كلما شاهادت من يعتلي هرم الكرة السعودية أيقنت بأننا لن نحقق أي إنجاز يذكر .
ناصر الجوهر : مدرب وطني أثبت فشله بكفاءة وبدليل ثمانية ألمانيا إلا أن رأس الهرم للكرة السعودية يصر على جعل الجوهر أسطورة التدريب .
النكتة الجديدة المضحكة وفي نفس الوقت المبكية معسكر التشيك العلاجي الذي أثار الإستفهامات حول السبب الحقيقي بأن معضم اللاعبين المصابين هم من الكتيبة الزرقاء .
إن بعض الظن إثم لكن إذا إجتمع حساد الهلال في المنتخب فلا مجال للشك بأن لاعبو الهلال مستهدفون
أحبتي دوما أردد مهر البطولة الآسيوية غالي جدا وللأسف الهلال لم يدفع مهرها جيدا :
الهلال يا سادة يا كرام يعتمد في الهجوم على شخصين ( ياسر والصويلح ) وبما أن ياسر الآن قد أصيب مع المنتخب والصويلح ما زال في مرحلة الإعداد فالهلال مشلول هجوميا ( بوجود عنبرينهو أصبح الهلال مشلول شللا رباعيا )
و لا سمح الله تكررت نفس الظروف أيام البطولة الآسيوية فهذا يعني أن الهلال لن يسجل أي هدف .
المحاور : الهلال يعتمد إعتمادا كاملا على عزيز في المحور الدفاعي وبما أن المنتخب أبى إلا أن يصاب عزيز فالهلال ضعيف في المحور ( وإن كان الغنام يؤدي مسوتى مرضي بعض الشيء )
الأظهرة : الهلال هو النادي الوحيد ( تقريبا ) الذي يعد مفتاح الفوز عليه الظهير الأيمن خصوصا مع إنعدام الظهير المثالي في النادي ككل أما الظهير الأيسر فتباشرنا خيرا بظهور أبدال الكرة السعودية ( الزوري ) إلا أن المنتخب السعودي لم يرأف بحاله فإذ به يصاب هو الآخر .
أحبتي لا أريد أن أكدر عليكم فرحة صفقة ويلهامسون لكن مادام المنتخب موجودا فالبطولة الآسيوية مستحيلة كإستحالة العنقاء والخل والوفي .
ودمتم في حفظ الله ورعايته .