد ذكر في ذلك نصاً جميلاً وطويلاً أقرؤه عليكم سريعاً.

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: ومن أخبر الناس بهم – أي: الشيعة - الإمام الشعبي وأمثاله من علماء الكوفة، وقد ثبت عن الشعبي أنه قال: ما رأيت أحمق من الخشبية.

سموا خشبية؛ لأنهم كانوا يتخذون سيوفاً من خشب؛ لأنهم يرون أن الجهاد ممنوع إلا إذا ظهر المهدي المنتظر ، ٍولذلك لا يستخدمون السيوف وإنما يتخذون سيوفاً من خشب لتأكيد مسألة أن الجهاد ممنوع عليهم.

يقول: ما رأيت أحمق من الخشبية لو كانوا من الطير لكانوا رخماً.

والرخم طائر من الطيور المعروفة يبيض في مكان ثم يذهب ويرجف على بيضة غيره من الطيور الجارحة، فيأتي فيراه على بيضته فيقتله، فهذا يدل على الحماقة عند هذا الطائر.

ويقول: ولو كانوا من البهائم لكانوا حمراً، والله لو طلبت منهم أن يملئوا لي هذا البيت ذهباً على أن أكذب على علي لأعطوني، والله ما أكذب عليه أبداً.

ننتقل إلى قول شيخ الإسلام ، يقول في مشابهة الشيعة لليهود: وآية ذلك أن محنة الرافضة محنة اليهود، قالت اليهود: لا يصلح الملك إلا في آل داود، وقالت الرافضة : لا تصلح الإمامة إلا في ولد علي ، وقالت اليهود: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال وينزل سيفه من السماء، وقالت الرافضة: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المهدي وينادي مناد من السماء، واليهود يؤخرون الصلاة إلى اشتباك النجوم، وكذلك الرافضة يؤخرون المغرب إلى اشتباك النجوم، واليهود تزول عن القبلة شيئاً وكذلك الرافضة، واليهود تنود في الصلاة وكذلك الرافضة، واليهود تسدل أثوابها في الصلاة وكذلك الرافضة، واليهود لا يرون على النساء عدة وكذلك الرافضة، واليهود حرفوا التوراة، وكذلك الرافضة حرفوا القرآن إلى آخر ذلك.


فقد ذكر حوالي خمسين أو ستين نوعاً من أنواع المشابهة بين اليهود والنصارى، وغالب هذه المشابهات موجودة عند الرافضة، لا أقول كلها؛ لأن دين الرافضة يعتبر ديناً بشرياً ليس ديناً إلهياً، وهو قابل للتغيير في كل زمان ومكان، فهناك أفكار مطروحة عند الرافضة هذه الأيام مثلاً لا تجدها موجودة عندهم قبل خمسمائة سنة، باعتبار أنه دين بشري قابل للزيادة والنقص والحذف وغير ذلك، وكثير مما ذكره شيخ الإسلام مكذوب عند الرافضة فارجعوا له في الجزء الأول من (منهاج السنة) بتحقيق الدكتور محمد رشاد سالم صفحة (21).


وهذا نص آخر يقول أحمد أمين في (فجر الإسلام) صفحة (276) من هذا الكتاب: إن الشيعة تقول: إن النار محرمة على الشيعة إلا قليلاً، وهو قول اليهود : (( لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً ))[البقرة:80] كما ذكر الله سبحانه وتعالى ذلك عنهم.


وهذا سنمر عليه في حينه ناقلين نصوصاً من كتب الشيعة عنهم.


وأيد هذا القول تأييداً قوياً مجموعة من المستشرقين الذين كتبوا في الشئون الإسلامية من أمثال: جولد زيهر وغيره فقد كتبوا كتابات توافق هذا القول وتؤيد أن الشيعة أخذوا أصولهم من اليهود.


القول أن دين الشيعة مأخوذ من المجوسية :-

القول الثاني: هم الذين قالوا: إن أصل التشيع هو الأصل المجوسي الفارسي القديم.

ويستدلون على ذلك بمجموعة من الأقوال:

القول الأول: الانتقام من الإسلام والمسلمين الذين دمروا دولة الفرس وقضوا على الدين المجوسي، واستخدموا التشيع وموالاة أهل البيت ومحبة أهل البيت ستاراً ودثاراً وشعاراً لتنفيذ الخطة وتحقيق الهدف، ويمثل ذلك مثلاً: البرامكة الذين أرادوا إبراز المنهج المجوسي عن طريق تأييد آل البيت وغيرهم ممن لحقهم أو سبقهم، فكانوا يستخدمون مسألة تأييدهم وحبهم واحترامهم لآل البيت لإعادة الدين المجوسي شيئاً فشيئاً ومحاولة إحيائه شيئاً فشيئاً.


القول الثاني: أن العرب تأبى الضيم، ولا ترغب في أن يكون هناك ضغط عليها، بخلاف الفرس الذين كانوا قد عاشوا آماداً طوالاً على أن يحكمهم بيت وراثي له صفات مميزة، تصل به إلى أن يكون فوق مستوى البشر، أو أن فيه دماً إلهياً كما يقولون، فعندما زالت الدولة المجوسية وجاء الإسلام وانتشر في كل الأصقاع وجدوا أنهم في حاجة إلى وجود مثل هذا البيت، ولكنهم لم يجدوا مناسباً لهذا الأمر إلا أقرب المقربين إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وهو علي بن أبي طالب ؛ لأنه أقربهم له رحماً وصهراً وعصبة وغير ذلك، فرأوا فيه وفي آل بيته البيت المناسب ليتولى الزعامة التي يدينون لها بالولاء، كما كانوا يدينون للبيت المجوسي سابقاً، وهذا القول عليه ملاحظة، وإنما هو قول ذكروه.


القول الثالث: أن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهما تزوج شهربانو بنت يزدجرد بن كسرى ، وكان الحسين بن علي بن أبي طالب قد شارك في معركة فتح الفتوح في معركة نهاوند، التي كان فيها نهاية الدولة الساسانية، أي: الدولة المجوسية، واستطاع المسلمون بقيادة النعمان بن مقرن المزني الانتصار على هؤلاء، وقتل يزدجرد وأخذ كل ما معه أسارى وسبايا، وكان من ضمنهم بنته شهربانو فوقعت أسيرة عند المسلمين، فكانت من نصيب الحسين بن علي الذي أعتقها وتزوجها، وأسلمت وتسمت باسم آخر، وهذه المرأة أنجبت علي بن الحسين ، و الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه كان له مجموعة من الأبناء ومن ضمنهم علي بن الحسين ، لكن الشيعة المجوس رأوا في هذا الرجل الذي هو علي بن الحسين ميزة، وهذه الميزة عندهم أنه يجري فيها الدم الإلهي من ناحية أمه التي هي بنت يزدجرد الذي هو ملكهم الأخير، فقدسوا علي بن الحسين وقدسوا أولاد علي بن الحسين ، ولم يروا في أبناء الحسين الآخرين أي أهمية ونسوهم تماماً.


القول الرابع: أن الشيعة يغلون غلواً زائداً في سلمان الفارسي إلى زماننا هذا، ففرق الغلاة من الشيعة كالنصيرية والدروز والباطنية يغلون في سلمان الفارسي غلواً بيناً واضحاً حتى يصلون به إلى درجة أنه نبي أو إله، فعند الدروز أن سلمان الفارسي إله وكذلك عند النصيرية.


وسبب الغلو في سلمان الفارسي أن والده كان قاطن، يعني: النار القيم الأعلى للنار، فكان والد سلمان الفارسي يطوف بلاد الفرس ليشرف على معابد النار، ويشجعهم على أن تكون النار مستمرة في الاشتعال، فـسلمان الفارسي ترك والده وهرب منه وأسلم في قصة عجيبة طويلة، فرأى هؤلاء في سلمان أنه أولاً من بلاد فارس، وثانياً والده يمتاز بمزايا معينة فأحبوه نتيجة لذلك، وتخصيص سلمان بالمحبة وجعل غيره أقل منه يثير علامة استفهام. !!!


تعظيم الشيعة الرافضة لأبي لؤلؤة المجوسي قاتل عمر بن الخطاب :-

كذلك تعظيم أبي لؤلؤة المجوسي الذي قام بقتل عمر بن الخطاب في المدينة، فقام عبيد الله بن عمر بن الخطاب انتقاماً لوالده بقتل الهرمزان على أنه تمالأ مع أبي لؤلؤة المجوسي في قتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

فالذي حصل أن الشيعة إلى زماننا هذا يحتفلون احتفالين:

الاحتفال الأول بمقتل عمر بن الخطاب ، ولهم أكثر من ستين اسماً لعيد مقتل عمر ، منها: عيد الشكر، عيد التبجيل، عيد الاحتفال، عيد الفرح، عيد كذا...، هناك قائمة كاملة بأسماء هذا العيد عند الشيعة، أي: عيد مقتل عمر بن الخطاب ؛ لأن الدولة المجوسية سقطت في خلافته، فمعركة القادسية وهي من معارك الإسلام الفاصلة ضد الفرس كانت في خلافة عمر بن الخطاب ، ومعركة نهاوند التي تسمى فتح الفتوح التي قضي فيها على أعظم تجمع للفرس كانت في خلافة عمر بن الخطاب .

إذاً: عمر بن الخطاب هو عدوهم الأول، والذي خلصهم منه لابد أن يقدس ألا وهو أبو لؤلؤة المجوسي ، لذلك يقدسونه ويسمونه اسماً غريباً يسمونه بابا شجاع الدين ، فهو عندهم شجاع؛ لأنه قضى على عدوهم الأول، وله مزار في شيراز بل في كثير من مدن إيران له مزار ضخم، ويقيمون له احتفالاً سنوياً يتجمع فيه مئات الألوف.

وكثير من الناس الذين ذهبوا إلى إيران شاهدوا هذا الاحتفال لـبابا شجاع الدين ولا يدرون من هو ولا يعرفون من هو، وإنما يتوقعون أنه عالم من علمائهم أو حبر من أحبارهم أو راهب من رهبانهم، مع أن هذا الرجل هو أبو لؤلؤة المجوسي الذي قتل عمر بن الخطاب .




احتفال الشيعة الرافضة بعيد النيروز أبرز أعياد المجوس وغيره من الأعياد المجوسية :-

النقطة التي تليها: احتفالهم بعيد النيروز، وعيد النيروز هو العيد المعروف بأنه أبرز أعياد المجوس، وهو الذي يوافق أول أيام ربيع، ويحتفل به الشيعة إلى الآن، بل ويفضلونه على عيدي الفطر والأضحى ويجعلون ما يحصل فيه من فرح وطرب ولهو واحتفالات وغيرها مقدمة على الاحتفال بعيدي الفطر والأضحى.

كذلك أذكركم بالاحتفال الضخم الذي أقامه شاه إيران قبل أكثر من عشرين سنة أو أقل من ذلك بقليل عندما احتفى بعيد ميلاد أورش و أورش هذا هو مؤسس الدولة المجوسية، فأقام احتفالاً أسطورياً ضخماً جداً عجيباً جداً، والناس إلى الآن يتحدثون بما فيه من العجائب.

هذا ما يتعلق بمسألة أن الدين الشيعي مستقى ومأخوذ من الأصل المجوسي.



القول بأن دين الشيعة مأخوذ من البوذية والهندوسية وغيرها :-يقول البعض: إن الدين الشيعي مستقى من الديانات الشرقية القديمة كالبوذية والهندوسية وغيرها من الديانات، ويستدلون على ذلك بأدلة.

الدليل الأول: يقولون إننا عندما ندرس قضية العقائد في الدين الشيعي نجد أن هناك تطابقاً في كثير من العقائد بينه وبين الهندوس، وبينه وبين البوذية، ومن أمثلة ذلك: تناسخ الأرواح، وهذا المنهج موجود عند الهندوس بشكل بين وواضح، وكذلك الشيعة النصيرية والدروز والباطنية يقولون بالتناسخ حرفاً بحرف كما هو موجود عند الهندوس، ومعنى هذا أن هناك توافقاً بينهم أي: أنهم أخذوا منهم هذه العقائد.

الدليل الثاني: القول بالحلول، وهذا القول عند بعض فرق الشيعة، والشيعة فرق تتجاوز الثلاثمائة فرقة أو أربعمائة فرقة، فعند بعض فرق الشيعة القول بالحلول، أي: حلول اللاهوت في الناسوت، أو حلول روح الله في روح البشر، تعالى الله عما يقول هؤلاء علواً كبيراً، وهذا كما هو موجود عند بعض فرق الشيعة هو موجود عند الفرق القديمة كالبوذية وغيرها، وقضية القول بالتجسيم والتشبيه هذا موجود قديماً وكذلك هو موجود حديثاً.



فالشيعة يخالفون أهل السنة في كل شيء، في جانب توحيد لابد أن يخالفوهم، في الأسماء والصفات، في الربوبية، في الألوهية، في الصلاة، في الزكاة، في الحج، وغير ذلك، لابد أن يخالفوهم في كل شيء.

ولذلك لو دققت النظر لوجدت أن الشيعة لا يصومون ولا يفطرون إلا بعد أهل هذه البلاد باستمرار؛ لأنهم يعتبرون أن أهل هذه البلاد هم الذين يشكلون زعامة العامة، وبالتالي فهم إذا أرادوا الرشاد لا بد أن يخالفوهم، فهؤلاء عندما رأوا أن ما خالف العامة فيه الرشاد أرادوا أن يأتوا بأمور مخالفة للعامة، فقالوا: نأخذ من دين الإسلام أشياء ونأتي بعكسها ثم نجعلها ديناً لنا، فأخذوا من اليهودية، وهناك أمم دخلوا في التشيع من اليهود فجاءوا بعقائدهم، وهناك ناس دخلوا في التشيع من المجوس فجاءوا بعقائدهم، وهناك أناس دخلوا في التشيع من ديانات أخرى فجاءوا بعقائدهم، ثم ضمت هذه العقائد شيئاًَ فشيئاً، ثم أخرجوها على أنها دين متكامل.

فنقول: من قال: إن دين الشيعة مأخوذ من مصدر واحد وهو المصدر المجوسي أو المصدر اليهودي أو كذا باستقلال فهذا غير صحيح، إنما الصواب في ذلك أن دين الشيعة قد جمع كل هذه الأقوال.
>>> سلامات ... يعني الان دينكم ماخذ من كل ديانة معتقد !!! الحمد لله ..


تبون نكمل ... ليه مانكمل ... اسهل شي انك تثبت لواحد بالبرهان مدى خطأ تعنصره لاحدى المذاهب ...


خلنا نكون اكثر واقعية ... وامشي ورا ( ... ) الين ورا ... الباب ...
خلنا نعود للاسئلة والاجابات ...

لكن خل الاسئلة في الرد الثاني حتى الشباب لايتعبون من القراءة في الاحجة ...



اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله
اضافة رد مع اقتباس